• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

افيدونى برايكم

اخواننا الكرام: استمعت الى برنامج تلفزيونى عن الدولة المدنيه والخوف من الاحزاب الاسلاميه فهل هنا بالفعل مشكله حقيقية ان يتكون حزب اسلامى؟؟؟؟؟؟
وما المشكله مش احنا دوله اسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طيب والمسيحيين يعملو حزب مسيحى طيب محقهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طيب دا هياثر على مصر فى ايه؟؟؟؟؟
طيب دا هيعمل حرب طائفيه فى البلد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طيب دا حتى الاسلاميين مختلفين مع بعض؟؟؟؟؟؟؟؟
يا ريت لو تفيدونا باراكم يا اخواننا لان الكلام فى الموضوع دا كتير والواحد وصل مرحله فعلا مش عارف الناس بتفكر الزاى لان الواحد احيانا يعتقد مما لا يدع مجالا للشك ان راى فلان الفلانى كذا بعدين يطلع العكس هى الناس بتفكر الزاى والثورة فعلا غيرت اراء الناس اتمنى اسمع ارائكم.
 
رد: افيدونى برايكم

أخي الحبيب دائما أسامة، صاحب الهوية الإسلامية وحمل هم الإسلام قبل حمل هم الوطن، بداية أحبكم في الله ووحشتني جدا بقدر حبي لك.

التخوف من الإسلاميين خاصة ومن الإسلام عامة أصبحت ورقة يتلاعب بها كل من له هوية علمانية، ليطللق لنفسه العنان في الانحرافات الفكرية والتي ينتج عنها انحرافات سلوكية، دون رقابة أو مساءلة أو حتى تلميح بالخطأ.

لا تنتظر من العلمانيين أو الليبراليين أو اليساريين بأقسامهم المنحرفة، أو الفنانين المناضلين لحذف الرقابة، أن ترحب بالإسلاميين الذين مرجعهم الكتاب والسنة، فهم يتمنوا أن يكون مرجعلهم إبليس أفضل لهم من تحكيم كتاب الله...

وانا رأيي الشخصي الأيام التي نحن فيها أيام عمل جاد ودعوة مخلصة ، وإخلاص النيات لله وتوافق عام بين الإسلاميين لمواجهة الفكر المنحرف ، والذي يساعد الإسلاميين في تلك المهمة أن الشارع متدين بفطرته والفئات اللاسلامية ليس لها صوت مسموع إلا من خلال أبواق أعلام مشبوهة، ولا يوجد لهم رصيد بين الناس، فالإخوان والسلفيين معظم الشعب يا منتمي لهم يا متعاطف معهم، فلماذا لا نستغل تلك الفرصة لتوضيح للناس وجه الإسلام الحقيقي ومحاولة النداء بالحفاظ على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وليغضب من يغضب ولينشق من ينشق فمعية الله هي التي تجمع،

ولي رجعة أخي الحبيب أسامة لأن الموضوع مهم وخطير،


http://www.youtube.com/watch?v=nnP8YLbVEsU


http://www.youtube.com/watch?v=BSG4rgP0qFE
 
رد: افيدونى برايكم

وتكملة لكلامي السابق

دائما أخي الحبيب أسامة كل الأحزاب والمؤسسات قد يتوقف دورها عند بناء مصر ديمقراطية فقط......... لكن الإسلاميين دائما هدفهم أشمل وأعم وهو الهوية الإسلامية ولا أختلف معك في أننا قد ننطلق من ما انتهى إليه الآخرون لكن لا بد أن لاتذوب الهوية الإسلامية في مفترق الطرق
 

الجنيدى

New Member
رد: افيدونى برايكم

جزاك الله خير على الموضوع

بصراحه الموضوع محير. واصبح مستفز فى الفتره الاخيره.فاصبح الاتجاه العام فى

الوقت الحالى هو التخويف من الاسلام.ونسو ان مصر دوله اسلاميه ومتدينه بالفطره

ولديها شعب على علم يميز الخبيث من الطيب.فنجد التيارات الاخرى سواء كان علمانيه

او ليبراليه تنادى بحريه الراى والتعبير واى شخص اى ان كان انتمائه الفكرى

والعقائدى حق الترشيح سواء انتخابات برلمانيه او لرئاسه الجمهوريه وهذا حق

مشروع لاى مصرى اذا اتفقنا انه يوجد انتخابات نزيه وبالتالى فلينجح من ينجح اذا كان

هذا راى الشعب.ولكن فى نفس الوقت هؤلاء الاشخاص الذين ينادون بالحريه يقومو

بعمل حملات ضد التيارت الدينيه.شئ متناقض فالحريه لا تتجزا .اعطى الحق لنفسى فى

الحريه واحرم غيرى منه.الشئ المستفز فى الموضوع ان تقوم التيارت الدينيه سواء

كانت اخوان او سلفيين ان تضع نفسها فى موقف ضعيف وتقدم مبررات

وتنازلات.واصبح المطلوب من كل شيخ الظهور لتقديم مبررات جديده باننا نؤمن بالدوله المدنيه والحريه.

والجانب الاخر الانتخابات البرلمانيه

كيف نطالب بحريه اى مصرى فى الترشيح وفى نفس الوقت اخوف الناس بان الاخوان

والحزب الوطنى ستفوز باغلبيه الاصوات.اعتقد الاهم توعيه الناس ونطالب بتجريم اى

مرشح يستخدم نفوزه وماله لشراء اصوات الناس ومن يثبت استغلال نفوزه وماله يعاقب

وهذا شئ سهل فى ظل الحريه ونزاهه الانتخابات.وبالتالى من ينجح يستحق.

والنقطه الاخيره

فكره القائمه النسبيه للانتخابات واعتقد المقصود بها تقويه الاحزاب الضعيفه والاقليات

والمراه وان يكون الاختيار بناء على برنامج وافكار الحزب.وانا اقول ان جميع البرامج

ستكون مثاليه .فالفكره ليست فى البرامج الاصل هو الاشخاص التى تنفذ هذه

البرامج.وبالتالى ممكن يفرض علينا اشخاص غير مرغوب فيهم نتيجه انتمائهم لحزب فائز

فاذا كنا نؤمن بالحريه فلا يصح ان اعطى الحق لنفسى واحرم غيرى منها

واتمنى من الله ان يوفق مصر لاختيار الاصلح اى ان كان انتمائه
 
أعلى