كل يوم يثبت فيها الشعب المصرى حضارته ونبل اخلاقه وفطرته السليمه.وهذه هى
الضمان الحقيقى للذين يخافون على هويه مصر الاسلاميه.فقد حاول النظام السابق بكل
قوه تشويه هذه الفطره السليمه.فلم يقتصر فساد النظام السابق من فساد مالى
واخلاقى.فكان الهدف هو تدمير وتشويه كل ما هو جيد ومبدع فى مصر.وكان الهدف
الاكبروالاخطر هو تشويه الهويه المصريه.وان كنت لا اعلم اذا كان هذا الهدف متعمد او
نتيجه جهل.فاصبحت رموز مصر التى نصدرها للعالم والتى تعتبر واجهه مصر هى الفن
والكوره وان كنت اتمنى ان يكون الفن الجيد الهادف ولكن كان الفن الرخيص المسيس
الذى ان عبر فانما يعبر عن سياسه نظام فاسد.فاصبح رموز مصر امثال عادل الامام
وتامر حسنى وحسام حسن وابراهيم حسن ومرتضى منصور.وظل النظام الفاسد تلميع
هؤلاء الاتباع الذين لا يختلفون كثيرا عن اسيادهم من النظام الفاسد فى الجهل حتى ظنو
انهم اصبحو قدوه للشباب ورموز تحترم.وطلبو من هؤلاء الاتباع خطاب الناس
وتهدئتهم.وهنا ظهرت الفطره السليمه للشعب ولفظت هؤلاء الخبثاء الذين يدافعون عن
الفساد بسبب بسيط انهم جزء من هذا الفساد.
فلم يقتصر الفساد لهذا الحد ولكنها كانت سياسه منظمه تلميع هؤلاء الرويبضه الجاهلين
واقصاء العلماء والنابغين والمفكرين والشرفاء فى مصر.ومن يظهر من هؤلاء الشرفاء
يتم محاربته وتشويهه واتهامه بالخيانه العظمى وانه عميل لامريكا واسرائيل وايران
وحزب الله امثال الدكتور زويل والبرادعى ومحمد غنيم وحمدى قنديل وغيرهم من
الشرفاء.فمثلا دكتور زويل وبعد فوزه بجائزه نوبل للكمياء ورغبته فى عمل مشروع
جامعه تكنولوجيه ومركز ابحاث علمى واستقطاب افضل علماء العالم للتدريس فى مصر
لتطوير مصر ونقلها علميا تم محاربته ومنعه من الظهور فى التلفزيون المصرى
واتهامه بالخيانه.وهذه نفس التهمه التى حاربو بها الثوار فى التحرير وانهم عملاء لدول
اجنبيه.مما يدل على جهلهم .
فى النهايه مصر لفظت خبثها ابتدا برئيس وعائلته وحاشيته ووزرائه واعضاء حزنه الوطنى.
واتمنى من الجميع لفظ الخبيث والخبثاء فى اى مجال . فالساكت عن الحق شيطان اخرس
الضمان الحقيقى للذين يخافون على هويه مصر الاسلاميه.فقد حاول النظام السابق بكل
قوه تشويه هذه الفطره السليمه.فلم يقتصر فساد النظام السابق من فساد مالى
واخلاقى.فكان الهدف هو تدمير وتشويه كل ما هو جيد ومبدع فى مصر.وكان الهدف
الاكبروالاخطر هو تشويه الهويه المصريه.وان كنت لا اعلم اذا كان هذا الهدف متعمد او
نتيجه جهل.فاصبحت رموز مصر التى نصدرها للعالم والتى تعتبر واجهه مصر هى الفن
والكوره وان كنت اتمنى ان يكون الفن الجيد الهادف ولكن كان الفن الرخيص المسيس
الذى ان عبر فانما يعبر عن سياسه نظام فاسد.فاصبح رموز مصر امثال عادل الامام
وتامر حسنى وحسام حسن وابراهيم حسن ومرتضى منصور.وظل النظام الفاسد تلميع
هؤلاء الاتباع الذين لا يختلفون كثيرا عن اسيادهم من النظام الفاسد فى الجهل حتى ظنو
انهم اصبحو قدوه للشباب ورموز تحترم.وطلبو من هؤلاء الاتباع خطاب الناس
وتهدئتهم.وهنا ظهرت الفطره السليمه للشعب ولفظت هؤلاء الخبثاء الذين يدافعون عن
الفساد بسبب بسيط انهم جزء من هذا الفساد.
فلم يقتصر الفساد لهذا الحد ولكنها كانت سياسه منظمه تلميع هؤلاء الرويبضه الجاهلين
واقصاء العلماء والنابغين والمفكرين والشرفاء فى مصر.ومن يظهر من هؤلاء الشرفاء
يتم محاربته وتشويهه واتهامه بالخيانه العظمى وانه عميل لامريكا واسرائيل وايران
وحزب الله امثال الدكتور زويل والبرادعى ومحمد غنيم وحمدى قنديل وغيرهم من
الشرفاء.فمثلا دكتور زويل وبعد فوزه بجائزه نوبل للكمياء ورغبته فى عمل مشروع
جامعه تكنولوجيه ومركز ابحاث علمى واستقطاب افضل علماء العالم للتدريس فى مصر
لتطوير مصر ونقلها علميا تم محاربته ومنعه من الظهور فى التلفزيون المصرى
واتهامه بالخيانه.وهذه نفس التهمه التى حاربو بها الثوار فى التحرير وانهم عملاء لدول
اجنبيه.مما يدل على جهلهم .
فى النهايه مصر لفظت خبثها ابتدا برئيس وعائلته وحاشيته ووزرائه واعضاء حزنه الوطنى.
واتمنى من الجميع لفظ الخبيث والخبثاء فى اى مجال . فالساكت عن الحق شيطان اخرس
التعديل الأخير بواسطة المشرف: