ابوشدى
Moderator
رد: إستطلاع رأي يخص الجميع
شهد مجمع البحوث فى جلسته الشهرية مساء اليوم، الخميس، انقساما حادا بين أعضائه، خلال مناقشتهم لقضية الجدار الذى تبنيه الحكومة المصرية مع الحدود مع غزة، حيث تسبب بيان تم توزيعه على الأعضاء يفيد بأنه من الحقوق الشرعية لمصر أن تضع الحواجز التى تمنع ضرر الأنفاق التى أقيمت تحت أرض رفح المصرية، وهذه الأنفاق تهرب منها المخدرات وغيرها، مما يزعزع أمن مصر ويهدد مصالحها تهديدا لا مفر من مقاومته.
ذكر البيان أن هذا العمل الذى تقوم به مصر تأمر به الشريعة الإسلامية التى كفلت لكل دولة حقوقها وأمنها وكرامتها، وأن الذين يعارضون ذلك يخالفون ما أقرت به شريعة الإسلام، من أن لكل دولة أن تصون حقوق أبنائها وتمنع كل عدوان على هذه الحقوق.
واعترض عدد من الأعضاء حول التأكيد على شرعية الجدار فى نص البيان، وكان على رأس هؤلاء الدكتور مصطفى الشكعة والدكتور محمد الراوى، بينما اعترض عدد آخر من الأعضاء على عبارة "الذين يعارضون ذلك يخالفون ما أقرت به شريعة الإسلام".
ورجحت مصادر من داخل المجمع أن يكون الخلاف الذى أثاره الشكعة والرواى بسبب توقيعهما على بيان سابق مناقض لبيان مجمع البحوث ويفيد بأن "بناء هذا الجدار حرامٌ شرعًا وقانونًا وإنسانيًّا، لما يهدف إليه من حصار الأشقاء فى قطاع غزة وسدِّ كل المنافذ الشعبية للضغط عليه وإذلاله فى وجه الأجندة الصهيوأمريكية، وإعطاء الشرعية للعدو الصهيونى".
وأضافت المصادر أن كلا العالِـمين وافقا فى النهاية على بيان مجمع البحوث الذى يُقر أحقية مصر فى الجدار، وذلك بسبب الضغط الذى تعرضا له من قبل شيخ الأزهر وأعضاء المجمع لاعتبارات سياسية.
ودعا الراوى والشكعة فى بيان الذى يحمل توقيع 25 أزهريا حكام الدول العربية والإسلامية إلى عقد مؤتمر عربى إسلامى، لاتخاذ موقف حاسم ضد بناء الجدار العازل، وتحديد خطة شاملة لفك الحصار المفروض على قطاع غزة.
كما طالبوا الحكومة المصرية بسرعة وقف بناء الجدار، بل والاعتذار الرسمى لشعب غزة الشقيق المحاصر، ومنع تصدير الغاز للكيان الصهيونى، وإلغاء اتفاقية السلام، والتوقف عن كافة أشكال التطبيع مع العدو الصهيونى.
كما طالبوا دعم جهاد المقاومة الفلسطينية ماديا ومعنويا وإعلاميا، مطالبين النظام المصرى بتذكر قول الله تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ﴾ وقول الرسول - صلى الله عليه وسلم-: "المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يسلمه، ولا يخذله"؛ أى لا يتخلَّى عنه، وقول الرسول - عليه الصلاة والسلام - "انصر أخاك ظالم
حورات قيمة ومفيدة فكريآ وارجوا ان تكون أيضآ واقعية
وعند ى رد للأخ خالدعلى كلامة
ارد فقط على ان حريه الدوله تنتهى عندما تبداء حريه الدوله الاخرى
أكيد بل كل شخص تنتهى حريتة عندما تبدأ حرية الأخرون
مش حرية دولة فقط ولكن ماذا بعد عدم بناء الجدار الفولازى
هل من جديد من حماس وفتح هتقولى بيت المقدس مش أنا ولاأنت ولاغيرنا سوف يغير شيء
ولاوقتك وعصرك ولا فتح ولاحماس وحتى شعب مصر كلة سوف يغير ويحرربيت المقدس
بعد صلاح الدين البيت له ربآ يحمية وإذى لم نقتنع حماية الله لبيتة فكيف تقنعنى أنى أحمية
صلاح الدين حارب جيش ولكن لم يحمي بيت الله بدليل وجود جميع الديانات مسلم ومسيحى
فى بيت المقدس أنا لاارغب الجدار ولكن من ناحية المبدأ هل هى شرعية دولة ام لا
وكنتم فين وإسرائيل بتبنى جدار وسط فلسطين لم نجد معارض ومهاجم
فى النهاية رأيى ولا رأيك و لا رأى الجميع لايمثل شيء من القضية نحن كلام داخلى
وكثير من الاف المنتديات تتكلم بالرفض والقبول ولن ندرى ماهى الأمور الخارجية
شعب مصر والعالم العربى كلة (أشجب " أعترض " أرفض " إذن انا موجود )
مع من هو هى نحن من نحن وسط رأى عالمى وتحت مرأى وعلم الشيوخ والعلماء
والرؤساء والمفكرين والملوك والحكام فين جامعة الدول العربية التى تداس بالمداس مع أى قرار
فين منظمة حقوق الإنسان فين منظمة u / n
فين كل هذة المنظمات وغيرها
إذا كان فية مؤيد فهذا لسبب واحد التهريب ودخول الممنوعات فهى اسرائيلية بأيد فلسطينية
وما خفى كان أعظم
وإذا كنت ارفض فهو لسبب واحد أيضآ
إذا كنت تستحي أن يراك الناس على المعصية
فكيف يكون الله أهون الناظرين إليك؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى ان نبتعد عن المشادات فالاختلاف لايفسد للود قضية
شهد مجمع البحوث فى جلسته الشهرية مساء اليوم، الخميس، انقساما حادا بين أعضائه، خلال مناقشتهم لقضية الجدار الذى تبنيه الحكومة المصرية مع الحدود مع غزة، حيث تسبب بيان تم توزيعه على الأعضاء يفيد بأنه من الحقوق الشرعية لمصر أن تضع الحواجز التى تمنع ضرر الأنفاق التى أقيمت تحت أرض رفح المصرية، وهذه الأنفاق تهرب منها المخدرات وغيرها، مما يزعزع أمن مصر ويهدد مصالحها تهديدا لا مفر من مقاومته.
