• مرحبا بكم

    تم تطوير شبكة ومنتديات الجميزه للتماشى مع التطور الحقيقي للمواقع الالكترونيه وبهدف تسهيل التصفح على زوارنا واعضائنا الكرام لذلك تم التطوير وسيتم ارسال اشعار لكل الاعضاء على بريدهم الالكترونى لإعلامهم بان تم تطوير المنتدى

ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

ماذا بعد رحيل مبارك؟!

هاقد بدأ الجميع يدلون بدلوهم
بدأت الحياه تصبح وتمسي وسؤال يشغل الجميع
ماذا بعد مبارك؟
ها قد بدأ الاقباط والعلمانيين وغيرهم يتحركون لحذف المادة الثانيه من الدستور
حذف الدين الاسلامي
حذف الهويه العربيه باللغة وبالموقع
انهم يريدون ان تضيع الهويه يريدونا نتحدث بلغة اخري كدول شمال افريقيا فلاهم يتحدثون العربيه ولا هم يتحدثون
الفرنسيه
فهيا بنا نتحد ونوحد الصف ونلم الشمل وننتقل ببلدنا الي حياة كريمه
تكون فيها عربية الهويه
اسلاميه دينا دون المساس بالاخرين
والرجاء من لديه نقد او اعتراض او اقتراح
ان يكتبه موضحا وجهة نظره

 
التحرش بالمادة الثانية من الدستور ...ونظرة تاريخية وقانونية

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فنحاول في هذا المقال مناقشة المادة الثانية مِن الدستور المصري،

وخطورة التعرض لها بإلغاء أو تعديل إلى صيغة أضعف مما هي عليه
الآن.
وفي هذا السياق نحتاج إلى التذكير السريع بعدة نقاط موجزة

قبل الشروع في المقصود، ونرجو مِن الله أن نتمكن مِن تفصيل

هذه النقاط المجملة في مقالات قادمة -بإذن الله-.

1- عَرِف الغرب في تاريخه عدة نظم للحكم كان أبرزها:

أ- الدولة الدينية: والتي يحكم فيها أفراد

يزعمون استمرار نزول الوحي عليهم بنظرية التفويض أو الإلهام،

ومِن ثمَّ ففي كل ما يحدث مِن حوادث لا يجوز لمن يؤمن بهذه الدولة ودينها

أن يخالف رأي هذه الطائفة، وهو مذهب أوروبا في العصور الوسطى.

ب- نظام الحكم العالماني: الذي عرفته أوروبا

قبل النصرانية، ثم عادت إليها بعد أن اكتوت بنيران الطغيان الكنسي،

ويتكون في صورته الأكثر قبولاً الآن مِن النموذج الديمقراطي الذي يجعل

الشعب هو مصدر السلطات، ويُقسِّم السلطة إلى ثلاث سلطات: تشريعية، وقضائية، وتنفيذية.

2- نظام الحكم الإسلامي يخالف كلاً مِن النظامين الغربيين خلافًا جذريًا؛ فالشريعة فيه حاكمة على كل أحد، وحق التشريع فيه حق خالص لله -عز وجل-، (إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ) (الأنعام:57).
والرسول -صلى الله عليه وسلم- مبلِّغ: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى) (النجم:3).
والمجتهدون مستنبطون: (لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) (النساء:83).
والقضاة مثلهم مثل القضاة في أي نظام؛ يطبقون التشريع الذي يأتيهم مِن المشرِّع.

3- يحلو للمطالبين بتطبيق نظام الحكم العالماني في بلادنا أن يُسموه: "نظامًا مدنيًا"؛ هروبًا مِن الظلال السيئة لكلمة: "العالمانية"؛ ولأن كلمة: "مدنية" قد تُظن أنها ضد العسكرية أو ضد الهمجية مما يضفي عليها قبولاً، بينما يريدون بها: "الدولة العالمانية" التي تفصل الدين عن الحياة؛ لا سيما وأن معظمهم يُظهِر تدينًا في الجزء الذي تسمح به العالمانية "العلاقة الخاصة بين العبد والمعبود الذي يختاره"!

4- لا يجوز لنا بحال مِن الأحوال أن نخفض سقف

آمالنا ومطالبنا العادلة في أن نعيش الإسلام كما شرعه الله لنا؛ "منهج


حياة": (قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) (الأنعام:162-163).
نريد أن نعيش والإسلام هو مصدر نظم مجتمعنا، كما أنه مصدر عقيدتنا وعبادتنا، ولكن حتى تأتي هذه اللحظة لابد لنا مِن تقليل الشر والفساد.
ومِن ثمَّ فمتى عشنا في دولة مدنية فيجب علينا أن نحاول قدر الإمكان أسلمة ما يمكن منها دون التنازل عن توضيح الصورة الواجبة المطلوبة، وإلا فلو حصلنا على بعض إصلاحات فوصفناها بأنها هي المطلوب شرعًا؛ فسيكون هذا تحريفًا للدين وخيانة للأجيال القادمة.

