ايمن فاروق عرابي
Moderator
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.o88o88o.com/vb1/backgrounds/16.gif');background-color:deeppink;"][cell="filter:;"][align=center]اختتمت يوم أمس المرحلة التاسعة من الدوري الروسي الممتاز لكرة القدم بلقاء جمع فريقين عريقين هما "تسيسكا" و"زينيت".
لقاء على صفيح ساخن، عنوان لمباراة الختام من المرحلة التاسعة للدوري الروسي الممتاز لكرة القدم بين فريقين توجا خلال القرن الحالي بلقب بطولة الاتحاد الأوروبي. فريق "تسيسكا" من العاصمة موسكو استضاف في معقله وبين جماهيره فريق سانت بطرسبورغ "زينيت".
ابتدأ اللقاء بأعصاب مشدودة من لاعبي الفريقين نظراً لحساسية المباراة، حيث اعتمد الطرفان على الهجمات المرتدة في محاولات لهز الشباك، قوبلت جميعها بالحذر الدفاعي الشديد في منطقتي الخطر.
الأداء التكتيكي على أرض الملعب اتضح بين أقدام لاعبي الفريقين الذي يملك كل منهما باقة من نجوم كرة القدم المحليين والعالميين ليتمكن تسيسكا من قص شريط الافتتاح بتوقيع النيجيري مازو بعد متابعة لعرضية صانع ألعاب الفريق يوري جيركوف ليدخل اللقاء بعد ذلك في مرحلة المد والجزر نابت خلاله العارضة عن حارس الضيوف في صد كرة البرازيلي فاغر لاوف.
ناقوس الخطر لدى الضيوف دق مع بداية الشوط الثاني خشية العودة إلى مدينة سان بطرسبورغ مسربلا بالعار وما كان منه إلى أن اندفع للأمام في محاولة للتعديل وكان له ماأراد حيث جاء هدف التعادل في الدقيقة الرابعة والخمسين من حالة تسلل خدعت الحكام ليعود اللقاء ويبدأ من جديد.
لاعبو تسيسكا أصيبوا بذهول من هذا الهدف وانطلقوا للأمام سعياً لحفظ ماء وجههم وحالفهم الحظ مع احتساب ركلة جزاء شكك مدرب فريق زينيت ديك أدفوكات في صحتها، ترجمها فاغنر لاوف صاروخية مهدياً الفرحة لأبناء موسكو.
مهما كانت الأخطاء التحكيمية إلى أن مقولة - لاتسأل كيف لعب ومن لعب بل اسأل عن نتيجة اللقاء- تبقى القاعدة الأولى للعبة كرة القدم.[/align][/cell][/tabletext][/align]
لقاء على صفيح ساخن، عنوان لمباراة الختام من المرحلة التاسعة للدوري الروسي الممتاز لكرة القدم بين فريقين توجا خلال القرن الحالي بلقب بطولة الاتحاد الأوروبي. فريق "تسيسكا" من العاصمة موسكو استضاف في معقله وبين جماهيره فريق سانت بطرسبورغ "زينيت".
ابتدأ اللقاء بأعصاب مشدودة من لاعبي الفريقين نظراً لحساسية المباراة، حيث اعتمد الطرفان على الهجمات المرتدة في محاولات لهز الشباك، قوبلت جميعها بالحذر الدفاعي الشديد في منطقتي الخطر.
الأداء التكتيكي على أرض الملعب اتضح بين أقدام لاعبي الفريقين الذي يملك كل منهما باقة من نجوم كرة القدم المحليين والعالميين ليتمكن تسيسكا من قص شريط الافتتاح بتوقيع النيجيري مازو بعد متابعة لعرضية صانع ألعاب الفريق يوري جيركوف ليدخل اللقاء بعد ذلك في مرحلة المد والجزر نابت خلاله العارضة عن حارس الضيوف في صد كرة البرازيلي فاغر لاوف.
ناقوس الخطر لدى الضيوف دق مع بداية الشوط الثاني خشية العودة إلى مدينة سان بطرسبورغ مسربلا بالعار وما كان منه إلى أن اندفع للأمام في محاولة للتعديل وكان له ماأراد حيث جاء هدف التعادل في الدقيقة الرابعة والخمسين من حالة تسلل خدعت الحكام ليعود اللقاء ويبدأ من جديد.
لاعبو تسيسكا أصيبوا بذهول من هذا الهدف وانطلقوا للأمام سعياً لحفظ ماء وجههم وحالفهم الحظ مع احتساب ركلة جزاء شكك مدرب فريق زينيت ديك أدفوكات في صحتها، ترجمها فاغنر لاوف صاروخية مهدياً الفرحة لأبناء موسكو.
مهما كانت الأخطاء التحكيمية إلى أن مقولة - لاتسأل كيف لعب ومن لعب بل اسأل عن نتيجة اللقاء- تبقى القاعدة الأولى للعبة كرة القدم.[/align][/cell][/tabletext][/align]
