إيهاب فوزي واكد
Active Member
انبى صال وجال واضاع ليتعادل فى النهاية مع غزل المحلة
كتب : سارة هاشم
انبى صال وجال واضاع ليتعادل فى النهاية مع غزل المحلة
خرج فريقى انبى وغزل المحلة "حبايب " فى المباراة التى اقيمت بينهما مساء اليوم الجمعة وتعادلا بهدف لكل منهما فى مباريات الاسبوع الثانى من الدورى والخاص بالمجموعة الاولى.
انبى كان الافضل طوال اللقاء فكان يهاجم بكل طاقته بينما يدافع غزل المحلة بنفس الشكل وبعشرة لاعبين الا ان من هفوة دفاعية نجح محمد رزق فى ضرب مصيدة التسلل وتخطى عبد المنصف الذى خرج لملاقاته من وسط الملعب ليلعب الكره الى اعلى ويلعبها فى المرمى هدف رائع اعلن تقدم الفلاحين.
شهدت المباراة عدد كبير من الانذارات وحكم متوتر للغاية كان يريد فرض سيطرته على اللقاء ولكنه كاد يحدث ازمة من لا شىء بقراراته العجيبة وكان يدعى وليد عبد الرازق وبالفعل اتضح انه حكم جديد لا يزال يتحسس طريقه نحو اثبات الذات فى الدورى.
الفريق البترولى كان نجم الشوط الثانى بالعديد من الفرص الضائعة والتى كانت تمطر على منطقة جزاء ناصر فاروق حارس المحلة كالأمطار حيث كان ينقذ ما ياتى له وفى امكانه وكانت رعونه ديفونية وموؤمن زكريا تضيع العديد من الفرص حتى جاء الفرج بالدقيقة 70 من نفس اللاعبان حيث قام الافريقى بتمرير الكرة لزكريا لينفرد وهو فى منطقة الجزاء ويحرز هدف رائع.
كاد ديفونية الخطير ان يحرز هدف جديد بعد ان تلقى عرضية سحرية بالدقيقة 74 وضربها بالراس وهو "راكب" الكرة بشكل جيد وشبة منفرد لكنه يضيعها بغرابة شدبدة واستمر الزحف البترولى نحو مرمى فاروق حتى اطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء بالتعادل الايجابى بهدف لكل فريق.
كتب : سارة هاشم
انبى صال وجال واضاع ليتعادل فى النهاية مع غزل المحلة
خرج فريقى انبى وغزل المحلة "حبايب " فى المباراة التى اقيمت بينهما مساء اليوم الجمعة وتعادلا بهدف لكل منهما فى مباريات الاسبوع الثانى من الدورى والخاص بالمجموعة الاولى.
انبى كان الافضل طوال اللقاء فكان يهاجم بكل طاقته بينما يدافع غزل المحلة بنفس الشكل وبعشرة لاعبين الا ان من هفوة دفاعية نجح محمد رزق فى ضرب مصيدة التسلل وتخطى عبد المنصف الذى خرج لملاقاته من وسط الملعب ليلعب الكره الى اعلى ويلعبها فى المرمى هدف رائع اعلن تقدم الفلاحين.
شهدت المباراة عدد كبير من الانذارات وحكم متوتر للغاية كان يريد فرض سيطرته على اللقاء ولكنه كاد يحدث ازمة من لا شىء بقراراته العجيبة وكان يدعى وليد عبد الرازق وبالفعل اتضح انه حكم جديد لا يزال يتحسس طريقه نحو اثبات الذات فى الدورى.
الفريق البترولى كان نجم الشوط الثانى بالعديد من الفرص الضائعة والتى كانت تمطر على منطقة جزاء ناصر فاروق حارس المحلة كالأمطار حيث كان ينقذ ما ياتى له وفى امكانه وكانت رعونه ديفونية وموؤمن زكريا تضيع العديد من الفرص حتى جاء الفرج بالدقيقة 70 من نفس اللاعبان حيث قام الافريقى بتمرير الكرة لزكريا لينفرد وهو فى منطقة الجزاء ويحرز هدف رائع.
كاد ديفونية الخطير ان يحرز هدف جديد بعد ان تلقى عرضية سحرية بالدقيقة 74 وضربها بالراس وهو "راكب" الكرة بشكل جيد وشبة منفرد لكنه يضيعها بغرابة شدبدة واستمر الزحف البترولى نحو مرمى فاروق حتى اطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء بالتعادل الايجابى بهدف لكل فريق.
