إيهاب فوزي واكد
Active Member
«كلوزه» يحتفل بمئويته الدولية ويحطم الأرقام القياسية
كتب كيب تاون- «د. ب. أ» ٦/ ٧/ ٢٠١٠
احتفل المهاجم الألمانى المخضرم ميروسلاف كلوزه بمباراته الدولية رقم ١٠٠ بهدفين قاد بهما المنتخب الألمانى إلى الفوز الكبير ٤-صفر على نظيره الأرجنتينى فى دور الثمانية.
وقاد كلوزه، المولود ببولندا، المنتخب الألمانى إلى الفوز الثمين، والتأهل للمربع الذهبى كما رفع اللاعب رصيده إلى ٥٢ هدفاً فى ١٠٠ مباراة دولية. وجاء الهدف الأول له وهو الثانى للفريق فى المباراة أمام الأرجنتين إثر تمريرة من زميله لوكاس بودولسكى لم يجد كلوزه أى صعوبة فى إيداعها داخل الشباك، وهو على بعد خطوتين من المرمى.
بينما جاء الهدف الثانى إثر كرة عرضية عالية لعبها زميله مسعود أوزيل من ناحية اليسار وقابلها كلوزه بلمسة سحرية هادئة إلى داخل الشباك ليكون الهدف الرابع للفريق قبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة. ورفع كلوزه بذلك رصيده إلى ١٤ هدفاً فى تاريخ مشاركاته ببطولات كأس العالم ليعادل الرقم القياسى لعدد الأهداف التى سجلها أى لاعب مع المنتخب الألمانى، والذى كان مسجلاً باسم المهاجم الشهير جيرد مولر «المدفعجى» حيث سجل ١٤ هدفاً لألمانيا فى بطولتى كأس العالم ١٩٧٠ و١٩٧٤.
كما أصبح كلوزه على بعد هدف واحد من معادلة الرقم القياسى للمهاجم البرازيلى رونالدو، متصدر قائمة هدافى بطولات كأس العالم، الذى سجل ١٥ هدفاً فى بطولات ١٩٩٨ و٢٠٠٢ و٢٠٠٦. وقال كلوزه إنه على استعداد لاستبدال أى رقم قياسى بأى نجاح للفريق.
وأوضح «إذا كان الاختيار لى سأفضل أن يتوج الفريق بلقب كأس العالم على تحطيمى أى رقم قياسى. نجاح الفريق هو الأهم وكل شىء آخر يمثل مكافأة إضافية». وقال إنه لا يعلم ما إذا كان قادراً على معادلة الرقم القياسى لرونالدو. وأوضح «لا أعلم ما إذا كنت سأتجاوز رونالدو.
أهتم بمصلحة الفريق بشكل أكبر». وأضاف «أمتن كثيراً للفريق لأنه منحنى الفرصة لتسجيل أربعة أهداف أخرى فى هذه البطولة». وقال كلوزه: «لعبنا كفريق بشكل رائع للغاية وتعاملنا معهم «المنتخب الأرجنتينى» كفريق. أغلقنا المساحات أمامهم بشكل رائع ثم سجلنا الأهداف فى الوقت المناسب. أعتقد أن ذلك كان من العوامل الحاسمة».
وأعرب كلوزه البالغ من العمر ٣٢ عاماً عن أمله فى أن يشارك فى المباراتين المتبقيتين لفريقه بالمونديال الحالى. وقال: «أشعر بالسعادة لأننا سنخوض مباراتين أخريين، فى الدور قبل النهائى ثم النهائى أو المباراة الفاصلة (على المركز الثالث) وأثق بأننى سأحصل على بعض الفرص لهز الشباك فى هاتين المباراتين».
كتب كيب تاون- «د. ب. أ» ٦/ ٧/ ٢٠١٠
احتفل المهاجم الألمانى المخضرم ميروسلاف كلوزه بمباراته الدولية رقم ١٠٠ بهدفين قاد بهما المنتخب الألمانى إلى الفوز الكبير ٤-صفر على نظيره الأرجنتينى فى دور الثمانية.
وقاد كلوزه، المولود ببولندا، المنتخب الألمانى إلى الفوز الثمين، والتأهل للمربع الذهبى كما رفع اللاعب رصيده إلى ٥٢ هدفاً فى ١٠٠ مباراة دولية. وجاء الهدف الأول له وهو الثانى للفريق فى المباراة أمام الأرجنتين إثر تمريرة من زميله لوكاس بودولسكى لم يجد كلوزه أى صعوبة فى إيداعها داخل الشباك، وهو على بعد خطوتين من المرمى.
بينما جاء الهدف الثانى إثر كرة عرضية عالية لعبها زميله مسعود أوزيل من ناحية اليسار وقابلها كلوزه بلمسة سحرية هادئة إلى داخل الشباك ليكون الهدف الرابع للفريق قبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة. ورفع كلوزه بذلك رصيده إلى ١٤ هدفاً فى تاريخ مشاركاته ببطولات كأس العالم ليعادل الرقم القياسى لعدد الأهداف التى سجلها أى لاعب مع المنتخب الألمانى، والذى كان مسجلاً باسم المهاجم الشهير جيرد مولر «المدفعجى» حيث سجل ١٤ هدفاً لألمانيا فى بطولتى كأس العالم ١٩٧٠ و١٩٧٤.
كما أصبح كلوزه على بعد هدف واحد من معادلة الرقم القياسى للمهاجم البرازيلى رونالدو، متصدر قائمة هدافى بطولات كأس العالم، الذى سجل ١٥ هدفاً فى بطولات ١٩٩٨ و٢٠٠٢ و٢٠٠٦. وقال كلوزه إنه على استعداد لاستبدال أى رقم قياسى بأى نجاح للفريق.
وأوضح «إذا كان الاختيار لى سأفضل أن يتوج الفريق بلقب كأس العالم على تحطيمى أى رقم قياسى. نجاح الفريق هو الأهم وكل شىء آخر يمثل مكافأة إضافية». وقال إنه لا يعلم ما إذا كان قادراً على معادلة الرقم القياسى لرونالدو. وأوضح «لا أعلم ما إذا كنت سأتجاوز رونالدو.
أهتم بمصلحة الفريق بشكل أكبر». وأضاف «أمتن كثيراً للفريق لأنه منحنى الفرصة لتسجيل أربعة أهداف أخرى فى هذه البطولة». وقال كلوزه: «لعبنا كفريق بشكل رائع للغاية وتعاملنا معهم «المنتخب الأرجنتينى» كفريق. أغلقنا المساحات أمامهم بشكل رائع ثم سجلنا الأهداف فى الوقت المناسب. أعتقد أن ذلك كان من العوامل الحاسمة».
وأعرب كلوزه البالغ من العمر ٣٢ عاماً عن أمله فى أن يشارك فى المباراتين المتبقيتين لفريقه بالمونديال الحالى. وقال: «أشعر بالسعادة لأننا سنخوض مباراتين أخريين، فى الدور قبل النهائى ثم النهائى أو المباراة الفاصلة (على المركز الثالث) وأثق بأننى سأحصل على بعض الفرص لهز الشباك فى هاتين المباراتين».
