مرت بي ثلاثة أيام و أنا أفتش عنك في كل مكان فلم أجد من يدلني عليك حتى وجدتك اليوم بعد اليأس منك, ثم انفجرت باكية بصوت عال, فراعني بكاؤها و خفت أن يكون قد حل
بالبيت الذي أحبه بأس, فقلت: ما بكاؤك؟ قالت: أما تعلم شيئاً من أخبار بيت عمك؟ قلت: لا,فما أخباره؟ فمدت يدها إلى ردائها و أخرجت من أضعافه...