سيدي الرئيس
ارحل فهم لا يستحقون..............
سيظن الجميع أني أقصد بأنهم لا يستحقون ما هم فيه... ولكن أقسم بربي لم أتمنى ولم أكره أكثر ما هم موجود الان بميدان التحرير بعد جمعة الغضب ومن لهم مصلحة سياسية ...........
إلى أن فاض بي الكيل .......... فلا يخفى على أحد عناصر لها أجندات خاصة،
التفاوض الان ليس مع أحزاب الديكور من وفد إلى أصغر حزب تحت التأسيس ........ التفاوض يسأل عنه من في الميدان؟؟؟؟؟
سيدي الرئيس ............
أقسم لك بأني مشفق عليك، ومعتب عليك، وكم كرهتك على قدر كرهي لحزبك الوطني، واستشعرب بأنك غريب عنا عندما اعتقلت السياسين الإسلاميين، وشعرت بظلمك عندما لم أجد حياة كريمة في بلدي، واستشعرت بالضعف والخوف أمام أقل رتبة في أفراد الأمن، وبكيت عندما رفعت الدعم عني وأعطيته لرجال أعمال خذلوك، ولم أعي هويتك عند غلقك للقنوات الدينية،
ولكن تناسيت آلامي عند خطابك، وافترضت فيك حسن النية وانا متاكد من ذلك ونظرت لك نظرة الأب، فالفترة المتبقية لا تكفي أصلا لإظهار سوء نية، لكن المغرضون والمتربصون بأمن مصر يريدونها دماراً شاملا ،
................. ولك الله يا مصر
وأضيف شيئا مهما جدا المشكلة لم ولن تنتهي بانتهاء أزمة التحرير، المشكلة الأكبر في الأيام القادمة و في كوكتيل الإصلاح الذي يحمل خلفه أطماع سياسية وقتالية على السلطة، والايام القادمة كفيلة بإظهار ما نخاف منه، فالأيام الماضية غير متوقعة، والأيام القادمة غير متنبأ بها.
فنسأل الله الدعاء
ارحل فهم لا يستحقون..............
سيظن الجميع أني أقصد بأنهم لا يستحقون ما هم فيه... ولكن أقسم بربي لم أتمنى ولم أكره أكثر ما هم موجود الان بميدان التحرير بعد جمعة الغضب ومن لهم مصلحة سياسية ...........
إلى أن فاض بي الكيل .......... فلا يخفى على أحد عناصر لها أجندات خاصة،
التفاوض الان ليس مع أحزاب الديكور من وفد إلى أصغر حزب تحت التأسيس ........ التفاوض يسأل عنه من في الميدان؟؟؟؟؟
سيدي الرئيس ............
أقسم لك بأني مشفق عليك، ومعتب عليك، وكم كرهتك على قدر كرهي لحزبك الوطني، واستشعرب بأنك غريب عنا عندما اعتقلت السياسين الإسلاميين، وشعرت بظلمك عندما لم أجد حياة كريمة في بلدي، واستشعرت بالضعف والخوف أمام أقل رتبة في أفراد الأمن، وبكيت عندما رفعت الدعم عني وأعطيته لرجال أعمال خذلوك، ولم أعي هويتك عند غلقك للقنوات الدينية،
ولكن تناسيت آلامي عند خطابك، وافترضت فيك حسن النية وانا متاكد من ذلك ونظرت لك نظرة الأب، فالفترة المتبقية لا تكفي أصلا لإظهار سوء نية، لكن المغرضون والمتربصون بأمن مصر يريدونها دماراً شاملا ،
................. ولك الله يا مصر
وأضيف شيئا مهما جدا المشكلة لم ولن تنتهي بانتهاء أزمة التحرير، المشكلة الأكبر في الأيام القادمة و في كوكتيل الإصلاح الذي يحمل خلفه أطماع سياسية وقتالية على السلطة، والايام القادمة كفيلة بإظهار ما نخاف منه، فالأيام الماضية غير متوقعة، والأيام القادمة غير متنبأ بها.
فنسأل الله الدعاء