ذكر البيان أن هذا العمل الذى تقوم به مصر تأمر به الشريعة الإسلامية التى كفلت لكل دولة حقوقها وأمنها وكرامتها، وأن الذين يعارضون ذلك يخالفون ما أقرت به شريعة الإسلام، من أن لكل دولة أن تصون حقوق أبنائها وتمنع كل عدوان على هذه الحقوق.
واعترض عدد من الأعضاء حول التأكيد على شرعية الجدار فى نص البيان، وكان على رأس هؤلاء الدكتور مصطفى الشكعة والدكتور محمد الراوى، بينما اعترض عدد آخر من الأعضاء على عبارة "الذين يعارضون ذلك يخالفون ما أقرت به شريعة الإسلام".
ورجحت مصادر من داخل المجمع أن يكون الخلاف الذى أثاره الشكعة والرواى بسبب توقيعهما على بيان سابق مناقض لبيان مجمع البحوث ويفيد بأن "بناء هذا الجدار حرامٌ شرعًا وقانونًا وإنسانيًّا، لما يهدف إليه من حصار الأشقاء فى قطاع غزة وسدِّ كل المنافذ الشعبية للضغط عليه وإذلاله فى وجه الأجندة الصهيوأمريكية، وإعطاء الشرعية للعدو الصهيونى".
وأضافت المصادر أن كلا العالِـمين وافقا فى النهاية على بيان مجمع البحوث الذى يُقر أحقية مصر فى الجدار، وذلك بسبب الضغط الذى تعرضا له من قبل شيخ الأزهر وأعضاء المجمع لاعتبارات سياسية.
ودعا الراوى والشكعة فى بيان الذى يحمل توقيع 25 أزهريا حكام الدول العربية والإسلامية إلى عقد مؤتمر عربى إسلامى، لاتخاذ موقف حاسم ضد بناء الجدار العازل، وتحديد خطة شاملة لفك الحصار المفروض على قطاع غزة.
كما طالبوا الحكومة المصرية بسرعة وقف بناء الجدار، بل والاعتذار الرسمى لشعب غزة الشقيق المحاصر، ومنع تصدير الغاز للكيان الصهيونى، وإلغاء اتفاقية السلام، والتوقف عن كافة أشكال التطبيع مع العدو الصهيونى.
كما طالبوا دعم جهاد المقاومة الفلسطينية ماديا ومعنويا وإعلاميا، مطالبين النظام المصرى بتذكر قول الله تعالى: ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ﴾ وقول الرسول - صلى الله عليه وسلم-: "المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يسلمه، ولا يخذله"؛ أى لا يتخلَّى عنه، وقول الرسول - عليه الصلاة والسلام - "انصر أخاك ظالم
حورات قيمة ومفيدة فكريآ وارجوا ان تكون أيضآ واقعية
وعند ى رد للأخ خالدعلى كلامة
ارد فقط على ان حريه الدوله تنتهى عندما تبداء حريه الدوله الاخرى
أكيد بل كل شخص تنتهى حريتة عندما تبدأ حرية الأخرون
مش حرية دولة فقط ولكن ماذا بعد عدم بناء الجدار الفولازى
هل من جديد من حماس وفتح هتقولى بيت المقدس مش أنا ولاأنت ولاغيرنا سوف يغير شيء
ولاوقتك وعصرك ولا فتح ولاحماس وحتى شعب مصر كلة سوف يغير ويحرربيت المقدس
بعد صلاح الدين البيت له ربآ يحمية وإذى لم نقتنع حماية الله لبيتة فكيف تقنعنى أنى أحمية
صلاح الدين حارب جيش ولكن لم يحمي بيت الله بدليل وجود جميع الديانات مسلم ومسيحى
فى بيت المقدس أنا لاارغب الجدار ولكن من ناحية المبدأ هل هى شرعية دولة ام لا
وكنتم فين وإسرائيل بتبنى جدار وسط فلسطين لم نجد معارض ومهاجم
فى النهاية رأيى ولا رأيك و لا رأى الجميع لايمثل شيء من القضية نحن كلام داخلى
وكثير من الاف المنتديات تتكلم بالرفض والقبول ولن ندرى ماهى الأمور الخارجية
شعب مصر والعالم العربى كلة (أشجب " أعترض " أرفض " إذن انا موجود )
مع من هو هى نحن من نحن وسط رأى عالمى وتحت مرأى وعلم الشيوخ والعلماء
والرؤساء والمفكرين والملوك والحكام فين جامعة الدول العربية التى تداس بالمداس مع أى قرار
فين منظمة حقوق الإنسان فين منظمة u / n
فين كل هذة المنظمات وغيرها
إذا كان فية مؤيد فهذا لسبب واحد التهريب ودخول الممنوعات فهى اسرائيلية بأيد فلسطينية
وما خفى كان أعظم
وإذا كنت ارفض فهو لسبب واحد أيضآ
إذا كنت تستحي أن يراك الناس على المعصية
فكيف يكون الله أهون الناظرين إليك؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى ان نبتعد عن المشادات فالاختلاف لايفسد للود قضية