• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

وفاة شيخ الأزهر إثر أزمة قلبية بالسعودية

متابعة: أحمد الليثي - مهند الشناوي -


توفي فضيلة الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر صباح الأربعاء بالمملكة العربية السعودية إثر أزمة قلبية حادة، عن عمر يناهز 82 عامًا.

وكانت الأزمة قد داهمت شيخ الازهر خلال وجوده بمطارالملك خالد الدولى بالرياض للسفر عائدًا للقاهرة، حيث نقل الفقيد على الفور إلى المستشفى وفاضت روحه إلى بارئها.

وكان طنطاوي في زيارة إلى المملكة لحضور حفلة منح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام للفائزين بها هذا العام.

وولد فضيلته في 28 أكتوبر 1928 بقرية سليم الشرقية التابعة لمركز طما في محافظة سوهاج، وتعلم وحفظ القرآن في مدينة الأسكندرية.

وحصل طنطاوي على الدكتوراه في علوم الحديث والتفسير عام 1966 بتقدير ممتاز، ثم عمل مدرسا في كلية أصول الدين، ثم انتدب للتدريس في الجماهيرية العربية الليبية لمدة 4 سنوات، عمل بعدها كعميد بكلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة.

وتم تعين الدكتور محمد سيد طنطاوي مفتيا للديار المصرية في 28 أكتوبر 1986، وشغل هذا المنصب حتى تم تعينه شيخا للجامع الأزهر الشريف في عام 1996.

وكان الدكتور طنطاوي، واحدًا من أجل علماء الأزهر وأغزرهم علمًا، لا سيما في علم التفسير.

لكن هناك من اعتبر بعض مواقفه السياسة ليست موفقة، وأنها طغت أكثر على الجانب العملي والعلمي في حياته.
 
رد: وفاة شيخ الأزهر إثر أزمة قلبية بالسعودية

إنا لله و إنا إليه راجعون

اللهم اغفر له وارحمه ، وعافه ، واعف عنه ، وأكرم نزله ، ووسع مدخله ، واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلا خيراً من أهله ، وزوجاً خيراً من زوجه ، وأدخله الجنة ، وأعذه من عذاب القبر ، وعذاب النار

اللهم اغفر لحينا ، وميتنا ، وشاهدنا ، وغائبنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأنثانا ، اللهم من أحييته منا فأحيه على الاسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان
 
رد: وفاة شيخ الأزهر إثر أزمة قلبية بالسعودية

إنا لله و إنا إليه راجعون

اللهم اغفر له وارحمه ، وعافه ، واعف عنه ، وأكرم نزله ، ووسع مدخله ، واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلا خيراً من أهله ، وزوجاً خيراً من زوجه ، وأدخله الجنة ، وأعذه من عذاب القبر ، وعذاب النار

اللهم اغفر لحينا ، وميتنا ، وشاهدنا ، وغائبنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأنثانا ، اللهم من أحييته منا فأحيه على الاسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان
اللهم آميــــــــــــــــــــــــــــن
 
رد: وفاة شيخ الأزهر إثر أزمة قلبية بالسعودية

انا للة واتا الية راجعوت

للة مااعطى وللة ماخذ وكل شىء عندة بقدار
 
وفاة شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي

وفاة شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي
10/03/2010
نافذة مصر / كتب - محمد حمدي:
توفي صباح اليوم الأربعاء الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الأزهر عن عمر يناهز 82 عاما، اثر ازمة قلبية المت به خلال زيارة كان يقوم بها للأراضي السعودية.
وذكرت وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية الرسمية أن شيخ الازهر محمد سيد طنطاوي توفي صباح اليوم الاربعاء في العاصمة السعودية الرياض اثر ازمة قلبية مفاجئة".
وأضافت أن أزمة قلبية حادة داهمت شيخ الازهر خلال وجوده بمطار الملك خالد الدولى بالرياض للسفر عائدا للقاهرة، حيث نقل الفقيد على الفور الى المستشفى حيث فاضت روحه الى بارئها.
وقالت الوكالة ان شيخ الازهر "وصل الى الرياض امس للمشاركة في حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية.
يذكر أن الشيخ طنطاوي ولد في 28 أكتوبر 1928 بمحافظة سوهاج، وتعلم وحفظ القرآن في الأسكندرية.
حصل على الدكتوراة في الحديث والتفسير عام 1966 بتقدير ممتاز، وعمل كمدرس في كلية أصول الدين، ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة 4 سنوات، عمل في المدينة المنورة كعميد لكلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية.
وعين مفتيا للديار المصرية في 28 أكتوبر 1986، ثم عين شيخا للجامع الأزهر في عام 1996 خلفا للشيخ جاد الحق على جاد الحق.
 