5- الدولة المصرية الحديثة في مصر أسسها "محمد علي

" وأبناؤه كانت ذات توجه عالماني ساهم في تكريسه الاحتلال

الفرنسي ثم الإنجليزي لمصر، والذي حرص على إقامة دولة عالمانية في مصر؛

لقطع الطريق عليها في إعادة الاندماج في دولة الخلافة، أو أن تكون هي

عاصمة الخلافة الجديدة بعد سقوط الخلافة في تركيا، وقد ولدت الدولة

المصرية مستكملة لأركان الدولة المدنية الحديثة في وقت مبكر جدًا.

6- الذي يعنينا في هذا الشأن هو الكلام على الجانب التشريعي الذي حرص الاحتلال على تكريس العالمانية فيه عن طريق: وضع دستور مكتوب، ثم قانون مدني مكتوب يُكرِّس لمبادئ العالمانية، والتي استطاعت الصحوة الاسلامية أن تنتزع تحسينات جوهرية عليه لا يجوز بحال التفريط فيها، وتمثلت في شلِّ التوجه العالماني في النظام التشريعي عن طريق ذكر مرجعية الشريعة في الدستور.

7- في ظل التحرش بالمادة الثانية مِن الدستور الآن: نريد أن نعرف بعض الخلفيات القانونية، والتاريخية.. يأتي بيانها في النقاط التالية:

8- ما هو الدستور؟

السلطة التشريعية هي: إحدى السلطات الثلاث التي يقوم عليها نظام الحكم في الدولة المدنية، وهو أخطرها على الاطلاق.
والنظام الديمقراطي يجعل الشعب هو مصدر هذه السلطات؛ ومن ثَمَّ فقد جرى العمل على أن تصاغ تطلعات الأمة وتوجهاتها العامة في شكل قواعد محددة تمثل العقد الاجتماعي بين الشعب والسلطات الثلاث، وتبين كيفية إفراز هذه السلطات، و يصطلح على تسميتها بالدستور، وهو أشبه ما يكون في علومنا الشرعية بعلم: "القواعد الفقهية".

إذن فالدستور هو: "أبو القوانين" المهيمن عليها، بل هو الموجه الرئيسي لأداء السلطة التنفيذية، ويُعرِّفه القانونيون بأنه هو: "القانون الأعلى الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة "بسيطة أم مركبة؟"، ونظام الحكم "ملكي أم جمهوري؟"، وشكل الحكومة "رئاسية أم برلمانية؟"، وينظم السلطات العامة فيها مِن حيث التكوين والاختصاص، والعلاقات التي بين السلطات، وحدود كل سلطة، والواجبات والحقوق الأساسية للأفراد والجماعات، ويضع الضمانات لها تجاه السلطة".

9- وضع أول دستور مصري عام 1882، وكان عالمانيًا قحًا، ولم يكن فيه أدنى إشارة إلى هوية الأمة وتميزها عن أمة الاحتلال.

10- وكردِّ فعل للمد الثوري في مصر تم وضع دستور 1923، والذي لم يختلف كثيرًا عن سابقه في احتقار هوية الأمة، وهو شيء طبيعي لدستور كُتب في ظل الاحتلال.
وتمثل هذا في:
- خلو الدستور من أي ذكر للشريعة الاسلامية.
- وضع المادة الخاصة بدين الدولة ولغتها في ترتيب متأخر جدًا في الباب السادس مِن الدستور المعنون بعنوان: "أحكام عامة" وبرقم: 149.
فهل يمكن بعد ذلك لمسلم أن يعطي صوته لمرشح لمنصب الرئاسة ينادي بالعودة إلى دستور 1923؟!

11- ظهرت الشريعة على استحياء في القانون المدني المصري لعام 1949، والذي تضمن خطابين: أحدهما: للسلطة التشريعية، والثاني: للسلطة القضائية، ووضع الشريعة في المرتبة الثالثة لكل منهما.
فأما السلطة التشريعية: فقد خاطبها باستمداد الأحكام مِن:
1- أحكام القانون المدني السابق، والذي صدر عام 1883 في ظل دستور 1882.
2- القوانين اللاتينية لا سيما الفرنسي.
3- ثم جاءت الشريعة الإسلامية في المرتبة الثالثة.

