محمدالسيدالشافعى
Member
خطر اليهود على الاسلام والمسلمين
--------------------------------------------------------------------------------
اليهود من يوم ان دخل الاسلام المعموره وهم يكيدون له كل المكر والخديعة حتى يومنا هذا فهم ليس لهم عهد ولا معنى وجود الا بحقارات الامور وسفاهات الافعال فلا امان لهم ولا تواصل حقيقي معهم من خلال اسلام راقى وحضارى انما كنواحى معيشية مالم يعتدوا علينا فهم احرار غير ذلك وما يحدث في فلسطين الان بيننا وبينهم عداوة وحرب حتى تحرير الارض والنفوس منهم
وبرغم اتفاق اليهود والنصارى كأهل ذمة في الأحكام .. إلا أن القرآن يلفتنا إلى خطورة اليهود بأكثر من أسلوب فيكشف لنا عن صفاتهم :
1ـ إنهم شعب جاحد وقح
تخلى عن عقيدته الصحيحة وبدأ يرسم لنفسه عقيدة جديدة يزعم من خلالها انه سيد العالم وان الارض جميعها ملكه بلا منازع .
{ سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُم مِّنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَن يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللّهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُ فَإِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } .
2ـ شعب جبان لكنه يشعل الحرب ويفسد طبيعه اليهود هو اشعال الفتن وتأجيج النفوس بعضها مع البعض كما نرى باعيننا الان وكل هذا بقصد اثبات انهم الافضل وتفريق قوة الشعوب وتدميرها حتى يستطعون مواجهتا حتى هذا الامر اصبح بعيد المنال بالنسبة لهم وما حصل فى غزة خير شاهد على هذا:
{ قَالُواْ : لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ ... } .
{ قَالُوا : يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا } .
3ـ كفروا وقتلوا وزوروا : كل شئ عندهم مباح القتل ولا تقريق فيه بين طفل رضيع ولا شيخ هرم او حتى امرأة مادام الدم مسلم فهو مباح بلا اى رحمة
{ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ } .
ــ ويكشف لنا التاريخ عن حقدهم
منذ توقعوا أو انتظروا أن يكون الرسول منهم , لكن إرادة الله شاءت أن يحرمهم هذا الشرف ..
{ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ ...} .
ومذ أخرج من المدينة ومن حول المدينة طوائفهم :
وحاولوا قتل الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من مرة .. .
مرة بدس السم له , ومرة أخرى بمحاولة إلقاء حجر عليه ... ونقضوا عهدهم مع الرسول صلى الله عليه وسلم , فكان إيذاناً بإخراجهم من المدينة .
ــ وبثوا الفتنة وأججوها في عهد عثمان رضي الله عنه ... حتى وثب المتآمرون عليه فقتلوه وهو صائم يتلو آيات الله .
ــ وخاضوا في فتنة على ومعاوية رضي الله عنهما ليقسموا الصف الإسلامي , وليضرب المسلمون بعضهم رقاب بعض !
وما هو قائم الان على ارض فلسطين خير دليل وكذلك فى كل انحاء الاقطار الاسلامية .
--------------------------------------------------------------------------------
اليهود من يوم ان دخل الاسلام المعموره وهم يكيدون له كل المكر والخديعة حتى يومنا هذا فهم ليس لهم عهد ولا معنى وجود الا بحقارات الامور وسفاهات الافعال فلا امان لهم ولا تواصل حقيقي معهم من خلال اسلام راقى وحضارى انما كنواحى معيشية مالم يعتدوا علينا فهم احرار غير ذلك وما يحدث في فلسطين الان بيننا وبينهم عداوة وحرب حتى تحرير الارض والنفوس منهم
وبرغم اتفاق اليهود والنصارى كأهل ذمة في الأحكام .. إلا أن القرآن يلفتنا إلى خطورة اليهود بأكثر من أسلوب فيكشف لنا عن صفاتهم :
1ـ إنهم شعب جاحد وقح
تخلى عن عقيدته الصحيحة وبدأ يرسم لنفسه عقيدة جديدة يزعم من خلالها انه سيد العالم وان الارض جميعها ملكه بلا منازع .
{ سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُم مِّنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَن يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللّهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُ فَإِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } .
2ـ شعب جبان لكنه يشعل الحرب ويفسد طبيعه اليهود هو اشعال الفتن وتأجيج النفوس بعضها مع البعض كما نرى باعيننا الان وكل هذا بقصد اثبات انهم الافضل وتفريق قوة الشعوب وتدميرها حتى يستطعون مواجهتا حتى هذا الامر اصبح بعيد المنال بالنسبة لهم وما حصل فى غزة خير شاهد على هذا:
{ قَالُواْ : لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ ... } .
{ قَالُوا : يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا } .
3ـ كفروا وقتلوا وزوروا : كل شئ عندهم مباح القتل ولا تقريق فيه بين طفل رضيع ولا شيخ هرم او حتى امرأة مادام الدم مسلم فهو مباح بلا اى رحمة
{ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ } .
ــ ويكشف لنا التاريخ عن حقدهم
منذ توقعوا أو انتظروا أن يكون الرسول منهم , لكن إرادة الله شاءت أن يحرمهم هذا الشرف ..
{ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ ...} .
ومذ أخرج من المدينة ومن حول المدينة طوائفهم :
وحاولوا قتل الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من مرة .. .
مرة بدس السم له , ومرة أخرى بمحاولة إلقاء حجر عليه ... ونقضوا عهدهم مع الرسول صلى الله عليه وسلم , فكان إيذاناً بإخراجهم من المدينة .
ــ وبثوا الفتنة وأججوها في عهد عثمان رضي الله عنه ... حتى وثب المتآمرون عليه فقتلوه وهو صائم يتلو آيات الله .
ــ وخاضوا في فتنة على ومعاوية رضي الله عنهما ليقسموا الصف الإسلامي , وليضرب المسلمون بعضهم رقاب بعض !
وما هو قائم الان على ارض فلسطين خير دليل وكذلك فى كل انحاء الاقطار الاسلامية .