من ينقذ مصر من شعب مصر:
دمعة تحتار في العيون، وقلب يصرخ بجنون، ولسان يصمت لحزن العيون، وبركان يختبئ في الجحور،
بالقياس، كما نقول أنه في فترة زمنية سيصبح الإسلام غريبا، الان أصبحت مصر غريبة تبحث عن شعبها الحقيقي، تبحث عن محبيها الأوفياء ، تنادي بقلبها الموجوع وكأن قدرها بين نظام فاسد لتنتقل لثور جارف ،
وطني ليس من يحميك من عدوك هو صاحب الضفيرة، ولا البلاك بيري ولا اللاب توب i7 ، حتى لو اشعلوا الثورة أو قاموا بها فلم يستطيعوا أن يبنوا مصر،
مصر لن يبنيها مرضى نفسيين ، ولا صبيان مراهقين ، ولا بلطجية مأجورين، ولا حركات منافقين أصحاب أموال الغربيين، مصر لن يبنيها مقدمي برامج التوك شو أصحاب الدخول الخرافية، مصر لن يبنيها أصحاب القنوات الفضائية ، مصر لن يبنيها عمرو حمزاوي صاحب الهوية البريطانية، ولا إبراهيم عيسى صاحب الهوية الشيعية، ولا محمود سعد صاحب الهوية البهلوانية، ولا وائل الإبراشي صاحب الهوية الليبرالية، فجميعهم يبحثون عن الفلول وهم أخطر منه، وينددون بالثورة المضادة وهم من صنعوها.
مصر لن تبنيها شعارات وهمية خادعة ، ولا أضواء براقة ،
مصر سيبنيها أبنائها الشرفاء ومؤسساتها المريضة، مصر سيبنيها من في عمله ملتزم بدوامه، مصر سيبنيها من قام الليل من أجلها، مصر سيبنيها من يعرف سنن الوضوء قبل أن يعرف التصاق الصليب بالهلال، مصر سيبنيها رجالها الحقيقين وليسوا رجال ( اشرب بيريل).
دمعة تحتار في العيون، وقلب يصرخ بجنون، ولسان يصمت لحزن العيون، وبركان يختبئ في الجحور،
بالقياس، كما نقول أنه في فترة زمنية سيصبح الإسلام غريبا، الان أصبحت مصر غريبة تبحث عن شعبها الحقيقي، تبحث عن محبيها الأوفياء ، تنادي بقلبها الموجوع وكأن قدرها بين نظام فاسد لتنتقل لثور جارف ،
وطني ليس من يحميك من عدوك هو صاحب الضفيرة، ولا البلاك بيري ولا اللاب توب i7 ، حتى لو اشعلوا الثورة أو قاموا بها فلم يستطيعوا أن يبنوا مصر،
مصر لن يبنيها مرضى نفسيين ، ولا صبيان مراهقين ، ولا بلطجية مأجورين، ولا حركات منافقين أصحاب أموال الغربيين، مصر لن يبنيها مقدمي برامج التوك شو أصحاب الدخول الخرافية، مصر لن يبنيها أصحاب القنوات الفضائية ، مصر لن يبنيها عمرو حمزاوي صاحب الهوية البريطانية، ولا إبراهيم عيسى صاحب الهوية الشيعية، ولا محمود سعد صاحب الهوية البهلوانية، ولا وائل الإبراشي صاحب الهوية الليبرالية، فجميعهم يبحثون عن الفلول وهم أخطر منه، وينددون بالثورة المضادة وهم من صنعوها.
مصر لن تبنيها شعارات وهمية خادعة ، ولا أضواء براقة ،
مصر سيبنيها أبنائها الشرفاء ومؤسساتها المريضة، مصر سيبنيها من في عمله ملتزم بدوامه، مصر سيبنيها من قام الليل من أجلها، مصر سيبنيها من يعرف سنن الوضوء قبل أن يعرف التصاق الصليب بالهلال، مصر سيبنيها رجالها الحقيقين وليسوا رجال ( اشرب بيريل).