إيهاب فوزي واكد
Active Member
إعداد | حسين ممدوح
25/06/2010 1:30:00 م
Share
Buzz It
Marcello Lippi - Italy (Getty Images)
معرض الصور
تكبير الصورة
Marcello Lippi - Italy (Getty Images)
مواد ذات صلة
الفرق
* منتخب إيطاليا
صدمة وغضب شديدين اجتاحا الوسط الرياضي الإيطالي بعد الخروج الغير متوقع على يد منتخب سلوفاكيا عصر الأمس بالخسارة بثلاثة أهداف لهدفين، في مباراة وضح فيه كيف تداعى بطل العالم وسقط أرضاً في مجموعة فيها منافسين أقل حظاً وإمكانيات من المنتخب الإيطالي ولكن تذيلها فريق مارتشيلو ليبي وخرج من الباب الضيق للتاريخ.
الصحف الأكثر إنتشاراً
خرجت صحيفة اللاجازيتا ديلو سبورت بعنوان تنقل فيه الهزيمة الصادمة أمام سلوفاكيا بنتيجة 3/2 والخروج من المونديال بقولها: " كل شيء أسود" ..مؤكدة أنها كانت النهاية الحتمية لأسوأ فريق للمنتخب الإيطالي الذي لم يستطع تحقيق الفوز في أي مباراة رغم وقوعه بمجموعة سهلة.
وقد وضعت صورة لبكاء فابيو كوالياريلا أفضل لاعب بالمنتخب الإيطالي أمس إن لم يكن الجيد الوحيد ونقلت كلماته بعد المباراة وهو يقول: " تم القضاء على حلم حياتي".
فيما وصف جاتوسو ما حدث بالعار ولكن المدير الفني للمنتخب الإيطالي مارتشيلو ليبي أكد في أول ردة فعل له أنه يتحمل المسئولية كاملة على ما حدث.
وقد كتبت مقالة بعنوان : " إنه شبح الآتزوري" على يسار الصفحة الأولى للصحيقة الوردية.
أما صحيفة الكوريري ديلو سبورت فقد ما وصفت ما أصاب إيطاليا من إنهيار في تلك الكأس بـ : " العــار" .. مؤكدة أن الفريق الإيطالي بالأمس لم يشاهده أحد على مدار الشوط الأول ولم يظهر إطلاقاً سوى في الـ 10 دقائق الأخيرة من اللقاء.
وقد أشارت الصحيفة: " الذنب يقع على ليبي واللاعبين واتحاد الكرة" .. وقد نقلت ما قاله ليبي بأنه يتحمل المسئولية كاملة وأنه لم يعطي الحماس والطاقة اللازمة للاعبيه الذين لم يكونوا بمستوى يؤهلهم لتقديم أداء مُرضي.
وفي عمود الصفحة الأولى كُتب : " الكل يعود إلى البيت".
وأخيراً يلوح تشيزاري برانديلّي في الأفق والذي سيقود إيطاليا في تصفيات الأمم الأوروبية 2012 بتواجد كاسانو وبالوتيلّي المغضوب عليهم من قبل مارتشيلو ليبي.
من جانبها عنونت التوتو سبورت صدر صفحتها الاولى بعنوان: " موتزاريلّي آتزوري" إشارة إلى التاريخ الأسود الذي كتبه رجال مارتشيلو ليبي في جنوب أفريقيا والمظهر الضعيف والمطاطي الذي ظهر به حامل اللقب بتعادين وخسارة في مجموعة تضم سلوفاكيا ونيوزلندا وباراجواي
وقد كتب على العمود الأيسر مقالة بعنوان: " جاموس ليبي" ..وربما هى إشارة إلى العناصر التي اعتمد عليها مارتشيلو ليبي طوال الوقت وأصر عليها وعاند الجميع في استبعاده لأسماء أكثر جاهزية وتألق.
الصحف المحلية
وفي صحيفة "جورنالي سيشيلي" المحلية كتبت : " شبح الآتزوري يغادر المونديال" .. أما "بولس باليرمو" فكتبت : " لا يوجد ما هو أسوأ من ذلك".
أما الكوريري ديلا سيرا فنقرأ فيها: " الكارثة الإيطالية، المنتخب الأزرق يعود إلى البيت ورئيس الاتحاد أبيتي : لدينا أزمة في كرة القدم".
وفي "فيورنتينا نيوز" نقرأ: " العار عليك يا ليبي.. إنها أسوأ إيطاليا بالتاريخ".
الكويتديانو كتبت: " كوارث الآتزوري لا تنتهي..الخسارة أمام سلوفاكيا بنتيجة تاريخية".
وفي الريبوبليكا نجد العنوان: " إيطاليا خارج المونديال.. فريق بلا فكر أو أداء وهدفي كوالياريلا ودي ناتالي لا يكفون، والآن حان وقت برانديلّي".
صحيفة "صوت إيطاليا" المحلية كتبت أيضاً عنوان عريض قالت فيه: " الفاجعة..إيطاليا تعود للمنزل وهى تحمل العار".
شبكة الميديا ست وصفت ما حدث بـ: " سلوفاكيا توجه إهانة كبرى لنا..الآتزوري يعود إلى الديار، وليبي ملك الكارثة.. وبوفون يصرح: لقد استحقينا العودة إلى المنزل".
25/06/2010 1:30:00 م
Share
Buzz It
Marcello Lippi - Italy (Getty Images)
معرض الصور
تكبير الصورة
Marcello Lippi - Italy (Getty Images)
مواد ذات صلة
الفرق
* منتخب إيطاليا
صدمة وغضب شديدين اجتاحا الوسط الرياضي الإيطالي بعد الخروج الغير متوقع على يد منتخب سلوفاكيا عصر الأمس بالخسارة بثلاثة أهداف لهدفين، في مباراة وضح فيه كيف تداعى بطل العالم وسقط أرضاً في مجموعة فيها منافسين أقل حظاً وإمكانيات من المنتخب الإيطالي ولكن تذيلها فريق مارتشيلو ليبي وخرج من الباب الضيق للتاريخ.
الصحف الأكثر إنتشاراً
خرجت صحيفة اللاجازيتا ديلو سبورت بعنوان تنقل فيه الهزيمة الصادمة أمام سلوفاكيا بنتيجة 3/2 والخروج من المونديال بقولها: " كل شيء أسود" ..مؤكدة أنها كانت النهاية الحتمية لأسوأ فريق للمنتخب الإيطالي الذي لم يستطع تحقيق الفوز في أي مباراة رغم وقوعه بمجموعة سهلة.
وقد وضعت صورة لبكاء فابيو كوالياريلا أفضل لاعب بالمنتخب الإيطالي أمس إن لم يكن الجيد الوحيد ونقلت كلماته بعد المباراة وهو يقول: " تم القضاء على حلم حياتي".
فيما وصف جاتوسو ما حدث بالعار ولكن المدير الفني للمنتخب الإيطالي مارتشيلو ليبي أكد في أول ردة فعل له أنه يتحمل المسئولية كاملة على ما حدث.
وقد كتبت مقالة بعنوان : " إنه شبح الآتزوري" على يسار الصفحة الأولى للصحيقة الوردية.
أما صحيفة الكوريري ديلو سبورت فقد ما وصفت ما أصاب إيطاليا من إنهيار في تلك الكأس بـ : " العــار" .. مؤكدة أن الفريق الإيطالي بالأمس لم يشاهده أحد على مدار الشوط الأول ولم يظهر إطلاقاً سوى في الـ 10 دقائق الأخيرة من اللقاء.
وقد أشارت الصحيفة: " الذنب يقع على ليبي واللاعبين واتحاد الكرة" .. وقد نقلت ما قاله ليبي بأنه يتحمل المسئولية كاملة وأنه لم يعطي الحماس والطاقة اللازمة للاعبيه الذين لم يكونوا بمستوى يؤهلهم لتقديم أداء مُرضي.
وفي عمود الصفحة الأولى كُتب : " الكل يعود إلى البيت".
وأخيراً يلوح تشيزاري برانديلّي في الأفق والذي سيقود إيطاليا في تصفيات الأمم الأوروبية 2012 بتواجد كاسانو وبالوتيلّي المغضوب عليهم من قبل مارتشيلو ليبي.
من جانبها عنونت التوتو سبورت صدر صفحتها الاولى بعنوان: " موتزاريلّي آتزوري" إشارة إلى التاريخ الأسود الذي كتبه رجال مارتشيلو ليبي في جنوب أفريقيا والمظهر الضعيف والمطاطي الذي ظهر به حامل اللقب بتعادين وخسارة في مجموعة تضم سلوفاكيا ونيوزلندا وباراجواي
وقد كتب على العمود الأيسر مقالة بعنوان: " جاموس ليبي" ..وربما هى إشارة إلى العناصر التي اعتمد عليها مارتشيلو ليبي طوال الوقت وأصر عليها وعاند الجميع في استبعاده لأسماء أكثر جاهزية وتألق.
الصحف المحلية
وفي صحيفة "جورنالي سيشيلي" المحلية كتبت : " شبح الآتزوري يغادر المونديال" .. أما "بولس باليرمو" فكتبت : " لا يوجد ما هو أسوأ من ذلك".
أما الكوريري ديلا سيرا فنقرأ فيها: " الكارثة الإيطالية، المنتخب الأزرق يعود إلى البيت ورئيس الاتحاد أبيتي : لدينا أزمة في كرة القدم".
وفي "فيورنتينا نيوز" نقرأ: " العار عليك يا ليبي.. إنها أسوأ إيطاليا بالتاريخ".
الكويتديانو كتبت: " كوارث الآتزوري لا تنتهي..الخسارة أمام سلوفاكيا بنتيجة تاريخية".
وفي الريبوبليكا نجد العنوان: " إيطاليا خارج المونديال.. فريق بلا فكر أو أداء وهدفي كوالياريلا ودي ناتالي لا يكفون، والآن حان وقت برانديلّي".
صحيفة "صوت إيطاليا" المحلية كتبت أيضاً عنوان عريض قالت فيه: " الفاجعة..إيطاليا تعود للمنزل وهى تحمل العار".
شبكة الميديا ست وصفت ما حدث بـ: " سلوفاكيا توجه إهانة كبرى لنا..الآتزوري يعود إلى الديار، وليبي ملك الكارثة.. وبوفون يصرح: لقد استحقينا العودة إلى المنزل".