• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

مسلسل العنف فى المدارس مستمر بالغربية وأسوان

مسلسل العنف فى المدارس مستمر بالغربية وأسوان.. والدقهلية تشيع جثمان «ضحية البلطجية»


شهدت مدرسة الشيخ على الابتدائية بكفر الزيات فى الغربية، أمس، واقعة غريبة عندما أجبر مدرس طلاب أحد الفصول على رشق زملائهم بالحجارة والطرق بها على الأدراج المدرسية، مما أصاب الطلاب وجيران المدرسة وهيئة التدريس بحالة من الذهول والاستياء. وتقدم العشرات من أولياء أمور الطلاب وعدد من المدرسين والجيران ببلاغات إلى وكيل وزارة التربية والتعليم ومركز شرطة كفر الزيات، يتهمون فيها محمد عيسى، مدرس، بإجبار الطلاب على رشق زملائهم بالحجارة والطرق بها لمدة ساعة كاملة مما أحدث ضوضاء فى المدرسة.
قال شهود عيان إن المدرس حاول التعدى على ناظرة المدرسة بسبب إبلاغها وكيل الوزارة بالواقعة واقتحم مكتبها وتعدى عليها بالألفاظ مما دفعها إلى تحرير مذكرة ضده وتقديمها إلى الإدارة التعليمية.
من جانبها أكدت درية خاطر، مدير إدارة كفر الزيات التعليمية، أنها فور علمها بالواقعة أصدرت قرارا فوريا بنقل المدرس وزارت المدرسة للاطمئنان على الطلاب، لافتة إلى أن ناظرة المدرسة تنازلت عن المحضر وتصالحت مع المدرس بعد اعتذاره لها.
وأكد فتحى هراس، وكيل وزارة التربية والتعليم فى المحافظة أن المدرس مرتكب الواقعة تمت إحالته إلى التحقيق، وسيتم توقيع جزاء مناسب ضده، إذا ثبت ارتكابه الواقعة.
وفى أسوان شهدت مدرسة أحمد زكى الابتدائية بكوم أمبو واقعة اعتداء مدرسة بالضرب على تلميذ بيد «المقشة» مما أصابه بكدمات بمختلف أنحاء جسده.
وتقدم محمد حنفى، ولى أمر التلميذ عبدالرحيم «٧ سنوات» بالصف الأول الابتدائى، ببلاغ إلى المقدم شريف عفيفى، رئيس مباحث كوم أمبو، يتهم فيه سامية شحاتة، مدرسة تربية فنية بالتعدى على نجله بـ «يد المقشة» بعد أن شاهدته يتحدث إلى زميله أثناء الحصة، وأرفق تقريراً طبياً أثبت فيه تعرض ابنه للضرب.
وفى الدقهلية صرحت نيابة مركز ومدينة المطرية بدفن جثة الطالب محمد محمد فرج المتولى، بالصف الثانى الثانوى بمدرسة أحمد ماهر الثانوية، الذى لقى مصرعه على يد بلطجى بعد أن طعنه بسكين، وتم تشييع الجنازة وسط إجراءات أمنية مشددة، وخيم الحزن على أهالى قرية الضهير مسقط رأس الطالب.
وقال والده محمد فرج المتولى: محمد هو أكبر أولادى، حفظ القرآن وجّوده فى سن الطفولة، وكان يؤم المصلين فى مسجد القرية، ولم أسمع منه يوما كلمة تغضبنى. وتساءلت والدته زينات محمود الشرباصى: ما الذى اقترفه ابنى كى يموت مقتولا، وهو المعروف عنه حسن الخلق، وتفوقه الدراسى؟ أحتسبه عند الله شهيداً.
وقال رضا صبح، مدرس أول اللغة العربية بالمدرسة: لم أر طالبا متميزا من قبل يتمتع بخلق محمد، الذى كان يحفظ كتاب الله كاملا، ومجودا بالإضافة إلى حفظه العديد من الأحاديث النبوية الشريفة.
 
موضوع رائع

يا أيمن محمد بلبل

موضوعك نال أعجابنا وشكرا لك على الطرح

نأمل منك المزيد

جزاك الله خيرا

سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك


====================
ملحوظة : هذا رد آلي على الموضوع
 
أعلى