وأما القاضي فخاطبه أن يحكم:

1- بالمنصوص عليه في القانون.
2- فإن لم يجد فبالعرف.
3- فإن لم يجد حكم بالشريعة الإسلامية.
12- قامت ثورة يوليو 52، وألغت العمل بدستور 1923، وأصدرت بعده عدة بيانات دستورية لا ترقى إلى أن تكون دستورًا.
13- بعد نكسة يونيو 67 ظهرت الروح الإسلامية قوية، وعرفت الأمة أنها لا عز لها إلا في الاسلام.

14- ظهر هذا جليًا في الدستور الدائم لمصر عام 1971، والذي اعتنى بهوية الأمة؛ فكان نص المادة الثانية منه -والتي تقع في الباب الأول الذي يتكلم عن شكل الدولة-: "دين الدولة الرسمي الإسلام، ولغتها العربية، والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع فيها".

15- كان مِن نتاج ذلك أن وافقت الأمة على الدستور، وانطلقت عجلة الإصلاح التي كان مِن نتاجها صور البطولة النادرة التي أظهرها الجنود في حرب العاشر مِن رمضان، والتي استعمل الجيش فيها العمليات الاستشهادية لتفجير حقول الألغام، وسد فوهات الدبابات برؤوسهم وأجسادهم.

16- بعد الحرب بدأت عجلة القوانين المخالفة للشريعة تدور، وبالطعن عليها أمام المحكمة الدستورية العليا كان التفسير: "إن وجود مصدر رئيسي لا يعني عدم وجود مصادر فرعية"؛ مما يعني أن المادة عديمة الفائدة.

17- وفي عام 1980، وعندما أراد الرئيس المصري آنذاك أن يفتح مدد إعادة الترشيح للرئاسة، وحتى يقبل الناس ذلك في الاستفتاء أدخل معها تعديلاً على المادة الثانية باضافة "ال" إلى كلمة مصدر؛ لتصبح: "الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي مِن مصادر التشريع".

18- عند الطعن بعدم دستورية بعض الأحكام المخالفة للشريعة قررت المحكمة الدستورية العليا ثلاث نقاط في غاية الأهمية:

الأولى: أن المادة بهذه الصياغة تمنع مِن سن قوانين جديدة مخالفة للشريعة.

الثانية: أن المادة تخاطب السلطة التشريعية لا القضائية، ومِن ثمَّ فلا يجوز للقاضي أن يترك القانون الصادر عن السلطة التشريعية بحال، ومهما كان مخالفًا للشريعة.

الثالثة: أن القوانين التي سبق سنها قبل هذا التعديل الدستوري اكتسبت حصانة دستورية، ولا يمكن إسقاطها إلا بنص صريح مِن السلطة التشريعية.
وبناء عليه: فإننا نطالب بتفعيل المادة الثانية مِن الدستور على كل القوانين السابقة على هذا التعديل؛ لتكون كل القوانين موافقة للشريعة.

19- سؤال: هل حمت "المادة الثانية" مصر مِن فساد الجهات التنفيذية؟ وهل أفادتها تشريعيًا؟

الجواب: إن التشريع حتى إن كان شرعيًا مائة بالمائة لا يمكن أن يمنع فساد التنفيذ، وإنما منع فساد التنفيذ في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وعدم ترك الظلم ينمو حتى يصير أمرًا واقعًا، وأما تشريعيًا فنحن بحاجة إلى تفعيل المادة حول القوانين القديمة.

وأما الحديث منها: فقد وقفت هذه المادة أمام القوانين الكارثية التي طالبت مؤتمرات السكان بها -على سبيل المثال-: من إباحة الشذوذ، والاجهاض، وغيرها مِن القوانين.. ولم يمر إلا ما وجد له بعض العلماء -أصلحهم الله- مخرجًا: كرفع سن الرشد إلى ثمانية عشر عامًا استنادًا لمذهب منسوب إلى أبي حنيفة -رحمه الله-، ولكنهم طبقوه على غير وجهه، ويكفي أن تعرف أن ثمانية عشر عامًا قمرية تعادل نحو ستة عشر عامًا ونصف العام شمسية، ومع هذا فهذا العور كاف في الطعن بعدم دستورية ذلك القانون.

20- مع الأخذ في الاعتبار أن هذه المادة لها أثر كبير في شكل العلاقة بين المواطنين ونظام الحكم، وفي حذفها توهين شديد لها.

