أيمن محمد بلبل
Moderator
ألقت الهزيمة الثقيلة التي نالها المنتخب الايطالي علي يد المنتخب المصري بردود فعل عنيفة في الصحافة الايطالية التي أبدت استياءها الكبير مما حدث للأزوري علي يد الفراعنة.
صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" إحدي أشهر الصحف الايطالية علي الاطلاق عنونت في تقريرها عن الماتش قائلة "طلقتين قاتلتين من بوجي قد يلقيا بإيطاليا خارج البطولة" وتابعت الصحيفة "شباب ايطاليا استحقوا نقطة علي الأقل ولكننا كنا نلعب أمام 80 ألف مشجع وأمام فريق يستعد للبطولة منذ عامين.
أما موقع "سوليه 24" فقد جعل عنوانه "الهزيمة مؤلمة ولكن الفرصة مازالت قائمة" حيث أكد الموقع انه علي الرغم من الهزيمة المؤلمة التي ضربت المنتخب الإيطالي علي يد الفراعنة إلا ان فرصة ايطاليا مازالت قائمة للاستمرار في البطولة والتأهل كأحسن ثوالث نظرا لحصوله علي أربع نقاط.
ووجه الموقع اتهامات خطيرة لحكم المباراة بأنه كان يميل بشكل واضح إلي أصحاب الأرض حيث قام باحتساب العديد من القرارات العكسية فضلا عن اشهاره الكروت الصفراء بطريقة عشوائية في وجه الايطاليين.
وبعيدا عن التحدث حول الجانب الايطالي والتحكيم اشاد الموقع الايطالي بالمنتخب المصري حيث قال: الفريق المصري رائع وطلعت موهبة حقيقية واللاعب عفروتو هو معشوق الجماهير فهو يلعب مع الكرة بطريقة تجعلك تشعر ان بينه وبين الكرة غراماً من نوع خاص واضاف الموضع علي الرغم من تألق الثنائي المصري فإنهما خرجا من المباراة ليدخل بوجي ليحرز ثالث اهداف الفراعنة ويحتفل كالمجنون ويقود بلاده لفوز تاريخي منحه صدارة المجموعة.
فيما قال موقع "أ ج أي" الايطالي "مصر تفوز علي ايطاليا بالضربة القاضية" حيث ذكر الموقع ان الفراعنة تفوقوا عليهم وعلي الرغم من نجاح ايطاليا في العودة مرتين للتعادل إلا ان دخول بوجي قلب الأمور لصالح المصريين وتسبب في هزيمة ثقيلة للأزوري".
بينما جعلت صحيفة "لاريبابليكا" عنوانها عن المباراة "ضربة موجعة تصعب الأمور علي الأزرق" واضافت: ايطاليا تحطمت أمام اصحاب الأرض ووضعت نفسها في مأزق بعد فشلها في الصمود أمام الأفارقة وهو ما جعل فرصة الأزوري في الاستمرار في البطولة للغاية نظرا لأنه سيقابل منتخب اسبانيا أو المانيا.
وتابعت الصحيفة "شكري احرز هدفين بطريقة واحدة دون تدخل من الدفاع وهو ما يؤكد ان الدفاع الايطالي عاني الأمرين في المباراة أمام الهجوم المصري ودفع ثمن عدم التركيز".
وأنهت الصحافة الايطالية تقريرها بالاشادة ببوجي حيث قالت "بوجي اربك حسابات الفريق الايطالي وخاصة الدفاع "بوجي احرز هدفين حولا أحلام الأزوري إلي كوابيس".
صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" إحدي أشهر الصحف الايطالية علي الاطلاق عنونت في تقريرها عن الماتش قائلة "طلقتين قاتلتين من بوجي قد يلقيا بإيطاليا خارج البطولة" وتابعت الصحيفة "شباب ايطاليا استحقوا نقطة علي الأقل ولكننا كنا نلعب أمام 80 ألف مشجع وأمام فريق يستعد للبطولة منذ عامين.
أما موقع "سوليه 24" فقد جعل عنوانه "الهزيمة مؤلمة ولكن الفرصة مازالت قائمة" حيث أكد الموقع انه علي الرغم من الهزيمة المؤلمة التي ضربت المنتخب الإيطالي علي يد الفراعنة إلا ان فرصة ايطاليا مازالت قائمة للاستمرار في البطولة والتأهل كأحسن ثوالث نظرا لحصوله علي أربع نقاط.
ووجه الموقع اتهامات خطيرة لحكم المباراة بأنه كان يميل بشكل واضح إلي أصحاب الأرض حيث قام باحتساب العديد من القرارات العكسية فضلا عن اشهاره الكروت الصفراء بطريقة عشوائية في وجه الايطاليين.
وبعيدا عن التحدث حول الجانب الايطالي والتحكيم اشاد الموقع الايطالي بالمنتخب المصري حيث قال: الفريق المصري رائع وطلعت موهبة حقيقية واللاعب عفروتو هو معشوق الجماهير فهو يلعب مع الكرة بطريقة تجعلك تشعر ان بينه وبين الكرة غراماً من نوع خاص واضاف الموضع علي الرغم من تألق الثنائي المصري فإنهما خرجا من المباراة ليدخل بوجي ليحرز ثالث اهداف الفراعنة ويحتفل كالمجنون ويقود بلاده لفوز تاريخي منحه صدارة المجموعة.
فيما قال موقع "أ ج أي" الايطالي "مصر تفوز علي ايطاليا بالضربة القاضية" حيث ذكر الموقع ان الفراعنة تفوقوا عليهم وعلي الرغم من نجاح ايطاليا في العودة مرتين للتعادل إلا ان دخول بوجي قلب الأمور لصالح المصريين وتسبب في هزيمة ثقيلة للأزوري".
بينما جعلت صحيفة "لاريبابليكا" عنوانها عن المباراة "ضربة موجعة تصعب الأمور علي الأزرق" واضافت: ايطاليا تحطمت أمام اصحاب الأرض ووضعت نفسها في مأزق بعد فشلها في الصمود أمام الأفارقة وهو ما جعل فرصة الأزوري في الاستمرار في البطولة للغاية نظرا لأنه سيقابل منتخب اسبانيا أو المانيا.
وتابعت الصحيفة "شكري احرز هدفين بطريقة واحدة دون تدخل من الدفاع وهو ما يؤكد ان الدفاع الايطالي عاني الأمرين في المباراة أمام الهجوم المصري ودفع ثمن عدم التركيز".
وأنهت الصحافة الايطالية تقريرها بالاشادة ببوجي حيث قالت "بوجي اربك حسابات الفريق الايطالي وخاصة الدفاع "بوجي احرز هدفين حولا أحلام الأزوري إلي كوابيس".
