السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, وبعد
أسعد الله صباحكم بكل خير وهذه نصيحة اليوم نفعنا الله وإياكم بها
وهي عن المحافظة على الصلوات والكلانم فيها كثير ولقد أوصانا المصطفى صلى اللله عليه وسلم حيث قال
الصلاة الصلاة وماملكت أيمانكم
ولتعي جميعا هذا الحدسث
عَنْ عُبَادَةَ بْن الصَّامِتِ قَالَ: أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللَّهُ تَعَالَى مَنْ أَحْسَنَ وُضُوءَهُنَّ وَصَلَّاهُنَّ لِوَقْتِهِنَّ وَأَتَمَّ رُكُوعَهُنَّ وَخُشُوعَهُنَّ كَانَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَيْسَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ". أخرجه أبو داود (1/115 ، رقم 425) ، ومحمد بن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (2/955 ، رقم 1034) ، والبيهقي (2/215 ، رقم 2985) ، والضياء (8/320 ، رقم 385) . وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الأوسط (5/56 ، رقم 4658) وصححه الألباني (صحيح الجامع طبعة المكتب الاسلامي رقم 3242) .
"اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك
والتقت على طاعتك،
وتوحدت على دعوتك
وتعاهدت على نصرة شريعتك،
فوثق اللهم رابطتها وأدم ودها، واهدها سبلها، واملأها بنورك الذي لا يخبو،
واشرح صدورها بفيض الإيمان بك وجميل التوكل عليك،وأحيها بمعرفتك،وأمتها على الشهادة في سبيلك،إنك نعم المولى ونعم النصير، وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
أسعد الله صباحكم بكل خير وهذه نصيحة اليوم نفعنا الله وإياكم بها
وهي عن المحافظة على الصلوات والكلانم فيها كثير ولقد أوصانا المصطفى صلى اللله عليه وسلم حيث قال
الصلاة الصلاة وماملكت أيمانكم
ولتعي جميعا هذا الحدسث
عَنْ عُبَادَةَ بْن الصَّامِتِ قَالَ: أَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللَّهُ تَعَالَى مَنْ أَحْسَنَ وُضُوءَهُنَّ وَصَلَّاهُنَّ لِوَقْتِهِنَّ وَأَتَمَّ رُكُوعَهُنَّ وَخُشُوعَهُنَّ كَانَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ يَغْفِرَ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَيْسَ لَهُ عَلَى اللَّهِ عَهْدٌ إِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ وَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ". أخرجه أبو داود (1/115 ، رقم 425) ، ومحمد بن نصر فى تعظيم قدر الصلاة (2/955 ، رقم 1034) ، والبيهقي (2/215 ، رقم 2985) ، والضياء (8/320 ، رقم 385) . وأخرجه أيضًا : الطبراني فى الأوسط (5/56 ، رقم 4658) وصححه الألباني (صحيح الجامع طبعة المكتب الاسلامي رقم 3242) .
"اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب قد اجتمعت على محبتك
والتقت على طاعتك،
وتوحدت على دعوتك
وتعاهدت على نصرة شريعتك،
فوثق اللهم رابطتها وأدم ودها، واهدها سبلها، واملأها بنورك الذي لا يخبو،
واشرح صدورها بفيض الإيمان بك وجميل التوكل عليك،وأحيها بمعرفتك،وأمتها على الشهادة في سبيلك،إنك نعم المولى ونعم النصير، وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم