وليد فكري المحامي
Moderator
:36:
[09:41مكة المكرمة ] [03/06/2009]
واشنطن- أمريكا إن أرابيك:
وضع تقرير دولي مصرَ في المرتبة الـ54 عالميًّا في مؤشر السلام العالمي، فيما جاءت في المرتبة السابعة في ترتيب الدول العربية التي تصدَّرتها قطر، التي حلَّت في المرتبة الـ16 عالميًّا، وجاء الكيان الصهيوني في ذيل القائمة ضمن الدول الأقل سلمًا في العالم.
وبحسب مؤشر السلام العالمي الذي صدر عن معهد الاقتصاد والسلام الأمريكي، ويتم إعلان نتائجه في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية بواشنطن؛ جاءت قطر في صدارة الدول العربية وفي المرتبة الـ16 عالميًّا، تلتها عُمان في المرتبة الثانية عربيًّا (21 عالميًّا)، ثم الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة (والـ40 عالميًّا)، فالكويت في المرتبة الرابعة (42 عالميًّا)، وتونس في المرتبة الخامسة عربيًّا (44 عالميًّا) تبعتها ليبيا السادسة عربيًّا و(46 عالميًّا).
وتلت مصر في المرتبة الثامنة المغرب (63 عالميًّا)، فالأردن (64)، فالبحرين (69)، ثم سوريا (92)، والسعودية في المرتبة 12 عربيًّا و104 عالميًّا، وجاءت السودان والصومال والعراق في ذيل القائمة الدولية، التي شملت 144 دولة.
وحصلت قطر- وفق التقييم- على 1.392 درجة، مع الأخذ في الاعتبار أن المؤشر يعطي درجة 1 للدول الأكثر سلمًا، ودرجة 5 للدول الأقل سلمًا.
وتصدَّرت نيوزيلندا والدنمارك والنرويج وأيسلندا وإستراليا والسويد واليابان القائمة على الترتيب، فيما جاء الكيان الصهيوني والصومال وأفغانستان والعراق في ذيل التقرير، الذي شمل 144 دولة.
ويُعرِّف التقرير السلامَ باعتباره "غياب العنف"، ويعتمد على 23 مؤشرًا لقياسات حالة السلم داخليًّا وخارجيًّا.
وأظهرت النتائج أن جرائم القتل في مصر تبلغ حالةً واحدةً لكل 100 ألف نسمة، وأن عدد السجناء هو سجين من بين كل 100 ألف نسمة.
ويقيس المؤشر قياسات السلام داخليًّا بناءً على عدد من المعايير، من بينها عدد جرائم القتل، ونسبة السجناء، وتوفُّر الأسلحة ومستوى الجريمة المنظمة، لكل 100 ألف نسمة.
فيما تشمل المؤشرات الخارجية حجم الجيش، وصادرات الأسلحة ووارداتها، وعدد القتلى في المعارك، والمساهمات في جهود الأمم المتحدة لحفظ السلام والعلاقات مع الدول المجاورة.
وأشار التقرير إلى أن ركود الاقتصاد العالمي في 2008م تسبَّب في ارتفاع مؤشرات قياس السلام عالميًّا؛ مثل احتمالات وقوع مظاهرات عنيفة، وعدم الاستقرار السياسي، بينما انخفض الاحترام لحقوق الإنسان.
نقلاً من :
http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=49825&SecID=233
[09:41مكة المكرمة ] [03/06/2009]
واشنطن- أمريكا إن أرابيك:
وضع تقرير دولي مصرَ في المرتبة الـ54 عالميًّا في مؤشر السلام العالمي، فيما جاءت في المرتبة السابعة في ترتيب الدول العربية التي تصدَّرتها قطر، التي حلَّت في المرتبة الـ16 عالميًّا، وجاء الكيان الصهيوني في ذيل القائمة ضمن الدول الأقل سلمًا في العالم.
وبحسب مؤشر السلام العالمي الذي صدر عن معهد الاقتصاد والسلام الأمريكي، ويتم إعلان نتائجه في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية بواشنطن؛ جاءت قطر في صدارة الدول العربية وفي المرتبة الـ16 عالميًّا، تلتها عُمان في المرتبة الثانية عربيًّا (21 عالميًّا)، ثم الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة (والـ40 عالميًّا)، فالكويت في المرتبة الرابعة (42 عالميًّا)، وتونس في المرتبة الخامسة عربيًّا (44 عالميًّا) تبعتها ليبيا السادسة عربيًّا و(46 عالميًّا).
وتلت مصر في المرتبة الثامنة المغرب (63 عالميًّا)، فالأردن (64)، فالبحرين (69)، ثم سوريا (92)، والسعودية في المرتبة 12 عربيًّا و104 عالميًّا، وجاءت السودان والصومال والعراق في ذيل القائمة الدولية، التي شملت 144 دولة.
وحصلت قطر- وفق التقييم- على 1.392 درجة، مع الأخذ في الاعتبار أن المؤشر يعطي درجة 1 للدول الأكثر سلمًا، ودرجة 5 للدول الأقل سلمًا.
وتصدَّرت نيوزيلندا والدنمارك والنرويج وأيسلندا وإستراليا والسويد واليابان القائمة على الترتيب، فيما جاء الكيان الصهيوني والصومال وأفغانستان والعراق في ذيل التقرير، الذي شمل 144 دولة.
ويُعرِّف التقرير السلامَ باعتباره "غياب العنف"، ويعتمد على 23 مؤشرًا لقياسات حالة السلم داخليًّا وخارجيًّا.
وأظهرت النتائج أن جرائم القتل في مصر تبلغ حالةً واحدةً لكل 100 ألف نسمة، وأن عدد السجناء هو سجين من بين كل 100 ألف نسمة.
ويقيس المؤشر قياسات السلام داخليًّا بناءً على عدد من المعايير، من بينها عدد جرائم القتل، ونسبة السجناء، وتوفُّر الأسلحة ومستوى الجريمة المنظمة، لكل 100 ألف نسمة.
فيما تشمل المؤشرات الخارجية حجم الجيش، وصادرات الأسلحة ووارداتها، وعدد القتلى في المعارك، والمساهمات في جهود الأمم المتحدة لحفظ السلام والعلاقات مع الدول المجاورة.
وأشار التقرير إلى أن ركود الاقتصاد العالمي في 2008م تسبَّب في ارتفاع مؤشرات قياس السلام عالميًّا؛ مثل احتمالات وقوع مظاهرات عنيفة، وعدم الاستقرار السياسي، بينما انخفض الاحترام لحقوق الإنسان.
نقلاً من :
http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=49825&SecID=233
