محمد صدقى الابراشى
Moderator
1- في أدب المرء مع ربه – سبحانه:
أصل الإسلام التلفظ بالشهادتين ، وأن يؤمن المرء بالله ، ويوحده ، ويطيع أمره ، ويجتنب نهيه ، وأن يفرده بالعبادة – سبحانه - . - :
وفي سبيل ذلك وحمايته :
النهي عن كل لفظ فيه شرك بالله أو كفر به – سبحانه – أو يؤدِّي إلى أي منها .
النهي عن دعاء غير الله – تعالى - .
الهي عن الإلحاد في أسماء الله – تعالى - .
النهي عن الاعتداء في الدعاء .
النهي عن الاستسقاء بالأنواء .
النهي عن القول على الله بلا علم .
النهي عن الدعاء بالبلاء .
النهي عن تعبيد الاسم لغير الله – تعالى - .
النهي عن التسمي بأسماء الله – تعالى – التي اختص بها نفسه – سبحانه - .
النهي عن الحلف بغير الله .
2- في أدب المسلم مع النبي :
واجب – والله – توقيره ، وتعظيمه ، ومحبته ، واتباعه - - .
وفي سبيل ذلك :
النهي عن نداء النبي - - باسمه مجرداً .
النهي عن الغلو والإطراء .
والكلام فيه إجمالاً وتفصيلاً ، مشهور في كتب ومباحث : (( توحيد العبادة )) .
وللحافظ الذهبي- رحمه الله تعالى - كلمات نفيسة ذكرها في كتابه: ((ميزان الاعتدال)) ( 2/650) في ترجمة عبد المجيد بن عبدالعزيز بن روّاد هذا نصها :
( فالغلوُّ والإطراء منهيٌّ عنه ، والأدب والتوقير واجب ؛ فإذا اشتبه الإطراءُ بالتوقير توقف العالم وتورع ، وسأل منْ هو أعلى منه حتى يتبيَّن له الحق ، فيقول به ، وإلاَّ فالسكوتُ واسع له ، ويكفيه التوقير المنصوصُ عليه في أحاديث لا تُحْصى ، وكذا يكفيه مجانبةُ الغلوّ الذي ارتكبه النصارى في عيسى ؛ ما رضُوا له بالنبوَّةِ حتى رفعوه إلى الإلهية ، وإلى الوالدّية ، وانتهكوا رُتبه الرُّبُوبية الصمدِيَّة ، فضلُّوا وخسروا ؛ فإنّ إطراء رسول الله يؤدّي إلى إساءة الأدب على الرب . نسأل الله تعالى أنْ يعصمنا بالتقوى ، وأن يحفظ علينا حبنا للنبي كما يرضى ) اهـ .
3- الأدب مع القرآن الكريم :
النهي عن اللحن في قراءة القرآن الكريم .
النهي عن تضييع شيء من حروفه وحركاته .
النهي عن القراءة هذرمة .
4- في أدب المسلم مع الصحابة – رضي الله عنهم - :
النهي عن سب أحد من الصحب والآل – رضي الله عنهم جميعاً - .
النهي عن وقوع اللسان فيما شجر بين الصحابة – رضي الله عنهم - .
ورود النهي عن سب أفراد منهم بأعيانهم ، وأن سبهم كفر .
5- الأدب مع أسماء الشريعة ومصطلحاتها :
النهي عن تغيير الألفاظ الشرعية (( فتح الباري : 11 / 112 )) .
النهي عن التعبير بالألفاظ الإسلامية عن المعاني الباطلة (( الفتاوى : 17/333-353 )) .
النهي عن تغيير الألفاظ الإسلامية بألفاظ أجنبية عنها ، أو فيها تشبه يجلب مصطلحات الكافرين وألفاظهم .
6- الأدب مع العرب :
النهي عن سبِّ العرب ، وبغضهم .
النهي عن سبِّ قُريش .
النهي عن سبًِّ مضر .
النهي عن سبًِّ ربيعة .
النهي عن سبًِّ تُبَّع .
النهي عن سبًِّ ورقة بن نوفل .
7- الأدب مع لسان العرب :
النهي عن تغيير لسان العرب وشعائرهم في لسانها .
النهي عن اللحن .
النهي عن التكلم بغير العربية .
النهي عن شعائر الكفَّار اللفظية .
8- وفي الأدب مع الوُلاة :
النهي عن الغلظة لهم في القول .
