أيمن محمد بلبل
Moderator
عندما سقطت القاهرة في يد نابليون بونابرت، بعد معركة الجيزة، قبل يوم جمع نابليون جيشه، قائلا: " من أعالي هذه الأهرامات يتأملكم عشرون جيلا من التاريخ " ... ثم وقف القائد الفرنسى الشهير أمام الأهرامات وقال لجنوده " إن اربعين قرنا من الزمان تنظر إليكم " .. ثم أمر جنوده – حسب ماورد فى بعض الروايات التاريخية بضرب الأهرمات بالمدافع وهى الحادثة التى فقد فيها التمثال الشهير " أبو الهول " أنفه.
[/IMG]
هذا مافعله الجنود الفرنسين بأبوالهول بالمثل كما يفعل أبوعايد ورفاقه فى الأهرام حالياً
لم أجد خيراً من هذه المقدمة التاريخية لوصف مايحدث دخل قلعة صحفية عريقة مثل مؤسسة " الأهرام " التى سقطت على يد المتعصب " أيمن أبو عايد " رئيس القسم الرياضى فى صحيفة الأهرام الذى حول سفينة القسم الرياضى " بالأهرام " من بحر النزاهة والحيادية إلى البحر " الأصفر " المليىء بالأكاذيب والمغالطات بمعاونة مجموعة من قراصنة همهم الأول زرع الفتن وبث التعصب فى توجه جديد من المؤسسة العريقة .
وقد أصاب زميلى " وليد زكى " عندما سبقنى فى التحدث عن الأسلوب الذى أصبح يدار به القسم الرياضى فى صحيفة " الأهرام " والذى بدأت فى التحول من صحيفة قومية إلى صحيفة " درجة تالتة " بفضل فريق عمل يرأسه المدعو " أيمن أبو عايد " المشهور بعدم إحترامه لأداب المهنة والذى دائماً مايرفع شعار" الغاية تبرر الوسيلة " إلى أن وصل إلى رئاسة القسم الرياضى بالأهرام .
ما يفعله الصحفى " أبوعايد " فى " الأهرام " الأن مثل ماكان يريد أن يفعله القائد الفرنسى الشهير " نابليون " بالتمثال الأثرى " أبو الهول " وأهرمات الجيزة ولكن نابليون فشل فى محو التاريخ أما المدعو " أبوعايد " فهو فى طريقه لتحطيم صحيفة " الأهرام " ونقلها من صحيفة " قومية " إلى صحيفة " صفراء " تعتمد على " الفبركة " والأساليب " غير المحترمة " فى النقد .
لن أتحدث عن صفحة الأهرام الرياضية التى طالعتها أمس الجمعة 8/5/2009 التى كانت تحمل فى الماضى " 7 أيام رياضة " والتى أصبح أسمها تحت قيادة أبو عايد وتابعه " الأبيض " خالد عز الدين " 7 أيام تعصب " و المليئة بكمية ضخمة من الكره والحقد لأنى فى النهاية أعى جيداً الحكمة التى تقول " لاتخاطب السفيه بما يعقل " .
ويكفى أن أذكر أن هذا المتعصب أبو عايد الصديق الصدوق لأسامة خليل رئيس تحرير جريدة الفرسان قاد حملة مغرضة ضد نجم الأهلى محمد أبوتريكة بل تمادى الرجل – كعادته – ووصل به الأمر إلى جمهور الأهلى بـ " المرتزقة " ورغم ذلك لم يجد من يحاسبه ومن يوقفه عند حده وهو يتخطى كل الخطوط الحمراء لقواعد وأصول العمل ويتخطى معه أداب المهنة وأدب الحوار والأداب العامة من الأساس .
وأجد نفسى هنا مضطراً لإستعارة كلمات زميلى عادل شكرى فى مقالته التى نشرت فى موقعنا تحت عنوان " يامستكاوى قوله : عيب " لم يعد هناك من يعرف العيب، حتى الكثيرين من هؤلاء الذين تركوا قراهم منذ مدة قريبة لينضموا للقاهرة بأضوائها، وكانوا يرضعون القيم والأصول من أهلهم، تخلوا عن كل هذه القيم بل وباعوها مقابل انتماء فاشل للون فاشل مثلهم بمجرد أن أضاءت أمامهم أنوار القاهرة، ومن هؤلاء الذين تخلوا عن كل قيمهم الأخلاقية التي لا نشك لحظة في قيام أهلهم بواجبهم تجاه بثها فيهم، المسمى أيمن أبو عايد، ذلك الفسل الذي يتطاول على كل من هم أفضل منه علما ومعرفة وفهماً للظروف والأحوال، وتاريخهم يتعدى حتى بلدة أيمن أبو عايد نفسه " .
وفى النهاية أتوجه بنداء إلى السيد أسامة سرايا رئيس تحرير جريدة الأهرام المشهود له بالإحترام وبالكفاءة أن يهب لإنقاذ الأهرام من الحملة الصفراء التى يقودها عايد وأمثاله أن يتدخل فوراً لإيقاف هذا العايد عن بث سمومه فى صحيفة مثل الأهرام وأن " ينضف " الصحيفة العريقة من اشباه الصحفيين والمرتزقة ليمنحهم الفرصة للتفرغ لصحف الأرصفة .
