• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

خاطره1

لا شك ان الواحد لما بيكون بين اهل بلده بيفكر معاهم ويعيش المواضبع الى بيطرحوها للتحاور دا بيعمل طبعا عند الواحد اثراء فكرى خاصة لو كان الواحد مغترب عن بلده وجزاهم الله خيرا اخواننا القائمين عالمنتدى
فممالا شك فيه ان مصر بعد 25يناير حاجه تانية ومش مصر بس حتى خارج مصر فعلا بقينا حاجة تانية.
لية اصدقاء من دول عربية واسيوية وبعض الاوربيين طبعا نظرات الاعجاب خلال وبعد الثورة غير طبيعية مع اننا كمغتربين معملناش حاجة الا بس كنا بندعى للناس ف ميدان التحرير وشتى احياء مصر المهم الى عايز اقولو ان احنا بيتهيألى اننا بعد 25 يناير محتاجين نفكر بطريقة مختلفة بمعنى -أننا نحاول نتفهم معنى الديموقراطية الحقيقى وان كل واحد يقول رايه ويعبر عنه زى مهو عايز من غير حد ميحجر على حد وعلى فكرة قمة الديكتاتورية ان الواحد يتخيل ان رأيه هو الى بس الى صح-احنا يا جماعة حديثى عهد بالحرية وهناخد وقتنا لما نحقق المعنى دا
 
رد: خاطره1

جزاك الله خيرا يا باش مهندس أسامة على إثراءك موضوع الديمقراطية وتقبل الناس بها من عدمة أو حتى تهيئة الناس لها،

أخي الحبيب أسامة تعلمون قدركم عندي وتعلمون حبي لكم واحترامي لآرائكم، وأزيد لكم سبب ذلك أنها نابعة من فكر إسلامي، وهوية وشخصية إسلامية مرجعها الكتاب والسنة وصفتها حسن الظن دائماً.

المجتمع المصري يمر بحالة الان من الحراك السياسي غريبة بالطبع عليه، ولم يتعود عليها، لكن ثقتنا فيه كبيرة ومن قبلة ثقتنا في الله سبحانه وتعالى يخرجنا من هذه المرحلة بسلام ، وآمالنا المنعقدة لا حدود لها، ولكن المجتمع بالفعل يحتاج لجرعة دعوية وإيمانية كبيرة توازي ما وصلنا إليه، والحرب بين العلمانيين وبين الإسلاميين ظهرت أوجهها ، والليبراليين الذين جعل منهم النظام السابق أبطالا لمعادتهم له ، قد زال سبب بطولاتهم ، وظهرو بوجههم القبيح في كل قنوات الإعلام يبثون سمومهم ضد الإسلام والإسلاميين، ولا بد من تكاتف كل الإسلاميين في تلك المرحلة التي لا أبالغ فيها بالخطيرة،

فالليبرالين وجميع القوى السياسية عدا الإسلاميين نادوا بالديمقراطية وصناديق الاقتراع ، ولم يرضخوا لنتائجها، ونادوا بتحللهم من الرقابة على الفكر، وطالبوا بالقيد على الفكر الإسلامي، ولم يعوا أن الشعب المصري متدين بفطرته، وأن وجودهم في الشارع قد يكون منعدم، وهذه الفرصة التي قد لا تعوض للإسلاميين ليظهروا فيها حسن نيتهم، وأنهم يعملون لله أولا ثم الوطن ثانيا، ولن يأتي ذلك إلا من خلال التوعية الدينية قبل التوعية السياسية، وتربية النشأ قبل الانشغال بالدخلاء، ونسأل الله العون والتوفيق للجميع
 
رد: خاطره1

شكرا لمررورك يا ابو على لك وحشه يا ريس انا متفق معاك طبعا فى كل ما طرحته اعتقد ان هذا التيار اقصد الليبراليين والقوى الديكتاتورية ولا اقول الوطنية لانها اعتبرت ان من يقول نعم هو ضد مصلحة مصر وكان الرد 77% نعم فهل هؤلاء ضد مصلحة مصر واعتقد ان دا ابلغ رد على هؤلاء يا ابو على فهؤلاء لن يجد من يطبل لهم ولن يستطيع ان يلتف هؤلاءحول الشعب المصرى كماازعم ان التيارات دى ليس لها جزور حقيقية فى الشارع متفق معاك تماما فى توحيد الجهود بين الاسلاميين والتكامل وتقبل الاخر فالوقت وقت توحيد جهود وتفتيش على نقاط الاتفاق وليس العبث والبحث عن نقاط الخلاف ومحاولات الانتصار للذات ربنا يحفظ مصر بلدنا ويولى الى يصلح
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: خاطره1

