إيهاب فوزي واكد
Active Member
رؤية يكتبها : هادى فهمى
٦/ ٧/ ٢٠١٠
■ تراجعت كرة أمريكا الجنوبية صاحبة المهارة العالية والمتعة الكروية أمام فرق تاريخية غير مهتمة إلا بالفوز.. المونديال هذه المرة لم يجئ بمفاجآت. لكن التوقعات كلها وقبل بدايته كانت لصالح الفرق التاريخية.
■ مارادونا. من أعظم لاعبى كرة القدم.. كان من الممكن أن يدخل التاريخ مدرباً. لكن خروج فريقه من دور الثمانية أتاح لخصومه ومنهم بيليه النيل منه.. هناك تشابه بين مارادونا وحسام حسن، كلاهما لاعب جيد.. كلاهما ثارت ضده ضجة عندما اتجه للتدريب.. كلاهما تتابعه كاميرات التليفزيون بدرجة كبيرة واهتمام بالغ، رغم أن كلا الرجلين خارج الملعب. كلاهما يملك حماساً أكبر وأوضح.. حسام يزداد نضوجاً من مباراة لأخرى.. وخصوم مارادونا انتصروا عليه برغم أنه مدرب لمنتخب بلاده الوطنى. وحسام مدرب للزمالك.
■ ميركل المستشارة الألمانية وقفت فى المدرجات لتشجيع منتخب بلادها من جنوب أفريقيا.. فرحتها بسيطة مع كل هدف كانت تعبر عن فرحتها بمصافحة كل من بجوارها.. تعبير واضح من أكبر سياسية فى ألمانيا تجاه كرة القدم.
■ كرة القدم بدأت تأخذ طريقها إلى أمريكا وتزداد انتشاراً. وجود المنتخب الأمريكى فى المونديال لو استمر حتى الأدوار النهائية لربما جذبت اللعبة أكثر من ٥٠٪ من الأمريكيين.
■ الاتحاد الدولى لكرة القدم هدد الاتحاد النيجيرى لأن هناك من طالب بوقف المشاركة النيجيرية فى المسابقات الدولية لمدة عامين.. وحذر أيضاً الحكومة الفرنسية من التدخل بشأن اللعبة هناك.. المؤكد أن الاتحاد الدولى للعبة يتعامل بمعايير مزدوجة فهو لا يهتم بتعيين الاتحادات فى العديد من الدول ولم يعترض، لكنه يحاول التحرش بحكومات تبحث عن علاجات لمشاكل تقدم اللعبة فى بلدانها.
■ عصام الحضرى حارس مرمى الإسماعيلى. مكسب كبير لنادى الزمالك.. على جماهير الأهلى أن تسانده وتتركه فى حاله.
■ الحكومة المصرية لا تبخل على مساندة اللعبات الرياضية. هى تتحمل أكثر من ٩٠٪ على الأقل من فاتورة العمل وفى بعض الاتحادات تدفع الـ١٠٠٪.
■ نعم ستظل كرة القدم هى فاكهة اللعبات.. الناس مجنونة فى حبها لتلك اللعبة. ومن حق كل جهة أن تساندها وتحاسبها.
■ مبارك فى الجزائر لتقديم واجب العزاء فى وفاة د. مصطفى بوتفليقة، الطبيب الخاص لرئيس جمهورية الجزائر، عبدالعزيز بوتفليقة وشقيقه، وهى لفتة إنسانية تعبر عن حقائق العلاقة الممتازة بين مصر والجزائر قيادة وشعباً.. على المنظومة الرياضية بكل تفاصيلها الانتباه إلى الحقائق التاريخية.. العلاقات المصرية العربية أزلية ومهمة وعلينا- كل فى مكانه- أن يطورها أو يساعد على استمرار تميزها. ومن «العار» أن تفسد مباراة رياضية تلك العلاقة..
■ الخلاف الصحفى بين ممدوح عباس، رئيس الزمالك، ورؤوف جاسر نائب رئيس النادى، أمر يصب فى صالح أعداء الزمالك.. لقد أسعدنا ارتباط اسم ممدوح عباس بالاستقرار فى القلعة البيضاء. وجاسر نجح بامتياز فى إدارة النادى خلال الفترة الماضية. من حق الزمالك أن يكون مستقراً.. الوقت الآن لا يسمح بالانقسام وإلا سيكون الطرفان وقعا فى فخ من صنع أعداء الزمالك.
