• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

ماذا قالوا عن لغة الضاد

:bs:

* قال مصطفى صادق الرافعي رحمه الله :

"[ ما ذلّت لغة شعبٍ إلاّ ذلّ ، ولا انحطّت إلاّ كان أمره في ذهابٍ وإدبارٍ،

ومن هذا يفرض الأجنبيّ المستعمر لغته فرضاً على الأمّة المستعمَرة ، ويركبهم بها،

ويُشعرهم عظمته فيها ، ويستلحِقهم من ناحيتها ، فيحكم عليهم أحكاماً ثلاثةً في عملٍ

واحدٍ : أمّا الأول فحَبْس لغتهم في لغته سجناً مؤبّداً ، وأمّا الثاني فالحكم على ماضيهم

بالقتل محواً ونسياناً، وأمّا الثالث فتقييد مستقبلهم في الأغلال التي يصنعها، فأمرُهم

من بعدها لأمره تَبَعٌ ] "

* قال ابن تيميّة رحمه الله

[ اعلم أنّ اعتياد اللغة يؤثر في العقلِ والخلقِ والدينِ تأثيراً قويّاً بيّناً ، ويؤثر أيضاً في

مشابهةِ صدرِ هذه الأمّةِ من الصحابةِ والتابعين ، ومشابهتهم تزيد العقلَ والدينَ

والخلقَ ، وأيضاً فإنّ نفس اللغة العربية من الدين ، ومعرفتها فرضٌ واجبٌ ، فإنّ فهم

الكتاب والسنّة فرضٌ ، ولا يُفهم إلاّ بفهم اللغة العربية ، وما لا يتمّ الواجب

إلاّ به واجب ]

* قال ابن تيميّة رحمه الله

"[ فإنّ اللسان العربي شعار الإسلام

وأهله ، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميّزون ]"

* قال الألماني "فريتاج":-

اللغة العربية أغنى لغات العالم.

* قالت - الألمانية "سيجريد هونكه":-

كيف يستطيع الإنسان أن يقاوم

جمال هذه اللغة ومنطقها السليم وسحرها الفريد؟؟ فجيران العرب أنفسهم في البلدان

التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة

* قال - الألماني "يوهان فك":-

لقد برهن جبروت التراث العربي الخالد

على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر.

* قال -الألماني "أوجست فيشر":-

وإذا استثنينا الصين فلا يوجد شعب

آخر يحق له الفخر بوفرة كتب علوم لغته غير العرب.

* قال - الألماني "كارل بروكلمان":-

بلغت العربية بفضل القرآن من الاتساع

مدى لا تكاد تعرفه أي لغة أخرى من لغات الدنيا.

* قال - الفرنسي "إرنست رينان":-

من أغرب ما وقع في تاريخ البشر انتشار اللغة العربية

فقد كانت غير معروفة فبدأت فجأة في غاية الكمال سلسة غنية كاملة، فليس لها طفولة ولا شيخوخة، تلك اللغة التي فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها وحسن نظام مبانيها

* قال - الفرنسي "وليم مرسيه":-

العبارة العربية كالعود إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت ثم تحرك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود

المعنى المباشر موكبا من العواطف والصور.

* قــآل- الفرنسي "لويس ماسينيون":-

اللغة العربية هي التي أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، والعربية من أنقى اللغات، فقد تفردت في طرق التعبير العلمي والفني.

*قــآل- الإيطالي "كارلو نلينو":

اللغة العربية تفوق سائر اللغات رونقا،

ويعجز اللسان عن وصف محاسنها.

* قــآل- البلجيكي "جورج سارتون":

إن اللغة العربية أسهل لغات العالم

وأوضحها، فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقة جديدة لتسهيل السهل وتوضيح الواضح،

فإذا فتحت أي خطاب فلن تجد صعوبة في قراءة أردأ خط به، وهذه هي طبيعة الكتابة العربية

التي تتسم بالسهولة والوضوح.

* قـــآل- الإسباني "فيلا سبازا":-

اللغة العربية من أغنى لغات العالم

بل هي أرقى من لغات أوروبا لأنها تتضمن كل أدوات التعبير في اصولها، في حين الفرنسية

والإنجليزية والإيطالية وسواها قد تحدرت من لغات ميتة، وإني لأعجب لفئة كثيرة من أبناء

الشرق العربي يتظاهر أفرادها بتفهم الثقافات الغربية ويخدعون أنفسهم ليقال عنهم

أنهم متمدنون

* تقول المستشرقة زيغرد هونكه :

كيف يستطيع الإنسان أن يقاوم جمال هذه اللغة , و منطقها السليم

وسحرها الفريد ؟؟!!

فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة ....

حتى الذين بقوا على دينهم انذفعوا يتكلمون اللغة العربية بشغف , فماتت اللغة القبطية , وتخلت اللغة الآرامية لغة المسيح عن مركزها لتحتل مكانها لغة محمد صلى الله عليه وسلم ...

