هذة قصة حقيقية حصلت احداثها مابين الرياض وعفيف
قالت فتاة انها كانت تصبغ شعرها بالاصباغ الملونة كل فترة وعلى الموضة وتضع المناكير ولا تكاد تزيلها حتى تتغير تضع عبائتها على كتفها وتريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم تخرج الى الاسواق متعطرة متزينة ويزين ابليس لها المعاصى ماكبر منها وماصغر وفوق هذا كلة لم تركع للة ركعة واحدة بل لاتعرف كيف تصلى والعجيب انها مربية اجيال معلمة يشار لها بعين الاحترام فقد كانت تدرس باحدى المدارس البعيدة عن مدينة الرياض فقد كانت تخرج من منزلها بعد صلاة الفجر وتعود بعد صلاة العصر المهم انها كانت تخرج مع مجموعة من من المعلمات وكانت هى الوحيدة التى لم تتزوج وكانت هى ايضا الوحيدة التى نزع منها الحياء فقد كانت تحدث السائق وتمازحة وكانة احد من اقاربها ومرت الايام وهى مازالت على طيشها وضلالها وفى صباح احد الايام استيقظت متاخرة وخرجت بسرعة فركبت السيارة وعندما التفتت لم تجد سواها فى المقاعد الخلفية سالت السائق فقال فلانة مريضة وفلانة ولدت فقالت فىنفسها مادام الطريق طويل ستنام حتى يصل فنامت ولما استيقظت من وعورة الطريق فنهضت خائفة ورفعت الستار وقالت ماهذا الطريق وما الذى صااااار
فلان اين تذهب بى قال لها وبكل وقاحة الان ستعرفين فقط لحظتها عرفت بمخططة الدنىء قالت لة وكلها خوف يافلان اتعرف عقوبة ماتنوى فعلة الا تخاف اللة ؟ وكلام كثير اراادت ان تثنية عما اراد ان يفعلة وكانت تعلم انها هالكة لا محالة فقال بثقة ابليسية لعينة اما خفتى اللة انتى وانتى تضحكين بمياعة وتمازحينى ولا تعلمين انك فتنتينى وانى لن اتركك حتى ااخذ ماريد
بكت وصرخت ولكن المكان بعيييد ولا يوجد سواها هى وهذا الشيطان المارد
مكان صحراوى ومخيف وقالت لة بيياس واستسلام ان يدعها تصلى للة ركعتين لعل اللة يرحمها فوافق بعد ان توسلت الية نزلت من السيارة وكانها تقاد الى ساحة الاعدام صلت ولاول مرة فى حياتها صلت بخوف والدموع تملا مكان سجودها توسلت للة تعالى ان يرحمها وفى لحظة والموت يدنى وهى تنهى صلاتها تتوقعون مالذى حدث؟؟
كانت المفاجاة انها رات سيارة اخيها قادمة وقد قصد المكان بعينة وفرحت الفتاة بجنون واخذت تنادى والسائق يمسكها ورات انة اخوها الذى يسكن فى الشرقية واخوها الذى يسكن معهم فى البيت ونزل احدهم وضرب السائق بعصاية غليظة وقال اخوها اركبى مع احمد فى السيارة ركبت الفتاة والذهول يعصف بها وسالتة هاتفة كيف عرفتما مكانى
وكيف جئت من الشرقية قال فى البيت سوف تعرفى وركبوا السيارة وعادوا للرياض وهى غير مصدقة لما يحدث وعندما وصلت الى المنزل ونزلت من السيارة قال لها اخوها اذهبى لامك واخبريها الخبر وسنعود بعد قليل ونزلت مسرعة مسرورة
ودخلت المطبخ لامها واحتضنتها وهى تبكى واخبرتها الخبر قالت لها امها ان اخوها احمد نائم بغرفتة واخوها الثانى بالفعل فى الشرقية فذهبت الى غرفة اخوها فوجدتة نائم ايقظتة كالمجنونة تسالة مالذى يحدث فاقسم باللة العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولا يعلم بالقصة ذهبت الى سماعة الهاتف فسالت اخوها فقال انة مازال فى العمل بالشرقية بعدها بكت وعرفت ان كل ماحصل هو
ان ملكين ارسلهما اللة لينقذاها من براثن هذا الاثم فحمدت اللة تعالى على ذلك وكان هذا سبب هدايتها وبعدها انتقلت الى منطقة عفيف وابتعدت عن كل مايذكرها بالماضى الملىء بالمعاصى والذنوب
