• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

لا وجود لرجال خارقين في كرة القدم، هناك رجال ينتصرون أكثر من غيرهم". كلمات من بحر ما قال مولود "سيتوبال". هو ليس خارقاً، ولكنه خاص لا محالة، على الأقل بحكم انجاز قاري من بوابة بورتو العادي. لكن لأن الكمال لا صلة له بالبشر، لا بد وأن شابت مسيرة مورينيو علامات سلبية الأثر. اليكم "لائحة" من أهم سقطات الرجل الخاص ، والتي كانت تحمل في أبعادها تأثيراً حاسماً على انعطافات مسيرته.
ليفربول 1-0 تشلسي، 3 مايو 2005:
كان عامه الأول في إنجلترا. وصل تشيلسي إلى نصف النهائي بعد أن ضمن البريمر ليج. تميزت العلاقة بين مورينيو وبينيتز بشيء من العداوة. ثم تأهل الريدز إلى النهائي بعد أن تفوق في مباراة الإياب بهدف لويس جارسيا الذي أثار أعصاب مورينيو وقد خرج كعادته عقب اللقاء بتصريح لاذع: " لم تجتز الكرة الخط. هذه أول مرة أرى هدفاً تسجله هتافات مدرجات الجماهير".

ميدلسبرغ 3-0 تشلسي، 11 فبراير 2006:
هي ثاني أثقل هزيمة ذاقها مورينيو بعد خماسية البيرنابيو. كانت مباراة معقدة في ملعب الريفرسايد الذي لطالما اتسم بالعدائية تجاه السبيشال وان. "هذه ثالث خسارة لي منذ وصولي إلى إنجلترا. خسرنا أمام مانشستر سيتي ولم نكن نستحق. خسرنا أمام اليونايتد ولم نكن نستحق كذلك. خسرنا 3-0 أمام ميدلسبرغ، هذه المرة كنا نستحق الخسارة".


ليفربول 1-0 تشلسي، 1 مايو 2007:
مورينيو يحظى بفرصة الإنتقام من شخص يكرهه بعلانية، بينيتز. فاز تشيلسي في مباراة الذهاب في ستامفورد بريدج بهدف، وفي الإياب كرر ليفربول النتيجة ذاتها بهدف آجير. قادت المباراة نفسها إلى ركلات الترجيح، أضاع روبن وأحرز كويت ودمر أحلام مورينيو باسترداد التأهل.


أستون فيلا 2-0 تشلسي، 2 سبتمبر 2007:
كانت تلك المباراة التي أقرت مبدئياً نهاية مسيرة مورينيو في الستامفورد بريدج. إفتتح الموسم بخسارة في الفيلا بارك جرّت وراءها تعادلين متتاليين أمام بلاكبرن وروزنبيرج النرويجي. تعالت الإنتقادات فأيقن مورينيو أن لا مكان لكبريائه في قلعة البلوز وقدم استقالته في يوم 20 سبتمبر من ذات العام.

إنتر 1-2 لاتسيو، 8 أغسطس 2009:
كان مورينيو قد فرض شخصه منذ أول مؤتمر أجراه في إيطاليا واعتلت كلماته الإيطالية مواقع النت والصحف. خاض بعدها مباراته الأولى في الإنتر ولم يحالفه الحظ بأن خسر من لاتسيو في لقاء كأس السوبر الإيطالية بهدفي ماتوزليم وروكي. سمحت النتيجة لـ "خصوم" مورينيو من صحفيين بتقليب الأوراق تلميحاً بأنه سيكون مشابهاً لموسمه الأخير في تشيلسي، لكن الرجل الخاص رد بسرعة وبطريقته الخاصة، على أرض الملعب.

مانشستر 2-0 إنتر، 11 مارس 2009:
يمكنك إحصاء خسارات مورينيو الإنتريستا على أصابعك. إن كانت الخسارة الأكبر له في الإنتر هي الـ 3-1 أمام كاتانيا، فلا بد أن الإقصاء الأصعب كان من مانشستر. تعادل مورينيو في سان سيرو بلا أهداف وكان يطمح بخطف التأهل بهدف في الأولد ترافورد قبل أن يتلقى صفعة مزدوجة من رأسية فيديتش في الدقيقة 4 وتسديدة رونالدو في الدقيقة 4 من الشوط الثاني.
لمتابعه باقى الموضوع
اضغط هنا
 
موضوع رائع

يا حماده الهلاوى

موضوعكم نال أعجابنا وشكرا لكم على الطرح

نأمل منكم المزيد

جزاكم الله خيرا



سعدنا بتواجدكم
لا تحرمونا من هذه المشاركات الجميلة
والمواضيع الهادفة

سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك


====================
ملحوظة : هذا رد آلي على الموضوع
 
أعلى