محمد رضا
Moderator
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله
صلى الله عليه وسلم
المقدمة=====================
الإنسان ليس حاصورا ولقد خلق الله تعالى إثنان فقط بهذه الصفة وقد ذكرهما في القرآن بالأسم وهما سيدنا يحيا وسيدنا عيسى عليهما وعلى نبينا الصلاة والسلام، والحاصور هو الذي يستطيع عبور عمر الخامسة والعشرون بدون زواج وبدون خلل عقلي وخلل جسماني! فقد اثبت العالم فرويد أن كل إنسان يتخطى هذه السن بدون زواج، سوف يدخل في خلل كيميائي بالمخ والجسم إلى أن يختل عقله وتختل وظائف أعضاء جسمه حتماً.
لقد تبين للباحثين هياج كثير من الأفيال وتهاجم القرى تقتل كل من فيها ولا تأكل شئ! وكذلك تفعل حيوانات أخرى! وبعد الدراسة تبين أن هياج الحيوانات كان مجرد حالة نفسية أصابتها بسبب عدم قدرتها على الزواج فثارت وهاجت وخرجت عن المألوف منها أو تستطيع أن تقول لقد خرجت عن عقلها! وكذلك الإنسان يتطرف لنفس الظروف، أنه لم يجد الزواج.
الزواج
كثيرين منا يهمل في الزواج، إهمال جسيم ولا يبالي العواقب لأننا لا نعرف الكثير عن فوائد الزواج، يقول البعض الزواج هو للحفاظ على الأنساب فقد قابلت من يسأل هل تتكبد الرجال كل هذه المشقة لرعاية الأسرة، لعدم اختلاط الأنساب وهل تتحمل السيدات كل عناء الأمومة لكي لا تختلط الأنساب، ولم أجد له اجابة من معلوماتي، وقلت للبعض الآخر الأسرة هي وحدة بناء المجتمع، فقيل لي وهل المجتمع ملك لي كي أبني فيه أو أحافظ عليه! وأيضاً لم أحسن الرد عليه، وأيضاً قلت لشاب الزواج من أجل العفة قال لماذا العفة وما ضرر الزنا وبعض الدول أباحوا الزنا وخلطوا الأنساب وفعلوا أكثر من ذلك ولم يصبهم مكروه!فسألته هل بحثت بنفسك عما أصابهم بعد اباحة الزنا؟قال لا قلت له اسألهم اليوم عن أضرار الزنا وكفى بذلك رداً عليك، كما قابلت من النساء من تقول لابد من المساواة بين الرجال والنساء، أي لتتزوج السيدات برجلان أو ثلاثة أو أربع رجال!وتقد قابلت من النساء من تقول أنني أزني في نفسي ولا يحق لله أن يحرم علىَ شئ لذيذ مثل الزنا! وعلى الرجال قبول المساواة مثلما قبلت النساء الشئ نفسه، ورأينا من يسمي نفسه جماعات إسلامية وإذا غضبوا على أحد منهم اعتبروه كافر ثم فرقوا بينه وبين زوجته بحكم أمير الجماعة! فهم إن فعلوا ذلك فلانهم لا يعرفون ما الزواج، كما قام البعض منهم بعمل تحليل اختبار حمل، فتبين أن السيدة ليست حامل فزوجوها بعد ثلاث أيام من انفصالها عن الزوج! لقد اعتمد هؤلاء على احد الآراء ان العدة بسبب اظهار الحامل من عدمه، لقد كان ذلك احد وجهات النظر وليس كل معاني العدة، كما قابلت من تقول لماذا سمح الله تعالى للرجال بتعدد الزوجات مع أن ذلك يغيظني ويحرق دمي! وكلهم يحتاج لرد من العلوم الحديثة لشفاء ما في الصدور ولمعرفة أهمية التعليمات.
إذن تعريف الزواج:
الزواج هو المعاشرة بالمعروف للحصول على السكينة والمودة والرحمة
من خلال استكمال الناقص في الواحد منهما من الآخر
أولا: المعاشرة
(نبداء أولاً بما نراه من ديننا الحنيف عنها وكيف يتطابق الاسلام مع العلم)
الله تعالى ذكر لنا في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وعَلمنا أصول المعاشرة الزوجية وكيفية المحافظة عليها:
فقال تعالى نقلاً عن امراءة العزيز : (وما أبرئ نفسي وان النفس امارة بالسوء) فالآية الكريمة تشير إلى أن بداية الرغبة الجنسية للنساء تبداء من مركز بمخها ولاتبداء اثارتها من خارج جسمها من خلال اثارة الحواس الخمسة كما في الرجال! (أي أن بتر الأعضاء الجنسية للسيدات لن يمنع اثارتها كما يظن البعض فالطهارة لا تعف النساء عن الحرام وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : أعفوا تعف نسائكم " ولم يقول ابتروا البنات تعف النساء.