21- الحاصل: يجب على جميع الأمة:

1- الرفض القاطع لأي استفتاء يجرى على حذف هذه المادة، مهما وضع في هذا الاستفتاء مِن محفزات أخرى تغري بالموافقة.
2- الرفض القاطع لأي تعديل لنصها، لا سيما التعديل الخبيث المتوقع بحذف "ال".
3- رفض إلغاء الدستور الحالي، بل تعديل كل المواد المطلوب تعديلها منه مع بقائه؛ ضمانًا لبقاء هذه المادة.
4- وفي حالة إلغاء الدستور وعمل أي دستور جديد لا يتضمن هذه المادة لا يصوَّت عليه بالموافقة؛ مهما كان مدغدغًا للعواطف بدون هذه المادة.
نحن ورثنا وضعًا ما، إما أن نصلحه، أو على الأقل نحافظ عليه.
وأما أن نزيده سوءًا؛ فلا.. وألف لا..

وفقنا الله لما يحب ويرضى.
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟!

بعض أبناء التيار الإسلامي يتخوفون من المساس بالمادة الثانية للدستور ، ولهم الحق في الدفاع عن مطلبهم ، لكني لا أرى مبررا لخوفهم ، لأن شيئا لن يمر إلا من خلالهم
مضى الزمن الذي كان فيه آخرون يقررون ويصوتون نيابة عنك ، والحقيقة أن بعض المتطرفين... على الجانب الآخر لم يكونوا موفقين أبدا عندما تركوا كل شيء وراحوا ينبشون الكلام عن هذه المادة تحديدا ويطالبون بتغييرها ، رغم أن أشواق مصر أبعد ما تكون عن هذه المادة ، أشواق مصر الحقيقية في برلمان حقيقي غير مزور وقضاء مستقل وانتخابات حرة وسيادة للقانون ومؤسسات رقابية مستقلة وذات صلاحيات واسعة وحصانة وإطلاق حرية تكوين الأحزاب وحرية إصدار الصحف وحرية تشكيل الجمعيات الأهلية ، وتحقيق العدالة الاجتماعية ، ورئيس للجمهورية يأتي بإرادة الناس من بين مرشحين لهم كل الحق والضمانات وليس بالتزوير والبلطجة ، وإلغاء للطوارئ وكل القوانين الاستثنائية أو المقيدة للحريات ، ولذلك أتصور أن من يطرح النقاش حول المادة الثانية الآن لا يضمر خيرا للإصلاح ويريد تعطيل المسيرة فقط ، نحن الآن في حاجة إلى إنجاز حزمة الإصلاح المجمع عليها من الأمة ، وبعد ذلك من حق الجميع أن يطرحوا ما هو مختلف عليه ، بما فيه هذه المادة من خلال برلمان منتخب بنزاهة كاملة وقواعد انتخابية يضمنها ويحرسها الإشراف القضائي الكامل ، على الأمة ، والناس تقرر وتختار بدون أي وصاية من أحد ، ودون خوف من أحد ، المواطن هو السيد ، وهو المرجع ، وهو الحاكم الحقيقي ، لا النخبة ولا الرئيس ولا الجماعة الدينية ولا الحزب السياسي .


حفظ الله مصرنا الحبيبه
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟!

المواطن هو السيد ، وهو المرجع ، وهو الحاكم الحقيقي ، لا النخبة ولا الرئيس ولا الجماعة الدينية ولا الحزب السياسي
مش فاهم معنى المواطن هو المرجع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

AHMED

مدير
طاقم الإدارة
رد: التحرش بالمادة الثانية من الدستور ...ونظرة تاريخية وقانونية

الحاصل: يجب على جميع الأمة:

1- الرفض القاطع لأي استفتاء يجرى على حذف هذه المادة، مهما وضع في هذا الاستفتاء مِن محفزات أخرى تغري بالموافقة.
2- الرفض القاطع لأي تعديل لنصها، لا سيما التعديل الخبيث المتوقع بحذف "ال".
3- رفض إلغاء الدستور الحالي، بل تعديل كل المواد المطلوب تعديلها منه مع بقائه؛ ضمانًا لبقاء هذه المادة.
4- وفي حالة إلغاء الدستور وعمل أي دستور جديد لا يتضمن هذه المادة لا يصوَّت عليه بالموافقة؛ مهما كان مدغدغًا للعواطف بدون هذه المادة.
نحن ورثنا وضعًا ما، إما أن نصلحه، أو على الأقل نحافظ عليه.
وأما أن نزيده سوءًا؛ فلا.. وألف لا..
وفقنا الله لما يحب ويرضى.
بارك الله فيك ابا معاذ
الشعب المصري متمسك بدينه ولن يتم تعديل المادة الثانية او الغائها
طالما كنا ايجابيين وتركنا السلبيه فثق تمام الثقه ان ارادة الشعب سوف تكون
وان تنصروا الله ينصركم
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟!