النهي عن نقل الحديث إليهم ، إذا لم يَدْعُ إليه جلب مصلحة شرعية ، أو دفع مفسدة.
9- أدب المرء مع نفسه :
النهي عن تزكية المرء نفسه .
10- وفي أدب الولد مع والديه :
النهي عن عقوق الوالدين وسبهما .
النهي المغلظ عن التأفف من الوالدين ، وانتهارهما .
النهي عن تسمية الولد أباه ، ومثله : أمه ، وشيخه ، ومعلمه ، ومناداتهم بذلك .
ولا يكني الرجل أباه .
لا يستغفر الرجل لأبيه المشرك .
11- وفي أدب المرء مع أولاده :
كان ابن عمر – رضي الله عنهما – يضرب ابنه على اللحن .
النهي عن سب الولد وشتْمِه .
12- وفي الآداب بين الزوجين :
النهي عن (( الشِّياع )) وهو : المفاخرة بالجماع ، والتحدث بما يكون بين الرجل وزوجه .
النهي عن سؤال الرجل فيم ضرب امرأته .
نهي المرأة أن تخبر زوجها بمحاسن امرأة أخرى .
13- وفي أدب النساء :
نهي النسوة أن يخضعن بالقول، وترقيق الصوت ، وتمطيطه ، وتنغيمه ، وتحسينه.
النهي عن هجر القول المعروف .
14- وفي الأذان :
النهي عن الكلام حال الأذان .
15- وفي الجنائز :
النهي عن النياحة .
16- وفي باب الأيمان :
النهي عن الحلف بغير الله – تعالى - .
النهي عن اليمين الغموس .
النهي عن كثرة الحلف .
17- وفي الأدب مع الدواب :
النهي عن سب الدابة ولعنها .
النهي عن سب البرغوث .
النهي عن سب الديك .
النهي عن الضفدع .
18- وفي أدب المسلم مع العوارض والجمادات :
النهي عن سب الدهر .
النهي عن الليل والنهار .
النهي عن سب الريح ، وأن على العبد سؤال الله من خيرها والاستعاذة من شرها .
النهي عن سب الحُمَّى .
19- وفي الأدب مع الكفار :
النهي عن التشبه بهم في ألفاظهم .
النهي عن تكنية المشرك ، ونحوه من ألفاظ التقدير (2) .
النهي عن الانتساب للكفَّار .
20- وفي مجال التشبه :
النهي عن التشبه بالمشركين في الألفاظ .
النهي عن التشبه بالأعراب في الألفاظ ، كما في النهي عن تسمية المغرب باسم : العشاء ، وعن تسمية العشاء باسم : العتمة .
و النهي عن الدعاء بدعوى الجاهلية .
21- وفي أدب المرء مع غيره عموماً :
النهي عن ذي اللسانين .
النهي عن التنابز بالألقاب .
النهي عن التعيير .
النهي عن إخلاف الوعد .
النهي عن الكلام زمن الفتنة ، والأمر بالسكوت ولزوم البيوت .
النهي عن تحلية السلعة بما ليس فيها .
النهي عن النَّجْش .
النهي عن حصائد الألسنة ، فيما تقتطعه من الكلام الذي لا خير فيه .
النهي عن أربى الربا : شتم أعراض المسلمين ، وأن الراوي له : أحد الشاتمين .
النهي عن إظهار الشماتة بالمسلم .
النهي عن شهادة الزور .
النهي عن الرياء ، والتصنع في القول .
النهي عن المنِّ والأذى .
النهي عن انتهار السائل ، والفقير ، واليتيم .
النهي عن سب المسلم حيّاً أو ميتاً .
النهي عن استعمال اللفظ المصون في حق الوضيع ، وعكسه .
النهي عن اللفظ المكروه ، والأمر بإبداله بأحسن منه .
النهي عن تناجي الرجلين ، ومعهما ثالث وحده .
قال العلماء : حتى ولو كان أصمَّ .
النهي عن التحدث بكل ما سمع .
النهي عن التمادح .
النهي عن التقادح .
النهي عن الملاحاة ، ويقال : اللحاء ، ويُرْوى : أن كفارته صلاة ركعتين .
النهي عن مدح الفاسق ، وتسويده .
النهي عن المراء ، والجدل بالباطل .
النهي عن مناداة الرجل وتلقيبه بما يكره .
النهي عن الطعن بالأنساب ، واعتراض المرء في أنساب الناس ، ودعوى النسب الكاذب ، والتبرؤ من نسب وإن دقَّ .
