• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

تنصر ليتزوجها فكان حتفه

تنصر ليتزوجها فكان حتفه


أورد القرطبي في كتابه (التذكرة) قصة ذلك المؤذن الذي كانت تبدو عليه بهاء العبادة وأنوار الطاعة .
يقول : (( رقى يوماً المنارة على عادته للأذان ، وكان تحت المنارة دار لنصراني ذمي ، فأطِّلع فيها فرأى ابنة صاحب الدار ، فافتتن بها وترك الأذان ، ونزل إليها ودخل الدار ، فقالت له : ما شأنك ما تريد ؟ فقال : أريدك أنتِ . قالت لماذا ؟ قال لها : قد سلبت لُبي وأخذت بمجامع قلبي .

قالت : لا أجيبك لريبة ، قال لها : أتزوجك . قالت له : أنت مسلم وأنا نصرانية وأبي لا يزوجني منك . قال لها " أتنصـــــر " .
قالت : إن فعلت أفعل ، فتنصــــر ليتــزوجـــها ، وأقام معهم في الدار .

فلما كان في أثناء ذلك اليـوم رقى إلى سطـــح كان في الدار فسقـط منه فمــــــات ، فلا هو بدينـه ولا هـو بها )) .
 
موضوع رائع

يا محمدثروت نافع

موضوعك نال أعجابنا وشكرا لك على الطرح

نأمل منك المزيد

جزاك الله خيرا

سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك


====================
ملحوظة : هذا رد آلي على الموضوع
 
رد: تنصر ليتزوجها فكان حتفه

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
 
رد: تنصر ليتزوجها فكان حتفه

اشكركم جزيل الشكر لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
 
أعلى