نحن الآن في حاجة إلى إنجاز حزمة الإصلاح المجمع عليها من الأمة ، وبعد ذلك من حق الجميع أن يطرحوا ما هو مختلف عليه ، بما فيه هذه المادة من خلال برلمان منتخب بنزاهة
إزاي وكيف هذا ، إن الاشتراكيين يتحاكمون للاشتراكية والليبراليين يتحاكمون لليبرالية وكلها باطلة
فلماذا نحن أهل الحق والدين الصحيح الاسلام لا نطالب بتحكيم الاسلام فينا
إن شريعة الله عز وجل ملزمة لكل مسلم لا تعرض للتصويت ولا للاختيار "وأن أحكم بينهم بما أنزل الله "
الذي يخاف من تحكيم شرع رب العالمين يراجع تاريخ الخلفاء وعمر بن عبد العزيز قرأ تاريخ بغداد والاندلس في ظل الاسلام
ثم أيضاً أستفهم عن الجملة التي أستفهم عنها أ.حسن فكري
 
رد: التحرش بالمادة الثانية من الدستور ...ونظرة تاريخية وقانونية

نحن ورثنا وضعًا ما، إما أن نصلحه، أو على الأقل نحافظ عليه.
وأما أن نزيده سوءًا؛ فلا.. وألف لا..
.
سلمت يداك أبو معاذ
أظن الجميع يعرف الخير من الشر أما خير الخيرين ، وشر الشرين فليس لاي أحد فالمادة موجودة وغير مفعلة وهذا شر ، أما إزالتها تماماً - لا قدر الله - فشر الشرين جزاك الله خيراً

وهذا رابط حملة الدفاع عن هوية مصر الاسلامية
http://www.salafvoice.com/article.php?a=5150
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟!

مش فاهم معنى المواطن هو المرجع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
استاذي الفاضل حسن
تعتقد أننا مازلنا قبل 25 يناير , اقول لن يقدروا على فعل شئ من وراء ظهورنا لاتخافوا فالامر الان بيد الناس وليس بيد الفرعون لاتخافوا انتم اصحاب الكلمة وليس العالمانيون او اى حاقد يجب ان لانكون مفعول به بل نحن فاعلون باذن الله

وفي تقديري أنه ليس ثمة ما يقلق من هذه الدعوات.. لأن القرار لم يعد في يد "الفرعون" ولا في يد أعوانه ولا في يد أي من كان.. بل بات في يد المواطن المصري وحده.. وأي تعديل في الدستور سيعرض على الاستفتاء العام ومن حق المصريين أن يقبلوا أو يرفضوا بحسب ما تقتضيه مصالحهم وأمنهم القومي.
البيان قبل الأخير للجيش، كان دقيقا، حيث أشار إلى "تعليق" العمل بالدستور الحالي وليس "إلغائه".. بمعنى أن التعديلات ستكون على مواد معينة فيما سيُبقى على غيرها.. ولا اعتقد قياسا إلى العقل والمصلحة العامة وإلى مقتضيات الأمن القومي، أن تُلغى هذه المادة، ولقد سمعت منذ يومين فضيلة الدكتور يوسف القرضاوي، وهو يؤكد أن المادة الثانية من الدستور أجمعت عليها الأمة مسلمين وأقباطا منذ دستور 23.
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

أخي الحبيب شيخ القرية .........

اوافق الرأي في أن المادة الثانية من الدستور لا خوف عليها الان ، رغم اختلافي معك ومع الشيخ يوسف القرضاوي في أن الأقباط مجمعين عليها، وهذا الكلام كلام عام غير واقعي أبدا وغير صحيح أن الأقباط مجمعين عليها ولكنهم مضطرين للقبول بها إلى أن تأتي الفرصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وعدم الخوف عليها الان لان الجيش و الفقهاء الدستوريين ليسوا بالسذاجة التي يختلقوا ثورة ثانية بعد ثورة 25 يناير وهذا لأن الأغلبية مسلمة، وخصوصا بعد رئاسة المستشار المحترم طارق البشري للجنة التعديلات الدستورية.

وأوضح لك شيء مهم جدا لا بد أن تعيه ، وهو هناك فرق بين سن قانون، وبين واقعية تنفيذه.......... وبالنسبة لي شخصيا أن يوضع قانون عادل ولا ينفذ أفضل من أن يوضع قانون ظالم ولا ينفذ،

وأنا أصلا ضد وضع المادة الثانية في الدستور محل استفتاء، لأنه ان كان امكانية استحالة تغييرها ممكنة في الوضع الحالي فهي بالطبع ليس مستحيلة مستقبلا......... ولا يعقل بأن أسن قانون استفتاء عليها الان ليتحمل تبعتها الأجيال القادمة عندما يقوموا بالاستفتاء أيضا استنادا لكلامك الان أو للشيخ يوسف القرضاوي.............، وأضيف لك بأن أقباط المهجر يجمعون أنفسهم الان ليدخلو مصر بمشاريع ضخمة لانقاذ الاقتصاد المصري والاستحواذ على معظمه. والانطلاق من خلاله لما يريدون......

