أيمن محمد بلبل
Moderator
[justify]أحالت محكمة جنايات السويس أوراق قاتلة زوجها أثناء نومه بأكثر من ٣٦ طعنة إلى مفتى الجمهورية، وفور سماع قرار الإحالة، سقطت المتهمة على الأرض فاقدة الوعى من جراء الصدمة، وأصيبت بجرح بسيط برأسها،
فيما تعالت زغاريد أهل المجنى عليه داخل القاعة، صدر الحكم برئاسة المستشار طارق محمد عبدالعزيز، وعضوية المستشارين سلامة سالم جاب الله، وعبدالحليم حسين المسيرى، وأمانة سر أحمد عطية، ومجدى عبدالرحيم.
ترجع أحداث القضية إلى ٢٢ يوليو ٢٠٠٨ حينما تلقى اللواء السيد نصر، مدير المباحث بمديرية أمن السويس، بلاغاً من محمد عبدالحميد السيد، والد المتهمة، بعثور ابنته أمل ٢٢ سنة، ربة منزل، على زوجها مقتولاً داخل غرفة النوم بمسكنهما، وبه عدة طعنات بأماكن متفرقة بالجسم،
وأمر بتشكيل فريق بحث من المباحث الجنائية بضبط مرتكب الواقعة، حيث حامت الشكوك حول زوجة المجنى عليه، وبتضييق الخناق عليها اعترفت بارتكاب الواقعة، وقالت إنها متزوجة من المجنى عليه منذ ثلاثة أشهر، ونتيجة لكثرة الخلافات بينهما قررت التخلص منه،
واستغلت استغراقه فى النوم واتجهت إلى المطبخ وأحضرت سكيناً وانهالت عليه بطعنات متفرقة بأنحاء جسده حتى استيقظ ووقف ثم سقط مضرجاً فى دمائه وفارق الحياة فى الحال،
وقامت المتهمة بخلع ملابسها الملوثة بالدماء واتجهت إلى مسكن والدها بكفر كامل وأخفت السكين المستخدم فى الجريمة داخل قطعة أرض فضاء، ثم أخبرت والدها بأنها سمعت صوت شخص غريب يتشاجر مع زوجها أثناء وجودها فى الحمام، وعندما خرجت فوجئت بزوجها مقتولاً.[/justify]
فيما تعالت زغاريد أهل المجنى عليه داخل القاعة، صدر الحكم برئاسة المستشار طارق محمد عبدالعزيز، وعضوية المستشارين سلامة سالم جاب الله، وعبدالحليم حسين المسيرى، وأمانة سر أحمد عطية، ومجدى عبدالرحيم.
ترجع أحداث القضية إلى ٢٢ يوليو ٢٠٠٨ حينما تلقى اللواء السيد نصر، مدير المباحث بمديرية أمن السويس، بلاغاً من محمد عبدالحميد السيد، والد المتهمة، بعثور ابنته أمل ٢٢ سنة، ربة منزل، على زوجها مقتولاً داخل غرفة النوم بمسكنهما، وبه عدة طعنات بأماكن متفرقة بالجسم،
وأمر بتشكيل فريق بحث من المباحث الجنائية بضبط مرتكب الواقعة، حيث حامت الشكوك حول زوجة المجنى عليه، وبتضييق الخناق عليها اعترفت بارتكاب الواقعة، وقالت إنها متزوجة من المجنى عليه منذ ثلاثة أشهر، ونتيجة لكثرة الخلافات بينهما قررت التخلص منه،
واستغلت استغراقه فى النوم واتجهت إلى المطبخ وأحضرت سكيناً وانهالت عليه بطعنات متفرقة بأنحاء جسده حتى استيقظ ووقف ثم سقط مضرجاً فى دمائه وفارق الحياة فى الحال،
وقامت المتهمة بخلع ملابسها الملوثة بالدماء واتجهت إلى مسكن والدها بكفر كامل وأخفت السكين المستخدم فى الجريمة داخل قطعة أرض فضاء، ثم أخبرت والدها بأنها سمعت صوت شخص غريب يتشاجر مع زوجها أثناء وجودها فى الحمام، وعندما خرجت فوجئت بزوجها مقتولاً.[/justify]