اتمنى ان تعجبكم القصة
منتظرة ردودكم الرائعة
قالت فتاة انها كانت تصبغ شعرها بالاصباغ الملونة كل فترة وعلى الموضة وتضع المناكير ولا تكاد تزيلها حتى تتغير تضع عبائتها على كتفها وتريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم تخرج الى الاسواق متعطرة متزينة ويزين ابليس لها المعاصى ماكبر منها وماصغر وفوق هذا كلة لم تركع للة ركعة واحدة بل لاتعرف كيف تصلى والعجيب انها مربية اجيال معلمة يشار لها بعين الاحترام فقد كانت تدرس باحدى المدارس البعيدة عن مدينة الرياض فقد كانت تخرج من منزلها بعد صلاة الفجر وتعود بعد صلاة العصر المهم انها كانت تخرج مع مجموعة من من المعلمات وكانت هى الوحيدة التى لم تتزوج وكانت هى ايضا الوحيدة التى نزع منها الحياء فقد كانت تحدث السائق وتمازحة وكانة احد من اقاربها ومرت الايام وهى مازالت على طيشها وضلالها وفى صباح احد الايام استيقظت متاخرة وخرجت بسرعة فركبت السيارة وعندما التفتت لم تجد سواها فى المقاعد الخلفية سالت السائق فقال فلانة مريضة وفلانة ولدت فقالت فىنفسها مادام الطريق طويل ستنام حتى يصل فنامت ولما استيقظت من وعورة الطريق فنهضت خائفة ورفعت الستار وقالت ماهذا الطريق وما الذى صااااار
فلان اين تذهب بى قال لها وبكل وقاحة الان ستعرفين فقط لحظتها عرفت بمخططة الدنىء قالت لة وكلها خوف يافلان اتعرف عقوبة ماتنوى فعلة الا تخاف اللة ؟ وكلام كثير اراادت ان تثنية عما اراد ان يفعلة وكانت تعلم انها هالكة لا محالة فقال بثقة ابليسية لعينة اما خفتى اللة انتى وانتى تضحكين بمياعة وتمازحينى ولا تعلمين انك فتنتينى وانى لن اتركك حتى ااخذ ماريد
بكت وصرخت ولكن المكان بعيييد ولا يوجد سواها هى وهذا الشيطان المارد
مكان صحراوى ومخيف وقالت لة بيياس واستسلام ان يدعها تصلى للة ركعتين لعل اللة يرحمها فوافق بعد ان توسلت الية نزلت من السيارة وكانها تقاد الى ساحة الاعدام صلت ولاول مرة فى حياتها صلت بخوف والدموع تملا مكان سجودها توسلت للة تعالى ان يرحمها وفى لحظة والموت يدنى وهى تنهى صلاتها تتوقعون مالذى حدث؟؟
كانت المفاجاة انها رات سيارة اخيها قادمة وقد قصد المكان بعينة وفرحت الفتاة بجنون واخذت تنادى والسائق يمسكها ورات انة اخوها الذى يسكن فى الشرقية واخوها الذى يسكن معهم فى البيت ونزل احدهم وضرب السائق بعصاية غليظة وقال اخوها اركبى مع احمد فى السيارة ركبت الفتاة والذهول يعصف بها وسالتة هاتفة كيف عرفتما مكانى
وكيف جئت من الشرقية قال فى البيت سوف تعرفى وركبوا السيارة وعادوا للرياض وهى غير مصدقة لما يحدث وعندما وصلت الى المنزل ونزلت من السيارة قال لها اخوها اذهبى لامك واخبريها الخبر وسنعود بعد قليل ونزلت مسرعة مسرورة
ودخلت المطبخ لامها واحتضنتها وهى تبكى واخبرتها الخبر قالت لها امها ان اخوها احمد نائم بغرفتة واخوها الثانى بالفعل فى الشرقية فذهبت الى غرفة اخوها فوجدتة نائم ايقظتة كالمجنونة تسالة مالذى يحدث فاقسم باللة العظيم انة لم يخرج من غرفتة ولا يعلم بالقصة ذهبت الى سماعة الهاتف فسالت اخوها فقال انة مازال فى العمل بالشرقية بعدها بكت وعرفت ان كل ماحصل هو
ان ملكين ارسلهما اللة لينقذاها من براثن هذا الاثم فحمدت اللة تعالى على ذلك وكان هذا سبب هدايتها وبعدها انتقلت الى منطقة عفيف وابتعدت عن كل مايذكرها بالماضى الملىء بالمعاصى والذنوب
اتمنى ان تعجبكم القصة
منتظرة ردودكم الرائعة