أيمن محمد بلبل
Moderator
اعظم عدالة اجتماعية فى التاريخ
هذة اعظم عدالة اجتماعية حدثت فى التاريخ من هذا النبى الامى المبعوث رحمة للعالمين ليثبت للعالم ان الاسلام دين شامل عقيدة وتشريع ومنهج حياة مدنية من هذة الواقعة التى حدثت عندما سرقت المراة الشريفة المخزومية يعنى بالبلدى كدة من عيلة جامدة بالمفهوم المعاصر للكلمة ولانها سرقت وسوف يقام عليها الحد ادركوا قومها انهم لابد ان يذهبوا الى احد لينقذ هذة المراة من تنفيذ الحد وهو قطع يديها فوجدوا ان رسول الله كان يحب سيدنا زيد بن حارثة رضى الله عنة وارضاة وكان يسمية زيد بن محمد قبل ماتنزا ايات تحريم التبنى وطلبوا منة ان يتشفع لهم عند رسول الله صلى الله علية وسلم وانظر الى المشهد الفريد من نوعة والذى لايحدث الان حيث العكس تماما مايحدث فى هذة الدولة المدنية المزعومة التى اذا سرق فيهم الشريف او الغنى تركوة واذا سرق فيهم الفقير قتلوة اما فى دولة النبى صلى الله علية وسلم انظر وتريث فى النظر الى الحوار الذى دار بينة صلى الله علية وسلم وبين زيد بن حارثة رضى الله عنة وارضاة عندما ذهب الى الرسول يطلب العفوا عن هذة المراة قال لة رسول الله علية صلوات الله وسلامه اتشفع فى حدا من حدود الله يازيد وقد احمرت وجنتى الرسول الشريفة من الغضب وانه صلى الله علية وسلم كان لا يغضب الا اذا تعدت حدود الله وقال له بفم مملوء بالعدل كان فى بنى اسرائيل اذا سرف فيهم الشريف تركوه واذا سرق فيهم الضعيف اقاموا علية الحد والله لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها انظر لعدالة الرسول هذة العدالة الاجتماعية التى ظهرت فى المجتع المسلم لطبيق شرع الله على كل الناس بدون النظر اليهم من اى جنس او لون او عقيدة او غنى هذا هو الاسلام وهذة هى العدالة التى يجب ان يتمسكم بها اولياء الامور من الذين يقولون لاتخلطوا بين الدين والسياسة هذا هو الدين كان يحيى مجتمع كان قبل بعثة النبى يتصارع على الحكم ويقتل بعضة بعض فجاء النبى برسالتة هاديا ومصلحا وملم للشمل وجامع للامة وجعلها على قلب رجل واحد والكل يعلم ماحدث بين المهاجرين والانصار من ماخاه هذا الدين الذى جعل الرجل يتنازل عن امراتة لاخية المسلم بشرع الله حتى لايفهم احد خطا فيطلقها حتى يتزوجها اخية المهاجر هذا الدين الذى نشر العدل والمحبة والسلام والحرية منذ الف واربعمائة عام الذى يحاربة الملحدين والعلمانين لذلك يتكلموا عن ان الدين يفسد السياسة مع ان الدين من صنع الله والسياسة من صنع البشر فكيف ما يكون من صنع الله ان يفسد ما كان من صنع البشر عجبا لتلك الاصوات التى تنادى بهذا الشئ الذى يكن فى طياتة خطة خبيثة لتهميش الدين فى جميع مناحى الحياة ليكون البشر ماديين فقط لا روح لهم
هذة اعظم عدالة اجتماعية حدثت فى التاريخ من هذا النبى الامى المبعوث رحمة للعالمين ليثبت للعالم ان الاسلام دين شامل عقيدة وتشريع ومنهج حياة مدنية من هذة الواقعة التى حدثت عندما سرقت المراة الشريفة المخزومية يعنى بالبلدى كدة من عيلة جامدة بالمفهوم المعاصر للكلمة ولانها سرقت وسوف يقام عليها الحد ادركوا قومها انهم لابد ان يذهبوا الى احد لينقذ هذة المراة من تنفيذ الحد وهو قطع يديها فوجدوا ان رسول الله كان يحب سيدنا زيد بن حارثة رضى الله عنة وارضاة وكان يسمية زيد بن محمد قبل ماتنزا ايات تحريم التبنى وطلبوا منة ان يتشفع لهم عند رسول الله صلى الله علية وسلم وانظر الى المشهد الفريد من نوعة والذى لايحدث الان حيث العكس تماما مايحدث فى هذة الدولة المدنية المزعومة التى اذا سرق فيهم الشريف او الغنى تركوة واذا سرق فيهم الفقير قتلوة اما فى دولة النبى صلى الله علية وسلم انظر وتريث فى النظر الى الحوار الذى دار بينة صلى الله علية وسلم وبين زيد بن حارثة رضى الله عنة وارضاة عندما ذهب الى الرسول يطلب العفوا عن هذة المراة قال لة رسول الله علية صلوات الله وسلامه اتشفع فى حدا من حدود الله يازيد وقد احمرت وجنتى الرسول الشريفة من الغضب وانه صلى الله علية وسلم كان لا يغضب الا اذا تعدت حدود الله وقال له بفم مملوء بالعدل كان فى بنى اسرائيل اذا سرف فيهم الشريف تركوه واذا سرق فيهم الضعيف اقاموا علية الحد والله لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها انظر لعدالة الرسول هذة العدالة الاجتماعية التى ظهرت فى المجتع المسلم لطبيق شرع الله على كل الناس بدون النظر اليهم من اى جنس او لون او عقيدة او غنى هذا هو الاسلام وهذة هى العدالة التى يجب ان يتمسكم بها اولياء الامور من الذين يقولون لاتخلطوا بين الدين والسياسة هذا هو الدين كان يحيى مجتمع كان قبل بعثة النبى يتصارع على الحكم ويقتل بعضة بعض فجاء النبى برسالتة هاديا ومصلحا وملم للشمل وجامع للامة وجعلها على قلب رجل واحد والكل يعلم ماحدث بين المهاجرين والانصار من ماخاه هذا الدين الذى جعل الرجل يتنازل عن امراتة لاخية المسلم بشرع الله حتى لايفهم احد خطا فيطلقها حتى يتزوجها اخية المهاجر هذا الدين الذى نشر العدل والمحبة والسلام والحرية منذ الف واربعمائة عام الذى يحاربة الملحدين والعلمانين لذلك يتكلموا عن ان الدين يفسد السياسة مع ان الدين من صنع الله والسياسة من صنع البشر فكيف ما يكون من صنع الله ان يفسد ما كان من صنع البشر عجبا لتلك الاصوات التى تنادى بهذا الشئ الذى يكن فى طياتة خطة خبيثة لتهميش الدين فى جميع مناحى الحياة ليكون البشر ماديين فقط لا روح لهم