كلمة إلى أبوعايد " إذا كنت تعتبر نفسك صحفياً فأنا أخجل من أن أكون صحفياً ".
هذا مافعله الجنود الفرنسين بأبوالهول بالمثل كما يفعل أبوعايد ورفاقه فى الأهرام حالياً
لم أجد خيراً من هذه المقدمة التاريخية لوصف مايحدث دخل قلعة صحفية عريقة مثل مؤسسة " الأهرام " التى سقطت على يد المتعصب " أيمن أبو عايد " رئيس القسم الرياضى فى صحيفة الأهرام الذى حول سفينة القسم الرياضى " بالأهرام " من بحر النزاهة والحيادية إلى البحر " الأصفر " المليىء بالأكاذيب والمغالطات بمعاونة مجموعة من قراصنة همهم الأول زرع الفتن وبث التعصب فى توجه جديد من المؤسسة العريقة .
وقد أصاب زميلى " وليد زكى " عندما سبقنى فى التحدث عن الأسلوب الذى أصبح يدار به القسم الرياضى فى صحيفة " الأهرام " والذى بدأت فى التحول من صحيفة قومية إلى صحيفة " درجة تالتة " بفضل فريق عمل يرأسه المدعو " أيمن أبو عايد " المشهور بعدم إحترامه لأداب المهنة والذى دائماً مايرفع شعار" الغاية تبرر الوسيلة " إلى أن وصل إلى رئاسة القسم الرياضى بالأهرام .
ما يفعله الصحفى " أبوعايد " فى " الأهرام " الأن مثل ماكان يريد أن يفعله القائد الفرنسى الشهير " نابليون " بالتمثال الأثرى " أبو الهول " وأهرمات الجيزة ولكن نابليون فشل فى محو التاريخ أما المدعو " أبوعايد " فهو فى طريقه لتحطيم صحيفة " الأهرام " ونقلها من صحيفة " قومية " إلى صحيفة " صفراء " تعتمد على " الفبركة " والأساليب " غير المحترمة " فى النقد .
لن أتحدث عن صفحة الأهرام الرياضية التى طالعتها أمس الجمعة 8/5/2009 التى كانت تحمل فى الماضى " 7 أيام رياضة " والتى أصبح أسمها تحت قيادة أبو عايد وتابعه " الأبيض " خالد عز الدين " 7 أيام تعصب " و المليئة بكمية ضخمة من الكره والحقد لأنى فى النهاية أعى جيداً الحكمة التى تقول " لاتخاطب السفيه بما يعقل " .
ويكفى أن أذكر أن هذا المتعصب أبو عايد الصديق الصدوق لأسامة خليل رئيس تحرير جريدة الفرسان قاد حملة مغرضة ضد نجم الأهلى محمد أبوتريكة بل تمادى الرجل – كعادته – ووصل به الأمر إلى جمهور الأهلى بـ " المرتزقة " ورغم ذلك لم يجد من يحاسبه ومن يوقفه عند حده وهو يتخطى كل الخطوط الحمراء لقواعد وأصول العمل ويتخطى معه أداب المهنة وأدب الحوار والأداب العامة من الأساس .
وأجد نفسى هنا مضطراً لإستعارة كلمات زميلى عادل شكرى فى مقالته التى نشرت فى موقعنا تحت عنوان " يامستكاوى قوله : عيب " لم يعد هناك من يعرف العيب، حتى الكثيرين من هؤلاء الذين تركوا قراهم منذ مدة قريبة لينضموا للقاهرة بأضوائها، وكانوا يرضعون القيم والأصول من أهلهم، تخلوا عن كل هذه القيم بل وباعوها مقابل انتماء فاشل للون فاشل مثلهم بمجرد أن أضاءت أمامهم أنوار القاهرة، ومن هؤلاء الذين تخلوا عن كل قيمهم الأخلاقية التي لا نشك لحظة في قيام أهلهم بواجبهم تجاه بثها فيهم، المسمى أيمن أبو عايد، ذلك الفسل الذي يتطاول على كل من هم أفضل منه علما ومعرفة وفهماً للظروف والأحوال، وتاريخهم يتعدى حتى بلدة أيمن أبو عايد نفسه " .
وفى النهاية أتوجه بنداء إلى السيد أسامة سرايا رئيس تحرير جريدة الأهرام المشهود له بالإحترام وبالكفاءة أن يهب لإنقاذ الأهرام من الحملة الصفراء التى يقودها عايد وأمثاله أن يتدخل فوراً لإيقاف هذا العايد عن بث سمومه فى صحيفة مثل الأهرام وأن " ينضف " الصحيفة العريقة من اشباه الصحفيين والمرتزقة ليمنحهم الفرصة للتفرغ لصحف الأرصفة .
كلمة إلى أبوعايد " إذا كنت تعتبر نفسك صحفياً فأنا أخجل من أن أكون صحفياً ".