٦/ ٧/ ٢٠١٠
■ تراجعت كرة أمريكا الجنوبية صاحبة المهارة العالية والمتعة الكروية أمام فرق تاريخية غير مهتمة إلا بالفوز.. المونديال هذه المرة لم يجئ بمفاجآت. لكن التوقعات كلها وقبل بدايته كانت لصالح الفرق التاريخية.
■ مارادونا. من أعظم لاعبى كرة القدم.. كان من الممكن أن يدخل التاريخ مدرباً. لكن خروج فريقه من دور الثمانية أتاح لخصومه ومنهم بيليه النيل منه.. هناك تشابه بين مارادونا وحسام حسن، كلاهما لاعب جيد.. كلاهما ثارت ضده ضجة عندما اتجه للتدريب.. كلاهما تتابعه كاميرات التليفزيون بدرجة كبيرة واهتمام بالغ، رغم أن كلا الرجلين خارج الملعب. كلاهما يملك حماساً أكبر وأوضح.. حسام يزداد نضوجاً من مباراة لأخرى.. وخصوم مارادونا انتصروا عليه برغم أنه مدرب لمنتخب بلاده الوطنى. وحسام مدرب للزمالك.
■ ميركل المستشارة الألمانية وقفت فى المدرجات لتشجيع منتخب بلادها من جنوب أفريقيا.. فرحتها بسيطة مع كل هدف كانت تعبر عن فرحتها بمصافحة كل من بجوارها.. تعبير واضح من أكبر سياسية فى ألمانيا تجاه كرة القدم.
■ كرة القدم بدأت تأخذ طريقها إلى أمريكا وتزداد انتشاراً. وجود المنتخب الأمريكى فى المونديال لو استمر حتى الأدوار النهائية لربما جذبت اللعبة أكثر من ٥٠٪ من الأمريكيين.
■ الاتحاد الدولى لكرة القدم هدد الاتحاد النيجيرى لأن هناك من طالب بوقف المشاركة النيجيرية فى المسابقات الدولية لمدة عامين.. وحذر أيضاً الحكومة الفرنسية من التدخل بشأن اللعبة هناك.. المؤكد أن الاتحاد الدولى للعبة يتعامل بمعايير مزدوجة فهو لا يهتم بتعيين الاتحادات فى العديد من الدول ولم يعترض، لكنه يحاول التحرش بحكومات تبحث عن علاجات لمشاكل تقدم اللعبة فى بلدانها.
■ عصام الحضرى حارس مرمى الإسماعيلى. مكسب كبير لنادى الزمالك.. على جماهير الأهلى أن تسانده وتتركه فى حاله.
■ الحكومة المصرية لا تبخل على مساندة اللعبات الرياضية. هى تتحمل أكثر من ٩٠٪ على الأقل من فاتورة العمل وفى بعض الاتحادات تدفع الـ١٠٠٪.
■ نعم ستظل كرة القدم هى فاكهة اللعبات.. الناس مجنونة فى حبها لتلك اللعبة. ومن حق كل جهة أن تساندها وتحاسبها.
■ مبارك فى الجزائر لتقديم واجب العزاء فى وفاة د. مصطفى بوتفليقة، الطبيب الخاص لرئيس جمهورية الجزائر، عبدالعزيز بوتفليقة وشقيقه، وهى لفتة إنسانية تعبر عن حقائق العلاقة الممتازة بين مصر والجزائر قيادة وشعباً.. على المنظومة الرياضية بكل تفاصيلها الانتباه إلى الحقائق التاريخية.. العلاقات المصرية العربية أزلية ومهمة وعلينا- كل فى مكانه- أن يطورها أو يساعد على استمرار تميزها. ومن «العار» أن تفسد مباراة رياضية تلك العلاقة..
■ الخلاف الصحفى بين ممدوح عباس، رئيس الزمالك، ورؤوف جاسر نائب رئيس النادى، أمر يصب فى صالح أعداء الزمالك.. لقد أسعدنا ارتباط اسم ممدوح عباس بالاستقرار فى القلعة البيضاء. وجاسر نجح بامتياز فى إدارة النادى خلال الفترة الماضية. من حق الزمالك أن يكون مستقراً.. الوقت الآن لا يسمح بالانقسام وإلا سيكون الطرفان وقعا فى فخ من صنع أعداء الزمالك.
