بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كتبت : روح الفؤاد محمد
لم يتخيل عامل الخردة ان ترتبط شقيقته بعلاقة آثمة بأحد الاشخاص وأن يكون قاتلها.. بدأت القصة عندما شعرت الأم بأن شيئا غريبا طرأ بنجلتها التي تعمل علي عربة كارو مع والدها وانها اصبحت تتذرع بالحجج حتي تظل بالمنزل لفترات طويلة وكانت المفاجأة انها حامل وكل الأعراض بدأت في الظهور عليها.
حاولت الأم التستر علي الموضوع خشية الفضيحة وطلبت من المغتصب والذي يعمل عربجيا ايضا الزواج من نجلتها رفض بشدة وتنكر لها ولم تجد الأم بدا من قص الحكاية علي زوجها ونجلها عامل الخرة الذي أصيب بصدمة كبري لثقته الكبيرة في شقيقته وقرر علي الفور التخلص منها وغسل عاره بيده وقام باستدراجها بعد اقناعها بعثوره علي طبيب متخصص نساء بالشرقية لاجهاضها وطلب منها عدم اخبار احد بشيء حتي لا ينتشر الخبر وسط اسرته وانه سيعود بها في اليوم التالي بعد معالجة كل شيء ولكونها تريد الخلاص من مصيبتها التي لحقت بها نفذت كل شيء كما طلب منها.. وليلة الحادث اتجها سويا إلي الشرقية وفي الطريق غافلها وقام بطعنها بأكثر من 20 طعنة حتي خرج الجنين من فتحات بطنها والقاها بترعة الاسماعيلية بعد توثيق يدها وقدميها بالحبال للتأكد من موتها وعاد لاسرته ليخبرها بأنها تركت المنزل بارادتها خشية افتضاح أمرها بين الجيران.
منقولـــــ من دموع الندم ــــــــ
جريده الجمهوريه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كتبت : روح الفؤاد محمد
لم يتخيل عامل الخردة ان ترتبط شقيقته بعلاقة آثمة بأحد الاشخاص وأن يكون قاتلها.. بدأت القصة عندما شعرت الأم بأن شيئا غريبا طرأ بنجلتها التي تعمل علي عربة كارو مع والدها وانها اصبحت تتذرع بالحجج حتي تظل بالمنزل لفترات طويلة وكانت المفاجأة انها حامل وكل الأعراض بدأت في الظهور عليها.
حاولت الأم التستر علي الموضوع خشية الفضيحة وطلبت من المغتصب والذي يعمل عربجيا ايضا الزواج من نجلتها رفض بشدة وتنكر لها ولم تجد الأم بدا من قص الحكاية علي زوجها ونجلها عامل الخرة الذي أصيب بصدمة كبري لثقته الكبيرة في شقيقته وقرر علي الفور التخلص منها وغسل عاره بيده وقام باستدراجها بعد اقناعها بعثوره علي طبيب متخصص نساء بالشرقية لاجهاضها وطلب منها عدم اخبار احد بشيء حتي لا ينتشر الخبر وسط اسرته وانه سيعود بها في اليوم التالي بعد معالجة كل شيء ولكونها تريد الخلاص من مصيبتها التي لحقت بها نفذت كل شيء كما طلب منها.. وليلة الحادث اتجها سويا إلي الشرقية وفي الطريق غافلها وقام بطعنها بأكثر من 20 طعنة حتي خرج الجنين من فتحات بطنها والقاها بترعة الاسماعيلية بعد توثيق يدها وقدميها بالحبال للتأكد من موتها وعاد لاسرته ليخبرها بأنها تركت المنزل بارادتها خشية افتضاح أمرها بين الجيران.
منقولـــــ من دموع الندم ــــــــ
جريده الجمهوريه
