بداية أفكر0ونهاية أنهي الموضوع لا أعلم000تلك الأمور لا بد النظر فيهاأعشق المغامرة الواثقة0ولكن يذداد ضغط العمل فى أكثر الأوقات مع وجود الحلول التى يستصعبها البعض فالعمل الذى أصبح متسارعا ومتصارعا لا بد من انهائةقبل أى شي المجملات والشكاوى أصبحت كالعظم غضة فى الحلق 0 أنظر من حولى لا أجد سوى أليات العمل والنظام المتبع الذى يحاول الكثيرون تجاوزة لمصلحتهم الشخصية مع أبتسامات صفراء الروتين قاتل تتأمل الصباح فتكون فى العمل وتتأمل المساء فتكون فى البيت مرهقا قد أسلمت نفسك أما للنوم أو لقضاء بعض الأعمال الأخرى ويكون قد أنتهى اليوم بالنسبة لك وخصوصا الذين يعملون كل يوم على هذا الحال تسمع فتتعب لا نجد أحدا راضيا من العمل الذى يقوم بةلاالمدير الذى يملك المنصب والراتب العالى والحياة المرفهة راض بما هو فية ولا الموظف العادى ذو الراتب المتواضع راض هو أيضا فهل أعتدنا على الشكاوى أفتقدنا التقدم بعقل أفتقدنا التكاتف والتعامل بحق نعيش فى زمن غريب متضارب المصلحة والمادة لهما الأولويةفى هذا الزمن نعتقد أننا الأفضل ولكن نعيد الكرة 00يتعالى الناس على بعضهم البعض وتبقى المعاناةفى منظور الأنسان أنة فى مقدمتهم والبعض يحاول أن لا يعلم ما فى نفوس البشر00000000