وانا لست معك في بعض المصطلحات مثل الأمر الان بيد الناس لا بيد الفرعون والتصحيح الامر دائما بيد الله................. فقبل 25 ينناير كان الوضع في يد فرعون والان في يد الناس وغدا لا نضمن بيد من ؟؟؟؟؟؟؟ فالصحيح بيد الله ولا هناك ضامن إلا اتباع سنة رسول الله.

وأيضا ضد مصطلح ان الناس المرجع والحاكم ........ فالحكم لله والمرجع الكتاب والسنة ................ ولا التفاف حول النص ولا تأويله. لأنه نص صريح ولا خلاف، والتمس لك العذر في كلمة الحاكم لأنه بالتاكيد لا تقصد بها الحكم، ولكن الحاكم دائما بأمر الله.

وأضيف أيضا استنادا لكلام الأستاذ عصام الشيخة إذا كان الليبراليين والاشتراكيين يحسنون صورهم الان وينادوا بمبادئهم فلماذا لم ينادي بتحكيم شرع الله
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟!

إن شريعة الله عز وجل ملزمة لكل مسلم لا تعرض للتصويت ولا للاختيار
اخي عصام
جزاكم الله خيرا
كلنا مع شريعة الله عز وجل
لكن
لا بديل سلمي امامنا الا التصويت للاختيار
اما اذا كنت تريد ان تفرض افكار معينه بالقوه ورغم اتفاقنا معك فيها
الا ان هذا يعتبر الفتنه بعينها ...
واذا كان لديك بديل سلمي آخر فاهلا وسهلا به فدلنا عليه جزاك الله خيرا
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟!

الاستاذ الفاضل / حسن
جزاكم الله خير الجزاء

اقول : الكثير من مجانين العلمانية ومتطرفى شنودة ومن على شاكلتهم يقلقهم بقاء المادة الثانية من الدستور ،وحيث أن الجنون والتطرف كلاهما يعمى البصر والبصيرة ومن الصعب الشفاء من دائهم المزمن
نتوجه إلى عقلاء مصر - بمختلف عقائدهم - أليست مصر دولة إسلامية ، فهل نأتى بقانون بوذا ليحكمنا ، ما الضرر المحدد الذى يعود على غير المسلمين من نص المادة الثانية ، هل هى كراهية فقط لكل ما هو إسلامى حتى لو تطلب الأمر إستيراد دساتير ممن يحلون اللواط والزواج المثلى .

أيها العقلاء دعكم من فحيح هؤلاء .

ويجب ان يعلم الجميع اننا اغلبيه ولكن يجب ان نتكلم بمنطق العقل وعدم الانسياق وراء الفتن فنقول لهم :

اذا كان الاقباظ يريدونها ديمقراطية اليس الديمقراطية تقتضى الانصياع للاكثرية
وهل الاقلية لها ان تجبر الاكثرية على امر تريده ؟
لماذا لم نسمع من اى قبطى الان الدعوة الى تحرير كامليا واخواتها ؟​


لذلك اقول انا متفق مع الجميع في تحكيم شرع الله
ولكن اختلف في طريقة تحقيق ذلك
انظروا للتاريخ وللعالم من حولنا
تركيا : يحكمها الان حزب العداله والتنميه وهو صاحب مرجعية اسلامية رغم ان دستور تركيا علماني
السعوديه : فيها الظلم والفساد وعدم المساواه ولا يحاكم فيها الشريف اذا افسد رغم ان دستورها الكتاب والسنه

يا احبتي
نرغب في اقامة الدوله العادله فرحم الله شيخ الاسلام ابن تيميه عندما قال
الدوله العادله وان كانت كافره
خيرا
من دوله ظالمه وان كانت مسلمه
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

لا بديل سلمي امامنا الا التصويت للاختيار
اما اذا كنت تريد ان تفرض افكار معينه بالقوه ورغم اتفاقنا معك فيها
الا ان هذا يعتبر الفتنه بعينها ...
سؤال بسيط جدا أخي شيخ القرية برغم تحفظي عليه.
، إذا كنت وافقت على الخروج في الثورة لشأن ديمقراطية، وعدالة ، وحرية، فلماذا لا تخرج لكي تقول تطبيق شريعة إسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل الأولى ليست فتنة والثانية فتنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل لو خرج مجموعة من ما يريد تطبيق الشريعة الإسلامية في مظاهرة ورفضو التصويت وأرادوا تطبيق الشريعة الإسلامية بالقوة مثلما خلع الرئيس بالقوة ماذا سيكون رد فعلك؟؟؟؟؟؟؟؟

وعذرا على السؤال مع العلم بأني ليس مع الخروج بالقوة والفتنة ومع الحل السلمي ........ ولكن أحببت أن أستمع لوجهة نظرك ما الفرق بين الإثنين

وأنقل لك حكومة ثورة تونس وضعت قرار بعدم اصدار جواز سفر للمحجبة إلا بعد خلع الحجاب، ألا تخاف على مصر من هذا وخصوصا الناشطين السياسين الذين قامو بالثورة معظهم لا تفرق بالنسبة لهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟!

تركيا : يحكمها الان حزب العداله والتنميه وهو صاحب مرجعية اسلامية رغم ان دستور تركيا علماني
السعوديه : فيها الظلم والفساد وعدم المساواه ولا يحاكم فيها الشريف اذا افسد رغم ان دستورها الكتاب والسنه

يا احبتي
نرغب في اقامة الدوله العادله فرحم الله شيخ الاسلام ابن تيميه عندما قال
الدوله العادله وان كانت كافره
خيرا
من دوله ظالمه وان كانت مسلمه
احسنت فجزاك الله خيرا

نعم نحن نبحث عن العدل و الحريه وبتطبيقهما نطبق شرع الله
فقد قال على ما اعتقد الامام محمد عبده
ذهبت الى بلاد الغرب فوجدت اسلام بلا مسلمين
وعندما رجعت لدياري وجدت مسلمين بلا اسلام .

لماذا نحاول الجدل والنقاش على موضوع المادة الثانيه ولم يطرح احد تغييرها
ننتظر فاذا تم تعديل مواد الدستور بدون الاقتراب من الماده الثانية
واعتقد ذلك بعد تعيين الفقيه الدستوري طارق البشري

فهذا يكون المطلوب ونكون بعدنا انفسنا عن التناحر
اما اذا كان غير ذلك فلكل حادث حديث
وعلى كل السلفيين النزول للشارع والمطالبه بذلك
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

ماذا بعد رحيل مبارك؟!
فرعون لم يكن يحكم وحده، بل كان معه هامان وقارون والملأ (وما أدراك ما الملأ) وكان معهم أكابر مجرميها ليمكروا فيها مكر الليل والنهار بالشعب وبشبابه، كان معه جيش من المحبِطين والميئسين وكاسري مجاديف الحرية، ومروجي الأكاذيب، وعسس الأجهزة، وآلاف العملات الرديئة من البشر الذين يقومون بطرد العملات الجيدة، وتجريف البلد من خيرة ناسها وكفاءاتها.

وربما فاقت استفادة قارون وهامان والملأ استفادة فرعون نفسه من النظام الاستبدادي.

لذلك لا يكفي إسقاط الرئيس فقط بل لابد أن يكون الهدف إسقاط النظام الذي كان محوره: الرئيس وعائلته وشركائه، وشبكات فساده وحزبه وأجهزته ومجلس شعبه ودستوره وحكومته وإعلامه وأمن دولته.
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

:bs:
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
احبتي في الله اسمحوا لي بهذه المداخلة بينكم في حديثكم الرائع المفيد
انا اعتقد و الله اعلم ان الغد سيكون مشرق في كل شئ باذن الله تعالى ليس فقط فيما يتعلق بمواد الدستور . و الا لما قدر الله تعالى هذه الثورة العظيمة لنكون جميعا في هذه المرحلة من التغيير و التفكير في اصلاح كل ما افسد الغير .
ان الله سبحانه و تعالى كما قدر لهذه البلد العظيمة هذا النصر الذى لم و لن نتوقعه في اي يوم من الايام .. فهو القادر على ان يحمي لنا مصرنا الحبيبة ليس فقط المادة الثانية من الدستور .. فالذي قدر لنا ذلك هو الذي يحمي لنا ذاك .. و ليس ذلك فحسب و انما قد يكون المستقبل يحمل لنااكثر بكثير مما حلمنا به .
اما دورنا نحن كعباد الله في الارض فانا اعتقد انه لا يوجد اي مسلم عاقل و شريف يقبل ان يمس هذا الدين لا من قريب و لا من بعيد .. سواء فيما يتعلق بالشريعة الاسلامية في الدستور او فيما يتعلق بالدين ككل في الحياه الانسانية .
ان تطبيق الدين ليس بسن القوانين و لكن بتطبيقه العملي بين العباد و لنتذكر عهد النبى صلى الله عليه وسلم كيف كانت المعاملات كانت لا توجد قوانين و لا دستور و لكن كان القانون و الدستور هو كتاب الله و سنه رسوله ..
و انا اتفق مع من قال ان هناك دول لديها دستور اسلامي لا تعمل به و هناك دول ليس لديها دستور و لكنها تتبع الشريعة الاسلامية .
فلنتنفس الحرية .. و ليكون اليقين بالله ثم الامل و التفاؤل والعمل هو منهجنا في الفترة القادمة باذن الله .
حفظ الله مصر.. ووفقنا الى اقامة دين الله في الارض
:k08:
 

