عبدالوهاب محمد
Member
:bs:
[61] : التكذيب بالحق.
[62] : كونهم إذا غُلبوا بالحُجة فزعوا إلى الشكوى للملوك، كما قالوا: {اتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض}.
[63] : رميهم إياهم بالفساد في الأرض كما في الآية.
[64] : رميهم إياهم بانتقاص دين الملك، كما قال تعالى: {ويذرك والِهَتَكَ} الآية، وكما قال تعالى: {إني أخاف أن يبدل دينكم}.
[65] : رمهيهم إياهم بانتقاص آلهة الملك في الآية.
[66] : رميهم إياهم بتبديل الدين، كما قال تعالى: {إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد}.
[67] : رميهم إياهم بانتقاص الملك كقولهم: {ويذرك والهتك}.
[68] : دعواهم العمل بما عندهم من الحق، كقولهم: {نؤمن بمآ أنزل علينا}، مع تركهم إياه.
[69] : الزيادة في العبادة، كفعلهم يوم عاشوراء.
[70] : نقصهم منها، كتركهم الوقوف بعرفات.
[71] : تركهم الواجب ورعاً.
[72] : تعبدهم بترك الطيبات من الرزق.
[73] : تعبدهم بترك زينة الله.
[74] : دعوتهم الناس إلى الضلال بغير علم.
[75] : دعوتهم إياهم إلى الكفر مع العلم.
[76] : المكر الكُبار، كفعل قوم نوح.
[77] : أن أئمتهم إما عالم فاجر وإما عابد جاهل، كما في قوله: {وقد كن فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون * وإذا لقوا الذين امنوا قالوا امنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون * أولا يعلمون أن الله علم ما يسرون وما يعلنون * ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا آماني وإن هم إلا يظنون}.
[78] : دعواهم أنهم أولياء الله من دون الناس.
[79] : دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه، فطالبهم الله بقوله: {قل إن كنتم تحبون الله}.
[80] : تمنيهم الأماني الكاذبة، كقولهم: {لن تمسنا النار إلآ أياما معدودة}، وقولهم: {لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى}.
[81] : اتخاذ قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد.
[82] : اتخاذ آثار أنبياءهم مساجد كما ذُكر عن عمر (4).
[83] : اتخاذ السُرج على القبور.
[84] : اتخاذها أعياداً.
[85] : الذبح عند القبور.
[86] : التبرك بآثار المعظمين، كدار الندوة، وافتخار من كانت تحت يده بذلك، كما قيل لحكيم بن حزاك: بعثَ مَكرمَةَ قريش؟! فقال: ذهبت المكارم إلا التقوى (5).
[87] : الفخر بالأحساب.
[88] : الطعن في الأنساب.
[89] : الاستسقاء بالأنواء (6).
[90] : النياحة.
[91] : أن أجل فضائلهم البغي، فذكر الله فيه ما ذكر.
[92] : أن أجل فضائلهم الفخر، ولو بحق، فنهي عنه.
[93] : أن تعصب الإنسان لطائفته على الحق والباطل أمر لا بد منه عندهم فذكر الله فيه ما ذكر.
[94] : أن مِن دينهم أخذ الرجل بجريمة غيره، فأنزل الله: { ولا تزر وازرة وزر اخرى}.
[95] : تعيير الرجل بما في غيره فقال: "أعيرته بأمه؟ إنك امرؤ فيك جاهلية" (متفق عليه) .
[96] : الافتخار بولاية البيت، فذمهم الله بقوله: {مستكبرين به سامرا تهجرون}.
:k08:
[61] : التكذيب بالحق.
[62] : كونهم إذا غُلبوا بالحُجة فزعوا إلى الشكوى للملوك، كما قالوا: {اتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض}.
[63] : رميهم إياهم بالفساد في الأرض كما في الآية.
[64] : رميهم إياهم بانتقاص دين الملك، كما قال تعالى: {ويذرك والِهَتَكَ} الآية، وكما قال تعالى: {إني أخاف أن يبدل دينكم}.
[65] : رمهيهم إياهم بانتقاص آلهة الملك في الآية.
[66] : رميهم إياهم بتبديل الدين، كما قال تعالى: {إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد}.
[67] : رميهم إياهم بانتقاص الملك كقولهم: {ويذرك والهتك}.
[68] : دعواهم العمل بما عندهم من الحق، كقولهم: {نؤمن بمآ أنزل علينا}، مع تركهم إياه.
[69] : الزيادة في العبادة، كفعلهم يوم عاشوراء.
[70] : نقصهم منها، كتركهم الوقوف بعرفات.
[71] : تركهم الواجب ورعاً.
[72] : تعبدهم بترك الطيبات من الرزق.
[73] : تعبدهم بترك زينة الله.
[74] : دعوتهم الناس إلى الضلال بغير علم.
[75] : دعوتهم إياهم إلى الكفر مع العلم.
[76] : المكر الكُبار، كفعل قوم نوح.
[77] : أن أئمتهم إما عالم فاجر وإما عابد جاهل، كما في قوله: {وقد كن فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون * وإذا لقوا الذين امنوا قالوا امنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون * أولا يعلمون أن الله علم ما يسرون وما يعلنون * ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا آماني وإن هم إلا يظنون}.
[78] : دعواهم أنهم أولياء الله من دون الناس.
[79] : دعواهم محبة الله مع تركهم شرعه، فطالبهم الله بقوله: {قل إن كنتم تحبون الله}.
[80] : تمنيهم الأماني الكاذبة، كقولهم: {لن تمسنا النار إلآ أياما معدودة}، وقولهم: {لن يدخل الجنة إلا من كان هوداً أو نصارى}.
[81] : اتخاذ قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد.
[82] : اتخاذ آثار أنبياءهم مساجد كما ذُكر عن عمر (4).
[83] : اتخاذ السُرج على القبور.
[84] : اتخاذها أعياداً.
[85] : الذبح عند القبور.
[86] : التبرك بآثار المعظمين، كدار الندوة، وافتخار من كانت تحت يده بذلك، كما قيل لحكيم بن حزاك: بعثَ مَكرمَةَ قريش؟! فقال: ذهبت المكارم إلا التقوى (5).
[87] : الفخر بالأحساب.
[88] : الطعن في الأنساب.
[89] : الاستسقاء بالأنواء (6).
[90] : النياحة.
[91] : أن أجل فضائلهم البغي، فذكر الله فيه ما ذكر.
[92] : أن أجل فضائلهم الفخر، ولو بحق، فنهي عنه.
[93] : أن تعصب الإنسان لطائفته على الحق والباطل أمر لا بد منه عندهم فذكر الله فيه ما ذكر.
[94] : أن مِن دينهم أخذ الرجل بجريمة غيره، فأنزل الله: { ولا تزر وازرة وزر اخرى}.
[95] : تعيير الرجل بما في غيره فقال: "أعيرته بأمه؟ إنك امرؤ فيك جاهلية" (متفق عليه) .
[96] : الافتخار بولاية البيت، فذمهم الله بقوله: {مستكبرين به سامرا تهجرون}.
:k08: