بلطجية ثم بلاطجة ثم مرتزقة ثم شبيحه والبقية تأتى

[بحب بلدى]

مثير جدا للانتباه ان مصر كان فيها بلطجية تابعين للحكومة بتحارب الثورة واليمن فيها بلاطجة وسوربا فيها شبيحة وليبيا فيها مرتزقة واصبح الشعب بقدرة قادر كلو قاعدة شوية او اخوان شوية او مندسين او فدائى صدام او مضحوك عليهم يا اخوانى بالفعل كما ان الكفر ملة واحدة كانت حكوماتنا العربيه ملة واحدة تتارجح بين حكومة يحميها بلطجية او مرتزقة او بلاطجة او او او او.
انا ان نسيت لا انسى درعا وما فيها ومصراته والضرب بالمدفعية الثقيلة وغزة واستعراض طيران اسرائيل فى سمائها لن انسى شخصية كشخصية القذاقى ان تاريخ المرحلة التى نعيشها بالفعل تاريخ عجيب سيعجب منه الناس من بعدنا كما كنا نحن نعجب مما حدث ابان سقوط الاندلس انا لا انسى السيد على فى برنامج المحور وكذب وافتراءات الاعلام الرسمى الذى كاد ان يفتعل فتنة بالبلد لولا ارادة الله.
الخلاصة: ان وضع هذا التاريخ الاسود ف العقول وعدم نسيانه يجعلنا اكثر اصرارا على الحرية نعم انا لا اخشى من الشيوعيين ولا اخشى من الاخوان ولا السلفيين ولا حتى زيول اللا وطنى ولا المسيحيين حتى وان حدثت تجاوزات من اى طرف من هذه الاطراف لان احنا حديثى عهد بالحرية فاحنا يا اخوانا هنغلط وهنتعلم من اغلاطنا وان شاء الله تتلاقى وجهات النظر وتجتمع الجهود لبنا مصر العظمى ان شاء الله.