من للاسلام والمساجدمن هذا الذي يحدث

[عبدالوهاب محمد]

:bs:


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقلا من كتاب اصلاح المساجد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يبعث الله على رأس كل مائة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها

( صحيح )
عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في خطبته : إن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة زاد البيهقي
( وكل ضلالة في النار )

( ضعيف الإسناد )
وسأل عبد الملك بن مروان غضيف بن الحارث عن القصص ورفع الأيدي على المنابر فقال غضيف : إنهما لمن ما أحدثتم وإني لا أجيبك إليهما لأني حدثت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من أمة تحدث في دينها بدعة إلا أضاعت مثلها من السنة ) والتمسك بالسنة أحب إلي من أن أحدث بدعة .

( صحيح )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد

( صحيح متواتر )
قال صلى الله عليه وسلم : من كذب علي متعدا فليتبوأ مقعده من النار

( ضعيف الإسناد )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أيها الناس مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر قبل أن تدعوا الله فلا يستجيب لكم وقبل أن تستغفروه فلا يغفر لكم إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يدفع رزقا ولا يقرب أجلا وإن الأحبار من اليهود والرهبان من النصارى لما تركوا الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر لعنهم الله على لسان أنبيائهم ثم عموا بالبلاء

( صحيح )
وقال صلى الله عليه وسلم : أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر

( ضعيف الإسناد )
وسئل صلوات الله عليه عن خير الناس فقال : أتقاهم للرب وأوصلهم للرحم وآمرهم بالمعروف وأنهاهم للمنكر

( غريب بهذا اللفظ )
أنه عليه الصلاة والسلام كان لا يغضب لنفسه فإذا انتهك شيء من حرمات الله تعالى لم يقم لغضبه شيء

( ضعيف جدا )
قال صلى الله عليه وسلم في حق عمر بن الخطاب : تركه قول الحق وما له في الناس من صديق

( صحيح )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه
( لا يعرف له أصل ) ( أنه لا يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر إلا رفيق فيما يأمر به رفيق فيما ينهى عنه )

( صحيح )
حديث معاذ رضي الله عنه : نهى عن السجود للبشر وأمرنا بالمصافحة
______
قال الشيخ الألباني : حديث معاذ رضي الله عنه في النهى عن السجود للبشر صحيح ولكن ليس فيه الأمر بالمصافحة . وهو مخرج في إرواء الغليل ( 2058 ) وإنما جاء الأمر بها في حديث ضعيف مخرج في الضعيفة ( 1766 )

( صحيح )
فعله صلى الله عليه وسلم حين رأى نخامة في القبلة فحها بيده ورؤي كراهيته لذلك وشدته عليه

( صحيح )
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد

( حسن دون الزيادة )
قال صلى الله عليه وسلم : إن الله لا يقبل عمل امرء حتى يتقنه قالوا يا رسول الله : وما إتقانه ؟ قال : ( يخلصه من الرياء والبدعة )
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

:k08:​