الجد

Member
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

الان وقد ذهب الكثير وبقى الأقل علينا ان نعرف ماذا نريد.. وما نريده فى حقيقة الأمر شديد البساطة :

دولة القانون المدنية التى تظلل مواطنيها بالعدل والحرية والكرامة /
دستور صلب واضح يؤكد توسيع السلطة فى المجتمع ومنع الاستئثار بها ومحدودية فترات الحكم/

نظام انتخابى أمين تتم خلاله الانتخابات تحت اشراف قضائى كامل /

اطلاق حرية تكوين الاحزاب والجمعيات بالاخطار/ استقلال تام للقضاء والازهر والجهاز المركزى للمحاسبات وجهاز الرقابه الادارية/

سماء مصر الان تستعد لخلع جلباب الليل الحالك الذى طال عليها..لترتدى غلالة الفجر الفضيه المعطرة بعطر الشهداء. فلنقف تحت هذه السماء مرفوعى الرؤوس والهامات ممتلئين بالايمان والبصيرة والامل ...نعم... الامل الذى يحوى داخلة تلك الحبة التى تموج بالحياة ..وكأنى اراها تتطور الى سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة.. والله يضاعف لمن يشاء..فهو أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين ..لايعجزه من شىء فى السموات ولا فى الارض إنه كان عليما قديرا .​
 

الجد

Member
رد: التحرش بالمادة الثانية من الدستور ...ونظرة تاريخية وقانونية

إن التشريع حتى إن كان شرعيًا مائة بالمائة لا يمكن أن يمنع فساد التنفيذ، وإنما منع فساد التنفيذ في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وعدم ترك الظلم ينمو حتى يصير أمرًا واقعًا
ما زالت هناك كلمات مخلصة و واجبة منكم من اجل الوطن و من اجل إرضاء الله ليتحقق فينا " كنتم خير امة اخرجت للناس". إن للكلمة وقع فى النفوس النقية يدفعها لوقف الظلم و بسط العدل و إن المخلصين من ابناء الوطن كثيرون و نحسبكم منهم و لا نزكى على الله احدا فلتدم كلمة المعروف الناهية عن المنكر .
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

شكري الخاص لمديرنا الغالي ومشرفينا واعضاء منتدانا

لكن لي عتاب علي حصر المهتمين بالدين وبالاسلام
بقوله(اصحاب التيار الاسلامي)
هل اصبح الاسلام تيار
ماسر ذلك الحصر الذي جرنا اليه الغرب
في جعل من يعمل تحت لواء الاسلام بانهم اصحاب التيار الاسلامي
وكان البقين لاينتمون للاسلام
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

جزاك الله حيرا
أحب ان أوضح اننى ليست سلفى أوأخوانى ولكن أنا مسلم والحمدلله واريد ان أوضح أن الدين الإسلامى يضمن حقوق كل الديانات الاخرى وأن الدين الإسلامى لا يظلم أى أحد سواء مسلم أوغير مسلم والله لو الناس عرفت وفهمت الدين الإسلامى
لكان طلبو أن مواد الدستور تبقى جمعيها دين أسلامى
لكن أنا لى طلب من أخواننا المسلمين أن يريت كل واحد فينا يشرح الدين الإسلامى ويوضح تشريعة وأحكامة على كل المواقع والمنتديات ببساطة وعقلانية دون تشدد (لان فى ناس مش فاهم الدين الأسلامى فاهم أنوحيظلم المسحيين فى مصر)ودا غير صحيح ( لازم نوضح للمسحيين والعالم كله أن الدولة الاسلامية تضمن حقوق المسيحى قبل المسلم )
 
رد: ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!

ماذا بعد رحيل مبارك؟ والمادة الثانية!
لا نسبق الاحداث

نسال الله ان يرزق بلدنا الحبيبة مصر كل ما فيه الخير والصلاح لها ولاهلها

اللهم آمين

 
أعلى