وقال تعالى (فان تطهرن فاتوهن من حيث امركم الله) السيدة تتطهر من الحيض مرة واحدة في الشهر إذن هي تحتاج للجماع مرة واحدة كل شهر، ولكن بالملامسة أثناء الجماع، وكذلك بما يحقنه الزوج من مركبات كيميائية بالمني وفي لعابه يجعلها تستجيب له المرة القادمة عن أمره لها، ولكن اذا بداءت السيدات الزواج في سن كبيرة فهي تحتاج لتعويض المدة بين بلوغها هرمونات الذكورة (التستوستيرون) وسن الزواج، فمثلاً لو بلغت الحُلُم في الثانية عشر و اذا تزوجت وهي في الثانية والعشرون فالفارق عشر سنوات بين البلوغ والزواج، كل سنة بها اثناعشر شهراً (وهي تحتاج الدجماع مرة في الشهر) إذن 12 شهر x 10 سنوات = 120 مرة جماع متأخرة عنها ونظراً لأنك لن تستطيع مخالفة الطبيعة أو في قول أدق لن تستطيع ايجاد بديل عن فطرة الله تعالى التي فطر الناس عليها، ولن تجد لسنة الله تبديلاً ولا تحويلاً: فاذا طلبها زوجها أي عدد من المرات فهي سوف تستجيب له بسهولة، أما بعد المرة المئة والواحد والعشرون فسوف تتثاقل جداً قبل الاستجابة للزوج وتتغير وفقاً لما وضعه الزوج من مركبات في المنى وحقنها بها من خلال الجماع المرات السابقة، ولا أعرف من أين أتى بعض الرجال بأن النساء هي ماكينة ممارسة الجنس وأن النساء لا تشبع جنسياً، هل هذه الرجل لم تتزوج نساء من قبل، أم أنهم رجال جاءت من العالم الآخر أم ماذا، وكيف اقتنع الناس بهذا، فإن كانت النساء أقوى من الرجل كما يظنوا! فلماذا يسمح الله تعالى للرجل بالزواج من اربعة نساء، الا يعرف الله تعالى قدرات كل منا و اقول لهم هل انتم اعلم من الله تعالى استغفر الله العظيم علام الغيوب واتوب إليه ألم تتهرب منه زوجته مراراً وتكراراً في محاولات منها الفرار من الجماع، ألم يتحايل هو عليها بالترغيب تارة وبالترهيب تارة أخرى لرفضها الجماع أغلب الأوقات، ولكن قد يصاب الرجال بالضعف الجنسي اذا حرم التعدد، فالله سبحانه وتعالى يرحم النساء من المني الزائد بأن يصيب الرجال بالضعف، أي أننا نحن السبب في هذا الضعف ويجب علينا العودة للفطرة.
وقال تعالى
نسائكم حرث لكم فاتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم) فاوضحت الآية الكريمة أهمية موافقة الزوجين على الأوضاع المستخدمة لكي لا تشعر السيدة بأي إزعاج إو إهانة وأيضاً اوضحت الآية الكريمة أهمية المقدمات للجماع (وقدموا لأنفسكم) فذلك التقديم ضروري وحتمي حيث أن النساء لها طباع جنسية تختلف عن الرجال، فعند بداية اثارة السيدة فانها تستجيب للمؤثرات الجنسية ببطئ ولست بنفس سرعة الاستجابة كما في الرجال، فالرجال تستجيب للمؤثرات الجنسية أسرع من النساء بكثير، فإذا جهل الرجال ذلك عن النساء فذلك معناه أنه سوف يتقدم من مرحلة أثناء اللقاء ثم للمرحلة التي تليها تاركاً زوجته لم تبداء المرحلة الأولى ولن يحدث بينهما التوافق المطلوب للانسجام بينهما (هذا واضح في الرسم البياني للجماع المذكور فيما بعد) ولن تحصل السيدات على حقها الشرعي المرجو من الزواج مما يجلب غضب الله تعالى عليك والعياذ بالله لأنك تحرمها من حق شرعي كفله الله تعالى لها.
كما قال عليه الصلاة والسلام: لا يقع أحدكم على أهل بيته كالبهيمة وليكن بينكما رسول قالوا أرسول بين المراء وزوجه يا رسول الله قال نعم الكلمة والقبلة، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذلك يأخذنا لحقيقة علمية لم تُعرف للبشرية من قبل وهي ان للكلام أثره بين الزوجين وسيأتي فيما بعد ايضاح ذلك وعلى الرجال كثرة قراءة القرآن بالمنزل بصوت الأب لكي يحدث ارتباط شرطي بين صوت الأب في البيت وعظمة القرآن فيطاع كما يطاع القرآن وتكون لك هيبة القرآن.
والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله
صلى الله عليه وسلم
المقدمة=====================
الإنسان ليس حاصورا ولقد خلق الله تعالى إثنان فقط بهذه الصفة وقد ذكرهما في القرآن بالأسم وهما سيدنا يحيا وسيدنا عيسى عليهما وعلى نبينا الصلاة والسلام، والحاصور هو الذي يستطيع عبور عمر الخامسة والعشرون بدون زواج وبدون خلل عقلي وخلل جسماني! فقد اثبت العالم فرويد أن كل إنسان يتخطى هذه السن بدون زواج، سوف يدخل في خلل كيميائي بالمخ والجسم إلى أن يختل عقله وتختل وظائف أعضاء جسمه حتماً.
لقد تبين للباحثين هياج كثير من الأفيال وتهاجم القرى تقتل كل من فيها ولا تأكل شئ! وكذلك تفعل حيوانات أخرى! وبعد الدراسة تبين أن هياج الحيوانات كان مجرد حالة نفسية أصابتها بسبب عدم قدرتها على الزواج فثارت وهاجت وخرجت عن المألوف منها أو تستطيع أن تقول لقد خرجت عن عقلها! وكذلك الإنسان يتطرف لنفس الظروف، أنه لم يجد الزواج.
الزواج
كثيرين منا يهمل في الزواج، إهمال جسيم ولا يبالي العواقب لأننا لا نعرف الكثير عن فوائد الزواج، يقول البعض الزواج هو للحفاظ على الأنساب فقد قابلت من يسأل هل تتكبد الرجال كل هذه المشقة لرعاية الأسرة، لعدم اختلاط الأنساب وهل تتحمل السيدات كل عناء الأمومة لكي لا تختلط الأنساب، ولم أجد له اجابة من معلوماتي، وقلت للبعض الآخر الأسرة هي وحدة بناء المجتمع، فقيل لي وهل المجتمع ملك لي كي أبني فيه أو أحافظ عليه! وأيضاً لم أحسن الرد عليه، وأيضاً قلت لشاب الزواج من أجل العفة قال لماذا العفة وما ضرر الزنا وبعض الدول أباحوا الزنا وخلطوا الأنساب وفعلوا أكثر من ذلك ولم يصبهم مكروه!فسألته هل بحثت بنفسك عما أصابهم بعد اباحة الزنا؟قال لا قلت له اسألهم اليوم عن أضرار الزنا وكفى بذلك رداً عليك، كما قابلت من النساء من تقول لابد من المساواة بين الرجال والنساء، أي لتتزوج السيدات برجلان أو ثلاثة أو أربع رجال!وتقد قابلت من النساء من تقول أنني أزني في نفسي ولا يحق لله أن يحرم علىَ شئ لذيذ مثل الزنا! وعلى الرجال قبول المساواة مثلما قبلت النساء الشئ نفسه، ورأينا من يسمي نفسه جماعات إسلامية وإذا غضبوا على أحد منهم اعتبروه كافر ثم فرقوا بينه وبين زوجته بحكم أمير الجماعة! فهم إن فعلوا ذلك فلانهم لا يعرفون ما الزواج، كما قام البعض منهم بعمل تحليل اختبار حمل، فتبين أن السيدة ليست حامل فزوجوها بعد ثلاث أيام من انفصالها عن الزوج! لقد اعتمد هؤلاء على احد الآراء ان العدة بسبب اظهار الحامل من عدمه، لقد كان ذلك احد وجهات النظر وليس كل معاني العدة، كما قابلت من تقول لماذا سمح الله تعالى للرجال بتعدد الزوجات مع أن ذلك يغيظني ويحرق دمي! وكلهم يحتاج لرد من العلوم الحديثة لشفاء ما في الصدور ولمعرفة أهمية التعليمات.
إذن تعريف الزواج:
الزواج هو المعاشرة بالمعروف للحصول على السكينة والمودة والرحمة
من خلال استكمال الناقص في الواحد منهما من الآخر
أولا: المعاشرة
(نبداء أولاً بما نراه من ديننا الحنيف عنها وكيف يتطابق الاسلام مع العلم)
الله تعالى ذكر لنا في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وعَلمنا أصول المعاشرة الزوجية وكيفية المحافظة عليها:
فقال تعالى نقلاً عن امراءة العزيز : (وما أبرئ نفسي وان النفس امارة بالسوء) فالآية الكريمة تشير إلى أن بداية الرغبة الجنسية للنساء تبداء من مركز بمخها ولاتبداء اثارتها من خارج جسمها من خلال اثارة الحواس الخمسة كما في الرجال! (أي أن بتر الأعضاء الجنسية للسيدات لن يمنع اثارتها كما يظن البعض فالطهارة لا تعف النساء عن الحرام وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : أعفوا تعف نسائكم " ولم يقول ابتروا البنات تعف النساء.
