أيمن محمد بلبل
Moderator
موسى» يطالب العرب باتخاذ موقف قوى خلال «القمة» .. ويقول: «فشلها يعنى وفاة عملية السلام»
قالت مصادر رفيعة المستوى فى الجامعة العربية، أمس، إن عمرو موسى، الأمين العام للجامعة، طلب إدراج بند جديد على جدول أعمال القمة العربية، التى ستعقد فى سرت بليبيا ٢٧ مارس الجارى، تحت عنوان «وضع خطة تحرك عربى لإنقاذ القدس».
قالت المصادر إن الإمارات العربية المتحدة طلبت إدراج بند حول جريمة قتل القيادى فى حركة حماس، محمود المبحوح، على قائمة أعمال المؤتمر، والنص على إدانة الجريمة التى وقعت فى دبى فى ١٩ يناير الماضى، وتأييد جهود الإمارات فى التحقيقات التى تجريها لكشف ملابسات الجريمة.
فيما طلبت سوريا إدراج ٦ بنود على جدول أعمال القمة، على رأسها مبادرة سوريا لوضع آلية لإدارة الخلافات «العربية - العربية»، وتتضمن قيام الدول العربية، منفردة ومجتمعة، بتدارك الخلافات وتطويقها، والتوصل إلى تسويات مقبولة من الأطراف العربية، مدعومة بقرار عربى على أعلى المستويات.
وفى سياق متصل، التقى عمرو موسى، أمس الأول، ممثلين لكتلة الأحزاب السياسية، سلموه بيان الكتلة الذى يطالب الحكام العرب باتخاذ قرارات قابلة للتفعيل، للحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية فى فلسطين، والسعى لتحرير المسجد الأقصى.
جاء رد موسى على كتلة الأحزاب أن القمة العربية المقبلة لن تستخدم كلمات الإدانة والشجب، وأنه لا بد من اتخاذ موقف عربى قوى، وقال: «إذا فشلت القمة العربية، فإن ذلك معناه وفاة عملية السلام».
قالت مصادر رفيعة المستوى فى الجامعة العربية، أمس، إن عمرو موسى، الأمين العام للجامعة، طلب إدراج بند جديد على جدول أعمال القمة العربية، التى ستعقد فى سرت بليبيا ٢٧ مارس الجارى، تحت عنوان «وضع خطة تحرك عربى لإنقاذ القدس».
قالت المصادر إن الإمارات العربية المتحدة طلبت إدراج بند حول جريمة قتل القيادى فى حركة حماس، محمود المبحوح، على قائمة أعمال المؤتمر، والنص على إدانة الجريمة التى وقعت فى دبى فى ١٩ يناير الماضى، وتأييد جهود الإمارات فى التحقيقات التى تجريها لكشف ملابسات الجريمة.
فيما طلبت سوريا إدراج ٦ بنود على جدول أعمال القمة، على رأسها مبادرة سوريا لوضع آلية لإدارة الخلافات «العربية - العربية»، وتتضمن قيام الدول العربية، منفردة ومجتمعة، بتدارك الخلافات وتطويقها، والتوصل إلى تسويات مقبولة من الأطراف العربية، مدعومة بقرار عربى على أعلى المستويات.
وفى سياق متصل، التقى عمرو موسى، أمس الأول، ممثلين لكتلة الأحزاب السياسية، سلموه بيان الكتلة الذى يطالب الحكام العرب باتخاذ قرارات قابلة للتفعيل، للحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية فى فلسطين، والسعى لتحرير المسجد الأقصى.
جاء رد موسى على كتلة الأحزاب أن القمة العربية المقبلة لن تستخدم كلمات الإدانة والشجب، وأنه لا بد من اتخاذ موقف عربى قوى، وقال: «إذا فشلت القمة العربية، فإن ذلك معناه وفاة عملية السلام».