أحسنت يا بشمهندس أسامة بارك الله فيك وفى ولدك
لكن وقفت كثيرا عند قولك ..إننا نحاول أن نتفهم المعنى الحقيقى للديمقراطية
لكن ألا تتفق معى أن الديمقراطية الغربية تخالف الاسلام فى كثير من الامور
وبالتالى على المنتسبين للدعوة الاسلامية أن يحذروا الناس من هذا المصطلح ولا يرددوه كثيرا إلا فى موضع الذم ولا يفسرونه على أنه فقط أن أتكلم وقتما شئت ولا حجر من أحد على وجهة نظرى

وأظننى لا أزيدك علما إذا عقدت مقارنة سريعة بين هذا المصطلح ومصطلح الشورى

السيـادة في الشوري لله
والله هو المشرِّع وشريعته واجبة التحقيق
والحاكم هو الله وليس الإنسان ولا حكم قبل ورود الشرع

والديمقراطية
السيادة للشعب
والأمة مصدر السلطات
والحاكم هو العقل والإنسان الذي يضع لنفسه القوانين الملائمة

ثانياً:
مرتبط باجتهادات أهل الحل والعقد من الأمراء والعلماء
وتعتني بوزن الرؤوس!!

والديمقراطيـة
مرتبطة بأصوات الأغلبية
وتعتني بعدد الرؤوس!!

ثالثاً:
في الشوري
السلطة للسلطان

وفي الديمقراطية
السلطة للشعب



رابعاً:
في الشوري
الأغلبية ليس معياراً للحق والصواب

وفي الديمقراطية
الأغلبية هو معيـار الصواب والحق
 
رد: خاطره1

اخى الحبيب محمد صدقى عادت بنا الايام ياأخ محمد حتى نعيدالنقاش فى ما تناقشنا فيه منذ ما يقارب تلاث عشرة سنة نسال الله عز وجل ان يجمعنا دائما على الخير وللخير وان يجمعنا قلوبنا على دينة:-
اولا: الديموقراطيه كما تفضلت بتعريفها انا متفق معك طبعا ولكن اعتقد انه كان فى خطأ نقلى على ما اعتقد فى رابعا.
ثانيا: انا موافق على الديموقراطية وعدم الحجر على رأى احد وكل له الحريه فى التعبير عن رايه بلا قيد والا فكيف نميز الناس ونعرف الخبيث من الطيب وهذا الخبيث لا خوف منه كما قال تعالى (وأما ما ينفع الناس فيمكث فى الارض) صدق الله العظيم.
ثالثا : وهذا هو الاهم هو جزئية حكم الشعب لنفسه بنفسه فنحن لدبنا ضمان حقيقى وهو انا لنا مرجعيه واطار اسلامى لامور ديننا واما ما يخص دنيانا واقصد فيه راى الاما م فيما لا نص فيه وفى المصالح المرسله وفيما يحتمل وجوها عده فهذا طبعا قد يحتاج الى راى الشعب واعتقد لا مشكله فى ذلك.
رابعا: ليس من المعقول ان نقوم مثلا بالاستفتاء على الصلاه او الصيام او غير ذللك من ثوابت الدين لاننا نتحدث عن مرجعية اسلامية.
المختصر اننى اعتقد ان الديموقراطيه بالاطار الاسلامى (المادة 2 فى الدستور) هذا امر مقيول.
اعتقد ان التدرج فى الخطوات هذا امر مطلوب شرعا حتى يتجهز الشعب الى ان تقول له يا اخواننا الشورى هى الاصل والديموقراطية ذات المرجعيه الاسلامية بالشروط هى وجهها الثانى
 
أعلى