رد: وفاة شيخ الأزهر إثر أزمة قلبية بالسعودية

لا أملك إلا أن أقول إنا لله و إنا إليه راجعون, و لا كلام على الرجل بعد الآن فقد أفضى إلى ربه و أصبح أمره بين يديه إن شاء عذبه و إن شاء غفر له.
و لكن
ترى هل يتعظ من يأتي بعده و يصدع بكلمة الحق و لا يخشى في الله لومة لائم و يعلم أن المنصب لو دام لغيره ما وصل إليه و يوقن بأن الموت يأتي بغتة و بعده لن ينفعه ملك و لا مال ولا منصب ولا جاه حين يقف بين يدي ربه ليحاسبه على مثقال كل ذره من أعماله.

فالرجل كان على هوى الحكومه
لن ينفعك الا عملك
 
رد: وفاة شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي

اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده واغفرلنا وله....رحم الله شيخ الأزهر وغفر له

هكذا حالنا من نطفة إلى جيفة... نسعى وننطلق ونتصارع والموت أقرب إلينا من شراك نعلنا رحم الله الشيخ وغفر له ما كان منه وأحسن خاتمتنا أجمعين(إنا لله وإنا إليه راجعون) اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده واغفرلنا وله....رحم الله شيخ الأزهر وغفر له
 
وفاااااااة شيخ الازهر

ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن الشيخ محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الأزهر توفي اليوم الأربعاء في العاصمة السعودية الرياض.

وذكر التلفزيون المصري اليوم أن طنطاوي (82 عاما) كان وصل إلى الرياض أمس الثلاثاء للمشاركة في حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية، وداهمت شيخ الازهر أزمة قلبية حادة خلال وجوده بمطارالملك خالد الدولى بالرياض للسفر عائدا الى القاهرة ، ونقل الفقيد على الفور الى المستشفى حيث فاضت روحه الى بارئها.

وقالت مصادر سعودية إن شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي سيدفن غدا في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة بناءا على رغبة ذويه.

ولد طنطاوي الذي يلقب بالإمام الأكبر في محافظة سوهاج بصعيد مصر عام 1928. وحصل على درجة الدكتوراه في الحديث والتفسير عام 1966 وعمل مدرسا بكلية أصول الدين ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة أربع سنوات.

كما عمل في المدينة المنورة عميدا لكلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية. وعين مفتيا للديار المصرية عام 1986 ثم شيخا للأزهر عام 1996. وهناك اتفاق بين رجال الدين على سعة علمه واطلاعه الديني. ويقول محللون إنه صاحب دور بارز في الحفاظ على الوئام بين المسلمين والأقلية المسيحية في مصر.
 
رد: وفاااااااة شيخ الازهر

إنا لله وانا إليه راجعون .
اللهم أرحمه وأغفر له وأبدله داراً خيراً من داره وأهلا خيراً من أهله .
 
رد: وفاة شيخ الأزهر إثر أزمة قلبية بالسعودية

إنا لله و إنا إليه راجعون

اللهم اغفر له وارحمه ، وعافه ، واعف عنه ، وأكرم نزله ، ووسع مدخله ، واغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس ، وأبدله داراً خيراً من داره ، وأهلا خيراً من أهله ، وزوجاً خيراً من زوجه ، وأدخله الجنة ، وأعذه من عذاب القبر ، وعذاب النار

اللهم اغفر لحينا ، وميتنا ، وشاهدنا ، وغائبنا ، وصغيرنا وكبيرنا ، وذكرنا وأنثانا ، اللهم من أحييته منا فأحيه على الاسلام ، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان
 
أعلى