أصل الإسلام التلفظ بالشهادتين ، وأن يؤمن المرء بالله ، ويوحده ، ويطيع أمره ، ويجتنب نهيه ، وأن يفرده بالعبادة – سبحانه - . - :
وفي سبيل ذلك وحمايته :
النهي عن كل لفظ فيه شرك بالله أو كفر به – سبحانه – أو يؤدِّي إلى أي منها .
النهي عن دعاء غير الله – تعالى - .
الهي عن الإلحاد في أسماء الله – تعالى - .
النهي عن الاعتداء في الدعاء .
النهي عن الاستسقاء بالأنواء .
النهي عن القول على الله بلا علم .
النهي عن الدعاء بالبلاء .
النهي عن تعبيد الاسم لغير الله – تعالى - .
النهي عن التسمي بأسماء الله – تعالى – التي اختص بها نفسه – سبحانه - .
النهي عن الحلف بغير الله .
2- في أدب المسلم مع النبي :
واجب – والله – توقيره ، وتعظيمه ، ومحبته ، واتباعه - - .
وفي سبيل ذلك :
النهي عن نداء النبي - - باسمه مجرداً .
النهي عن الغلو والإطراء .
والكلام فيه إجمالاً وتفصيلاً ، مشهور في كتب ومباحث : (( توحيد العبادة )) .
وللحافظ الذهبي- رحمه الله تعالى - كلمات نفيسة ذكرها في كتابه: ((ميزان الاعتدال)) ( 2/650) في ترجمة عبد المجيد بن عبدالعزيز بن روّاد هذا نصها :
( فالغلوُّ والإطراء منهيٌّ عنه ، والأدب والتوقير واجب ؛ فإذا اشتبه الإطراءُ بالتوقير توقف العالم وتورع ، وسأل منْ هو أعلى منه حتى يتبيَّن له الحق ، فيقول به ، وإلاَّ فالسكوتُ واسع له ، ويكفيه التوقير المنصوصُ عليه في أحاديث لا تُحْصى ، وكذا يكفيه مجانبةُ الغلوّ الذي ارتكبه النصارى في عيسى ؛ ما رضُوا له بالنبوَّةِ حتى رفعوه إلى الإلهية ، وإلى الوالدّية ، وانتهكوا رُتبه الرُّبُوبية الصمدِيَّة ، فضلُّوا وخسروا ؛ فإنّ إطراء رسول الله يؤدّي إلى إساءة الأدب على الرب . نسأل الله تعالى أنْ يعصمنا بالتقوى ، وأن يحفظ علينا حبنا للنبي كما يرضى ) اهـ .
3- الأدب مع القرآن الكريم :
النهي عن اللحن في قراءة القرآن الكريم .
النهي عن تضييع شيء من حروفه وحركاته .
النهي عن القراءة هذرمة .
4- في أدب المسلم مع الصحابة – رضي الله عنهم - :
النهي عن سب أحد من الصحب والآل – رضي الله عنهم جميعاً - .
النهي عن وقوع اللسان فيما شجر بين الصحابة – رضي الله عنهم - .
ورود النهي عن سب أفراد منهم بأعيانهم ، وأن سبهم كفر .
5- الأدب مع أسماء الشريعة ومصطلحاتها :
النهي عن تغيير الألفاظ الشرعية (( فتح الباري : 11 / 112 )) .
النهي عن التعبير بالألفاظ الإسلامية عن المعاني الباطلة (( الفتاوى : 17/333-353 )) .
النهي عن تغيير الألفاظ الإسلامية بألفاظ أجنبية عنها ، أو فيها تشبه يجلب مصطلحات الكافرين وألفاظهم .
6- الأدب مع العرب :
النهي عن سبِّ العرب ، وبغضهم .
النهي عن سبِّ قُريش .
النهي عن سبًِّ مضر .
النهي عن سبًِّ ربيعة .
النهي عن سبًِّ تُبَّع .
النهي عن سبًِّ ورقة بن نوفل .
7- الأدب مع لسان العرب :
النهي عن تغيير لسان العرب وشعائرهم في لسانها .
النهي عن اللحن .
النهي عن التكلم بغير العربية .
النهي عن شعائر الكفَّار اللفظية .
8- وفي الأدب مع الوُلاة :
النهي عن الغلظة لهم في القول .
النهي عن نقل الحديث إليهم ، إذا لم يَدْعُ إليه جلب مصلحة شرعية ، أو دفع مفسدة.
9- أدب المرء مع نفسه :
النهي عن تزكية المرء نفسه .
10- وفي أدب الولد مع والديه :
النهي عن عقوق الوالدين وسبهما .
النهي المغلظ عن التأفف من الوالدين ، وانتهارهما .
النهي عن تسمية الولد أباه ، ومثله : أمه ، وشيخه ، ومعلمه ، ومناداتهم بذلك .
ولا يكني الرجل أباه .
لا يستغفر الرجل لأبيه المشرك .
11- وفي أدب المرء مع أولاده :
كان ابن عمر – رضي الله عنهما – يضرب ابنه على اللحن .
النهي عن سب الولد وشتْمِه .
12- وفي الآداب بين الزوجين :
النهي عن (( الشِّياع )) وهو : المفاخرة بالجماع ، والتحدث بما يكون بين الرجل وزوجه .
النهي عن سؤال الرجل فيم ضرب امرأته .
نهي المرأة أن تخبر زوجها بمحاسن امرأة أخرى .
13- وفي أدب النساء :
نهي النسوة أن يخضعن بالقول، وترقيق الصوت ، وتمطيطه ، وتنغيمه ، وتحسينه.
النهي عن هجر القول المعروف .
14- وفي الأذان :
النهي عن الكلام حال الأذان .
15- وفي الجنائز :
النهي عن النياحة .
16- وفي باب الأيمان :
النهي عن الحلف بغير الله – تعالى - .
النهي عن اليمين الغموس .
النهي عن كثرة الحلف .
17- وفي الأدب مع الدواب :
النهي عن سب الدابة ولعنها .
النهي عن سب البرغوث .
النهي عن سب الديك .
النهي عن الضفدع .
18- وفي أدب المسلم مع العوارض والجمادات :
النهي عن سب الدهر .
النهي عن الليل والنهار .
النهي عن سب الريح ، وأن على العبد سؤال الله من خيرها والاستعاذة من شرها .
النهي عن سب الحُمَّى .
19- وفي الأدب مع الكفار :
النهي عن التشبه بهم في ألفاظهم .
النهي عن تكنية المشرك ، ونحوه من ألفاظ التقدير (2) .
النهي عن الانتساب للكفَّار .
20- وفي مجال التشبه :
النهي عن التشبه بالمشركين في الألفاظ .
النهي عن التشبه بالأعراب في الألفاظ ، كما في النهي عن تسمية المغرب باسم : العشاء ، وعن تسمية العشاء باسم : العتمة .
و النهي عن الدعاء بدعوى الجاهلية .
21- وفي أدب المرء مع غيره عموماً :
النهي عن ذي اللسانين .
النهي عن التنابز بالألقاب .
النهي عن التعيير .
النهي عن إخلاف الوعد .
النهي عن الكلام زمن الفتنة ، والأمر بالسكوت ولزوم البيوت .
النهي عن تحلية السلعة بما ليس فيها .
النهي عن النَّجْش .
النهي عن حصائد الألسنة ، فيما تقتطعه من الكلام الذي لا خير فيه .
النهي عن أربى الربا : شتم أعراض المسلمين ، وأن الراوي له : أحد الشاتمين .
النهي عن إظهار الشماتة بالمسلم .
النهي عن شهادة الزور .
النهي عن الرياء ، والتصنع في القول .
النهي عن المنِّ والأذى .
النهي عن انتهار السائل ، والفقير ، واليتيم .
النهي عن سب المسلم حيّاً أو ميتاً .
النهي عن استعمال اللفظ المصون في حق الوضيع ، وعكسه .
النهي عن اللفظ المكروه ، والأمر بإبداله بأحسن منه .
النهي عن تناجي الرجلين ، ومعهما ثالث وحده .
قال العلماء : حتى ولو كان أصمَّ .
النهي عن التحدث بكل ما سمع .
النهي عن التمادح .
النهي عن التقادح .
النهي عن الملاحاة ، ويقال : اللحاء ، ويُرْوى : أن كفارته صلاة ركعتين .
النهي عن مدح الفاسق ، وتسويده .
النهي عن المراء ، والجدل بالباطل .
النهي عن مناداة الرجل وتلقيبه بما يكره .
النهي عن الطعن بالأنساب ، واعتراض المرء في أنساب الناس ، ودعوى النسب الكاذب ، والتبرؤ من نسب وإن دقَّ .