الصحف الإنكليزية تتوعد ألمانيا
تنفست الصحف الإنكليزية الصعداء بعد تفادي منتخب "الأسود الثلاثة" الخروج من الدور الأول في مونديال جنوب أفريقيا 2010 وذلك بفوزه على سلوفينيا (1-0) الأربعاء في الجولة الأخيرة من تصفيات المجموعة الثالثة، لكنها عبرت عن استيائها لوقوعه أمام عدوه القديم ألمانيا في الدور الثاني.
وشاب الحذر تعليق المراقبين بعد تحقيق انكلترا فوزها الأول في النهائيات بعد تعادلين مخيبين أمام الولايات المتحدة والجزائر، لكن بعضهم توعد ألمانيا قبل مواجهة القمة المنتظرة يوم الأحد المقبل.
وكتبت "ذي غارديان" اليومية: "هكذا أفضل، أفضل بكثير"، وأضافت: "أرسلت انكلترا أخيرا فريق كرة قدم للمنافسة في جنوب أفريقيا، بدلاً من فريق أشباح".
وعلقت "ذي صن": "من الجهود الكئيبة في أول مباراتين، تحول شبابنا محققين فوزا حاسما على سلوفينيا".
وبحثا عن التحول الحاصل في الفريق، ركز كثيرون على سماح المدرب الإيطالي فابيو كابيلو للاعبيه بالاسترخاء عشية المباراة.
لكن فرحة التأهل عكرتها المواجهة المنتظرة للانكليز مع ألمانيا في الدور الثاني، في مباراة بين غريمين، اذ تواجه الطرفان أربع مرات سابقاً في كأس العالم حيث خرجت ألمانيا فائزة في أخر ثلاث مرات.
وكتبت "ذي تايمز": "بالطبع، ألم نكن نعلم ذلك: ها هم الألمان مجدداً. اكتشفت إنكلترا بعد مباراتها الثالثة وبدايتها المتأخرة إنها ستتواعد مع ألمانيا، الأرجنتين ومجموعة كبيرة من التاريخ".
وتطلعت "تيليغراف" بشغف للقاء ألمانيا: "سيظهر الانتقام مجددا بعد عامي 1970 و1990، لتسنح الفرصة أمام انكلترا كي تصفي حساباتها في بلومفونتين يوم الأحد".
في السياق نفسه اعتبر كيفن كيغان النجم الإنكليزي السابق أن منتخب بلاده "قادر على طرد شياطينه" أمام ألمانيا في دور الثاني.
وأضاف كيغان مدرب إنكلترا سابقاً الذي استقال من منصبه بعد خسارة فريقه (0-1) أمام غريمه التقليدي في العام 2000: "لم نظهر مستوانا بعد في هذه الدورة. تملك ألمانيا لاعبين أو ثلاثة لاعبين ممتازين لكن يمكن التغلب عليهم".
وتابع كيغان: "أنا متفائل، يجب أن نتقدم خطوة إلى الأمام. منتخب ألمانيا الحالي ليس مخيفاً".
وكانت ألمانيا أخرجت إنكلترا في نصف نهائي مونديال 1990 وكأس أوروبا 1996 بركلات الترجيح، بيد أن منتخب الأسود الثلاثة حقق لقبه الوحيد في المونديال في العام 1966 على أرضه بتفوقه على ألمانيا الغربية آنذاك (4-2).
وكانت ألمانيا تصدرت مجموعتها الرابعة بفوزها على غانا (1-0) بهدف مسعود أوزيل، في حين حلت إنكلترا وصيفة للمجموعة الثالثة بعد فوزها على سلوفينيا (1-0).
تنفست الصحف الإنكليزية الصعداء بعد تفادي منتخب "الأسود الثلاثة" الخروج من الدور الأول في مونديال جنوب أفريقيا 2010 وذلك بفوزه على سلوفينيا (1-0) الأربعاء في الجولة الأخيرة من تصفيات المجموعة الثالثة، لكنها عبرت عن استيائها لوقوعه أمام عدوه القديم ألمانيا في الدور الثاني.
وشاب الحذر تعليق المراقبين بعد تحقيق انكلترا فوزها الأول في النهائيات بعد تعادلين مخيبين أمام الولايات المتحدة والجزائر، لكن بعضهم توعد ألمانيا قبل مواجهة القمة المنتظرة يوم الأحد المقبل.
وكتبت "ذي غارديان" اليومية: "هكذا أفضل، أفضل بكثير"، وأضافت: "أرسلت انكلترا أخيرا فريق كرة قدم للمنافسة في جنوب أفريقيا، بدلاً من فريق أشباح".
وعلقت "ذي صن": "من الجهود الكئيبة في أول مباراتين، تحول شبابنا محققين فوزا حاسما على سلوفينيا".
وبحثا عن التحول الحاصل في الفريق، ركز كثيرون على سماح المدرب الإيطالي فابيو كابيلو للاعبيه بالاسترخاء عشية المباراة.
لكن فرحة التأهل عكرتها المواجهة المنتظرة للانكليز مع ألمانيا في الدور الثاني، في مباراة بين غريمين، اذ تواجه الطرفان أربع مرات سابقاً في كأس العالم حيث خرجت ألمانيا فائزة في أخر ثلاث مرات.
وكتبت "ذي تايمز": "بالطبع، ألم نكن نعلم ذلك: ها هم الألمان مجدداً. اكتشفت إنكلترا بعد مباراتها الثالثة وبدايتها المتأخرة إنها ستتواعد مع ألمانيا، الأرجنتين ومجموعة كبيرة من التاريخ".
وتطلعت "تيليغراف" بشغف للقاء ألمانيا: "سيظهر الانتقام مجددا بعد عامي 1970 و1990، لتسنح الفرصة أمام انكلترا كي تصفي حساباتها في بلومفونتين يوم الأحد".
في السياق نفسه اعتبر كيفن كيغان النجم الإنكليزي السابق أن منتخب بلاده "قادر على طرد شياطينه" أمام ألمانيا في دور الثاني.
وأضاف كيغان مدرب إنكلترا سابقاً الذي استقال من منصبه بعد خسارة فريقه (0-1) أمام غريمه التقليدي في العام 2000: "لم نظهر مستوانا بعد في هذه الدورة. تملك ألمانيا لاعبين أو ثلاثة لاعبين ممتازين لكن يمكن التغلب عليهم".
وتابع كيغان: "أنا متفائل، يجب أن نتقدم خطوة إلى الأمام. منتخب ألمانيا الحالي ليس مخيفاً".
وكانت ألمانيا أخرجت إنكلترا في نصف نهائي مونديال 1990 وكأس أوروبا 1996 بركلات الترجيح، بيد أن منتخب الأسود الثلاثة حقق لقبه الوحيد في المونديال في العام 1966 على أرضه بتفوقه على ألمانيا الغربية آنذاك (4-2).
وكانت ألمانيا تصدرت مجموعتها الرابعة بفوزها على غانا (1-0) بهدف مسعود أوزيل، في حين حلت إنكلترا وصيفة للمجموعة الثالثة بعد فوزها على سلوفينيا (1-0).