بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخى انت رائيك ايه فى الفديو
وكذلك فيما طرحته جريده المصرى اليوم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
رصدت كاميرات «المصرى اليوم» بالصوت والصورة الإجراءات التى تنفذها الأجهزة البيطرية والصحية والأمنية والمحليات، لإعدام الخنازير حية، باستخدام مواد كيماوية من مخلفات المصانع، ثم الدفن فى «أبوزعبل» باستخدام الجير الحى.
تبدأ الرحلة من زرائب الخصوص، حيث تنقل الخنازير إلى سيارات نقل كبيرة، وسط صرخات ودعوات أصحاب الحظائر، وتستغرق رحلة السيارات حوالى ٣ ساعات للوصول إلى منطقة الإعدام، يتخللها نقل الخنازير إلى عربات اللورى.
ويمثل مشهد النقل إلى اللورى أول المشاهد ثقيلة الوطأة، إذ تفتح أبواب عربات النقل الخلفية وتدفع الخنازير بالعصى إلى رافعة اللورى، فيما يبادر بعض العمال إلى حمل الخنازير وإلقائها متراكمة فوق بعضها، ويرتفع صوت الحيوانات غير القادرة على التنفس، فيما يدهس كبيرها صغيرها، ويصرخ أحد المشرفين عندما يلاحظ أن العمال منشغلون بالتصوير «ياللا إنت وهو.. عايزين نخلص».
ويمتلئ اللورى بـ ٤٠٠ خنزير فى المتوسط، لينتقل إلى المدفن الصحى فى أبوزعبل، حيث تلقى على الخنازير داخل اللوارى مادة تشبه الرمال الناعمة من مخلفات مصانع «الشبة» ويعلو صوت تألم الخنازير من أثر المادة الحارقة، حتى يخمد تماماً، ويستغرق الأمر حوالى ٣٠ أو ٤٠ دقيقة حتى تموت الحيوانات، لتلقى بعد ذلك فى الحفر، وبعضها منتفخ أو ممزق الأحشاء، وتغطى الجثث بمادة الجير الحى قبل أن تردم.
فى سياق متصل، يسافر وفد من وزارة الصحة إلى جنيف بسويسرا، للمشاركة فى الدورة الـ ٦٢ للجمعية العامة بمنظمة الصحة العالمية التى تبدأ بعد غد الإثنين، ولم يتحدد إلى الآن ما إذا كان الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، سيسافر أم لا،
فيما كشفت مصادر أن الوفد المصرى سيطالب بمراجعة إجراءات التحذير من الوباء إثر الاتهامات التى وجهها الجبلى للمنظمة بإثارة الذعر فى العالم. عالمياً، سجلت أحدث الإحصاءات رقماً قياسياً أمس، إذ أكدت ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة إلى ٧٥٢٠ بارتفاع قدره ١٠٠٠ إصابة فى يوم واحد.
http://www.youtube.com/watch?v=jwMIlw7rCSc
المصدر
تبدأ الرحلة من زرائب الخصوص، حيث تنقل الخنازير إلى سيارات نقل كبيرة، وسط صرخات ودعوات أصحاب الحظائر، وتستغرق رحلة السيارات حوالى ٣ ساعات للوصول إلى منطقة الإعدام، يتخللها نقل الخنازير إلى عربات اللورى.
ويمثل مشهد النقل إلى اللورى أول المشاهد ثقيلة الوطأة، إذ تفتح أبواب عربات النقل الخلفية وتدفع الخنازير بالعصى إلى رافعة اللورى، فيما يبادر بعض العمال إلى حمل الخنازير وإلقائها متراكمة فوق بعضها، ويرتفع صوت الحيوانات غير القادرة على التنفس، فيما يدهس كبيرها صغيرها، ويصرخ أحد المشرفين عندما يلاحظ أن العمال منشغلون بالتصوير «ياللا إنت وهو.. عايزين نخلص».
ويمتلئ اللورى بـ ٤٠٠ خنزير فى المتوسط، لينتقل إلى المدفن الصحى فى أبوزعبل، حيث تلقى على الخنازير داخل اللوارى مادة تشبه الرمال الناعمة من مخلفات مصانع «الشبة» ويعلو صوت تألم الخنازير من أثر المادة الحارقة، حتى يخمد تماماً، ويستغرق الأمر حوالى ٣٠ أو ٤٠ دقيقة حتى تموت الحيوانات، لتلقى بعد ذلك فى الحفر، وبعضها منتفخ أو ممزق الأحشاء، وتغطى الجثث بمادة الجير الحى قبل أن تردم.
فى سياق متصل، يسافر وفد من وزارة الصحة إلى جنيف بسويسرا، للمشاركة فى الدورة الـ ٦٢ للجمعية العامة بمنظمة الصحة العالمية التى تبدأ بعد غد الإثنين، ولم يتحدد إلى الآن ما إذا كان الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، سيسافر أم لا،
فيما كشفت مصادر أن الوفد المصرى سيطالب بمراجعة إجراءات التحذير من الوباء إثر الاتهامات التى وجهها الجبلى للمنظمة بإثارة الذعر فى العالم. عالمياً، سجلت أحدث الإحصاءات رقماً قياسياً أمس، إذ أكدت ارتفاع حالات الإصابة المؤكدة إلى ٧٥٢٠ بارتفاع قدره ١٠٠٠ إصابة فى يوم واحد.
http://www.youtube.com/watch?v=jwMIlw7rCSc
المصدر
اخى انت رائيك ايه فى الفديو
وكذلك فيما طرحته جريده المصرى اليوم