* يقول وليم ورك عن اللغة العربية

إن للعربية ليناً و مرونة يمكنانها من التكيف وفقاً لمقتضيات العصر ..

.. في حفظ الله ورعايته ..

.. منقول ..
 
موضوع رائع

يا محمد صدقى الابراشى

موضوعكم نال أعجابنا وشكرا لكم على الطرح

نأمل منكم المزيد

جزاكم الله خيرا



سعدنا بتواجدكم
لا تحرمونا من هذه المشاركات الجميلة
والمواضيع الهادفة

سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك


====================
ملحوظة : هذا رد آلي على الموضوع
 
رد: ماذا قالوا عن لغة الضاد

فإنّ اللسان العربي شعار الإسلام

وأهله ، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميّزون
 

ابوشدى

Moderator
رد: ماذا قالوا عن لغة الضاد

اللغة العربية أو (لغة الضاد) كما يطلق عليها، هي من أجمل اللغات وأوسعها وإن كانت بحاجة الى جهود كبيرة من أجل تعريب الكثير من المفردات التي دخلت عليها بسبب التطور التكنولوجي والعلمي بسرعة مذهلة في القرن الماضي ، وتأخر استيعاب اللغة العربية لهذه التطورات الهائلة، ليس منبعه تقصير القائمين على تعريب هذه المفردات، ولكن مرده التأخر العلمي والتكنولوجي الذي يعيشه العرب، وعدم مساهمتهم في الاكتشافات الطبية والتكنولوجية والعلمية الحديثة، وهم بذلك لا يختلفون اليوم عن بقية الشعوب المتخلفة إلا فيما ندر.



ورغم كل ذلك ، فاللغة العربية لغة حية ومتطورة، وتعتبر إحدى اللغات الرسمية الست في أروقة الأمم المتحدة، وهي لغة القرآن الكريم، ولغة أبرز حضارة في المشرق في القرون الغابرة، وأهم من كل ذلك ، كونها لغة القرآن الكريم، وبالتالي هي لغتنا التي يجب علينا المحافظة عليها، وتطويرها وعدم قبول أي لغة بديلة عنها، لغتنا العربية يجب أن تكون لغة مدارسنا ، لغة أغانينا، واشعارنا، وأدبنا، وتجارتنا ولغة أجيالنا اللاحقة التي تقع علينا مهمة تعليمها لهم وتمسكهم بها.
وقد يلاحظ القارئ العزيز مدى تمسك الدول بلغاتهم، فمثلاً، في فرنسا يتعلم الطلاب الفرنسية، وفي بريطانيا الإنجليزية، وفي ألمانيا الألمانية .. الخ.. كما لاحظنا ولاحظ كل مشاهد هنا خلال المسابقات الدولية، تمسك هذه الدول بلغتها، فمثلاً، خلال مسابقة ملكة جمال كالعالم، كانت كل متسابقة ترتدي وشاحاً مكتوباً بلغة بلدها كالإنجليزية أو الفرنسية أو غيرها من اللغات.
والغريب في الأمر انك تلاحظ ان كل دولة في العالم تحاول التمسك بلغتها وثقافتها تجاه اللغات الأخرى ما عدا الدول العربية التي تبيع ثقافتها ولغتها متوهمة انها بذلك إنما تنتقل من حضارة متخلفة الى حضارة صاعدة، رغم ان القائمين على الثقافة في العالم العربي يفهمون ان التحدث بلغة غير العربية لا يعني أبدا التطور الحضاري أو العلمي ، فها هي دول عديدة في قلب أفريقيا تتحدث الإنجليزية أو الفرنسية ، ولكنها تعتبر من أكثر الدول تخلفاً في العالم. في حين استطاعت ألمانيا واليابان- رغم هزيمتهما في الحرب العالمية الثانية – النهوض من أعباء الحرب، والتقدم الى الأمام بحيث يمكن القول انهما من الدول الثمانية التي تتحكم باقتصاد العالم .. فهل كانت اللغة اليابانية أو الألمانية أكثر تطوراً من لغتنا العربية ، أم أن عقولهم هي الأكثر تطوراً من العقل العربي المتخلف؟
ما الذي جرى حتى أصبحنا نلهث وراء الغرب في قشوره؟.. لقد أصبحنا أضحوكة لهم ومثار سخرية، فهل نخجل مما نحن فيه حقاً أم نظل كما نحن، كالعاهرة التي استمرأت خيانة زوجها والنوم مع عشيقها؟‍
عندما تطالع الصحف العربية من المحيط الى الخليج، وتشاهد وتستمع الى قنوات التلفزيون والراديو المتعددة، كذلك عندما تسير في شوارع هذا البلد أو ذلك، فماذا تشاهد أو تقرأ أو تسمع يا ترى؟‍ أنا أقول لك:



موضوع شيق بارك الله فيك


:k018:
 
أعلى