وقال تعالى (فان تطهرن فاتوهن من حيث امركم الله) السيدة تتطهر من الحيض مرة واحدة في الشهر إذن هي تحتاج للجماع مرة واحدة كل شهر، ولكن بالملامسة أثناء الجماع، وكذلك بما يحقنه الزوج من مركبات كيميائية بالمني وفي لعابه يجعلها تستجيب له المرة القادمة عن أمره لها، ولكن اذا بداءت السيدات الزواج في سن كبيرة فهي تحتاج لتعويض المدة بين بلوغها هرمونات الذكورة (التستوستيرون) وسن الزواج، فمثلاً لو بلغت الحُلُم في الثانية عشر و اذا تزوجت وهي في الثانية والعشرون فالفارق عشر سنوات بين البلوغ والزواج، كل سنة بها اثناعشر شهراً (وهي تحتاج الدجماع مرة في الشهر) إذن 12 شهر x 10 سنوات = 120 مرة جماع متأخرة عنها ونظراً لأنك لن تستطيع مخالفة الطبيعة أو في قول أدق لن تستطيع ايجاد بديل عن فطرة الله تعالى التي فطر الناس عليها، ولن تجد لسنة الله تبديلاً ولا تحويلاً: فاذا طلبها زوجها أي عدد من المرات فهي سوف تستجيب له بسهولة، أما بعد المرة المئة والواحد والعشرون فسوف تتثاقل جداً قبل الاستجابة للزوج وتتغير وفقاً لما وضعه الزوج من مركبات في المنى وحقنها بها من خلال الجماع المرات السابقة، ولا أعرف من أين أتى بعض الرجال بأن النساء هي ماكينة ممارسة الجنس وأن النساء لا تشبع جنسياً، هل هذه الرجل لم تتزوج نساء من قبل، أم أنهم رجال جاءت من العالم الآخر أم ماذا، وكيف اقتنع الناس بهذا، فإن كانت النساء أقوى من الرجل كما يظنوا! فلماذا يسمح الله تعالى للرجل بالزواج من اربعة نساء، الا يعرف الله تعالى قدرات كل منا و اقول لهم هل انتم اعلم من الله تعالى استغفر الله العظيم علام الغيوب واتوب إليه ألم تتهرب منه زوجته مراراً وتكراراً في محاولات منها الفرار من الجماع، ألم يتحايل هو عليها بالترغيب تارة وبالترهيب تارة أخرى لرفضها الجماع أغلب الأوقات، ولكن قد يصاب الرجال بالضعف الجنسي اذا حرم التعدد، فالله سبحانه وتعالى يرحم النساء من المني الزائد بأن يصيب الرجال بالضعف، أي أننا نحن السبب في هذا الضعف ويجب علينا العودة للفطرة.
وقال تعالى
نسائكم حرث لكم فاتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم) فاوضحت الآية الكريمة أهمية موافقة الزوجين على الأوضاع المستخدمة لكي لا تشعر السيدة بأي إزعاج إو إهانة وأيضاً اوضحت الآية الكريمة أهمية المقدمات للجماع (وقدموا لأنفسكم) فذلك التقديم ضروري وحتمي حيث أن النساء لها طباع جنسية تختلف عن الرجال، فعند بداية اثارة السيدة فانها تستجيب للمؤثرات الجنسية ببطئ ولست بنفس سرعة الاستجابة كما في الرجال، فالرجال تستجيب للمؤثرات الجنسية أسرع من النساء بكثير، فإذا جهل الرجال ذلك عن النساء فذلك معناه أنه سوف يتقدم من مرحلة أثناء اللقاء ثم للمرحلة التي تليها تاركاً زوجته لم تبداء المرحلة الأولى ولن يحدث بينهما التوافق المطلوب للانسجام بينهما (هذا واضح في الرسم البياني للجماع المذكور فيما بعد) ولن تحصل السيدات على حقها الشرعي المرجو من الزواج مما يجلب غضب الله تعالى عليك والعياذ بالله لأنك تحرمها من حق شرعي كفله الله تعالى لها.كما قال عليه الصلاة والسلام: لا يقع أحدكم على أهل بيته كالبهيمة وليكن بينكما رسول قالوا أرسول بين المراء وزوجه يا رسول الله قال نعم الكلمة والقبلة، صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذلك يأخذنا لحقيقة علمية لم تُعرف للبشرية من قبل وهي ان للكلام أثره بين الزوجين وسيأتي فيما بعد ايضاح ذلك وعلى الرجال كثرة قراءة القرآن بالمنزل بصوت الأب لكي يحدث ارتباط شرطي بين صوت الأب في البيت وعظمة القرآن فيطاع كما يطاع القرآن وتكون لك هيبة القرآن.
